غارة إسرائيلية تستهدف سيارة ودراجة نارية في منطقة جدرا في إقليم الخروب شمال صيدا
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
استهدفت غارة إسرائيلية، سيارة ودراجة نارية في منطقة جدرا في إقليم الخروب شمال صيدا.
وبدأت عملية تبادل الأسرى، وتم خلالها الإفراج عن 150 أسيرة ومن الأسرى الأطفال مقابل 50 من المستوطنين نسوة وأطفالا.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ووجهت حركة حماس، ضربة بـ100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
سقوط قنبلة كانت في طريقها إلى غزة قرب مستوطنة إسرائيلية.. خلل تقني
أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن إحدى طائراته الحربية أسقطت قنبلة "بالخطأ نتيجة لخلل تقني" قرب مستوطنة نير إسحاق المحاذية لقطاع غزة بينما كانت في طريقها لتنفيذ غارة على القطاع.
وقال جيش الاحتلال في في بيان له الثلاثاء: "قبل وقت قصير، سقطت ذخيرة من طائرة مقاتلة خلال غارة على قطاع غزة في منطقة مفتوحة قرب نير إسحاق نتيجة خلل تقني"، موضحا أن "الحادث لم يسفر عن وقوع إصابات، وجاري التحقيق في ملابساته".
وأكدت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن الطائرة الحربية كانت في طريقها لقصف أهداف بقطاع غزة، لكنها "أسقطت قنبلة عن طريق الخطأ في منطقة كيبوتس نير إسحاق نتيجة خلل تقني".
وأشارت الصحيفة إلى أن القنبلة انفجرت عند اصطدامها بالأرض في منطقة مفتوحة بالمستوطنة.
ونقلت الصحيفة عن سكان في المستوطنة قولهم إنهم "لم يلاحظوا الحادث غير المعتاد، حيث اعتادوا على سماع الانفجارات بشكل متكرر بسبب نشاط الجيش في قطاع غزة. وسُمع صوت انفجار هذه المرة أيضاً، لكنه لم يثر أي شكوك لديهم".
وهذه ليست المرة الأولى منذ بداية حرب الإبادة بغزة، التي تسقط فيها قنابل وذخائر لجيش الاحتلال داخل الأراضي التي يسيطر عليها.
وفي حزيران/ يونيو 2024، انحرفت قذيفة أطلقتها دبابة إسرائيلية على هدف في قطاع غزة عن مسارها وسقطت في الأراضي الإسرائيلية، بالقرب من السياج الحدودي.
وقبل ذلك بشهر عُثِر على قنبلة وزنها 500 كيلوغرام، سقطت من طائرة إف 15 تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي، بين المنازل في "موشاف ياتيد" في منطقة إشكول، دون أن تنفجر.
وفي ذلك الوقت، وصف جيش الاحتلال الإسرائيلي الحادثة بأنها "استثنائية ونادرة وخطيرة".
وترتكب "إسرائيل" بدعم أمريكي مطلق منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، إبادة جماعية في غزة، خلفت أكثر من 167 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.