أمن أسوان يلاحق حائزي الأسلحة النارية بالمحافظة
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
شن قطاع الأمن العام تحت إشراف اللواء محمود أبو عمرة مساعد أول وزير لقطاع الأمن العام، وبمُشاركة الأجهزة الأمنية بمديرية أمن أسوان حملات أمنية بعدد من دوائر أقسام ومراكز الشرطة، لمكافحة الجريمة بشتى صورها ومواصلة الحملات الأمنية لإستهداف وضبط حائزى ومتجرى المواد المخدرة والأسلحة النارية والذخائر غير المرخصة وضبط المحكوم عليهم الهاربين من تنفيذ الأحكام.
وأسفرت الحملات عن تحقيق النتائج الإيجابية التالية: مديرية أمن أسوان ضبط عدد (3) قضايا "إتجار فى المواد المخدرة والأسلحة النارية.. ضُبط خلالهم (8,200 كيلو جرام لمخدر الحشيش- 5 كيلو جرام لمخدر البانجو – كمية من مخدر الشابو - عدد من الأقراص المخدرة)بحوزة (3 متهمين " لـ 2 منهم معلومات جنائية").. وكذا ضبط (بندقية خرطوش - فرد محلى وطلقتين).
فيما تم تنفيذ 826 حكم قضائى متنوع.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية، وجارى إستمرار الحملات الأمنية.
وكانت قد ضبطت أجهزة وزارة الداخلية عناصر تشكيل عصابى بالمنوفية تخصصوا فى الاستيلاء على أموال المواطنين بزعم استثمارها فى تجارة الملابس على مواقع التواصل الاجتماعى.
وكشفت أجهزة وزارة الداخلية ملابسات بلاغ ورد إلى قسم شرطة أشمون بمديرية أمن المنوفية من عدد من المواطنين يعملون بالتسويق عبر مواقع التواصل الاجتماعى بتضررهم من 5 أشخاص "مقيمين بدائرة المركز" لقيامهم بالنصب عليهم والتحصل منهم على مبالغ مالية بلغت أكثر من 99 مليون جنيه مقابل شراء ملابس لتسويقها من خلال موقع فيس بوك دون الوفاء بذلك.
وأسفرت تحريات قطاع الأمن العام بمشاركة مديريتى أمن "الجيزة، والمنوفية" عن تحديد أماكن تواجد المتهمين وتم ضبطهم، واعترفوا بارتكابهم الواقعة وقيامهم بتحصيل المبالغ المالية المشار إليها مقابل إستيراد ملابس من الخارج لصالح القائمين بعمليات التسويق الإلكترونى وترويج المتهمين لنشاطهم من خلال موقع "فيسبوك" وعدم وفائهم بإلتزاماتهم وغلق حسابتهم المستخدمة فى ذلك على مواقع التوصل الإجتماعى.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية، وتولت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قطاع الأمن العام أمن أسوان مديرية أمن أسوان المواد المخدرة
إقرأ أيضاً:
بينها الأسلحة الكيماوية.. دولة تعرض مساعدة سوريا في شيئين مهمين
أعرب وزير الخارجية القبرصي كونستانتينوس كومبوس اليوم السبت، عن استعداد بلاده للمساعدة في القضاء على مخزون الأسلحة الكيماوية المتبقي في سوريا.
كما أعلن استعداد بلاده كذلك في تقديم العون، في البحث عن الأشخاص الذين لا يزال مصيرهم مجهولًا، بعد أكثر من عقد من الحرب.الأسلحة الكيماوية في سورياوأوضح "كومبوس" أن العرض القبرصي يستند إلى خبرة الجزيرة الماضية، في مساعدة سوريا على التخلص من الأسلحة الكيماوية قبل 11 عاما.
وكذلك خبرتها في البحث الحالي والمستمر منذ عقود عن المئات من الأشخاص الذين اختفوا وسط القتال، بين القبارصة الأتراك والقبارصة اليونانيين في ستينيات القرن الماضي.
واستضافت قبرص في عام 2013 قاعدة الدعم لمهمة أديرت، المشتركة بين الأمم المتحدة ومنظمة منع انتشار الأسلحة الكيماوية لإزالة الأسلحة الكيماوي من سوريا والتخلص منها.مستقبل سورياوتابع كومبوس قائلًا: "بوصف قبرص دولة مجاورة على بعد 65 ميلا فقط من سوريا، لدينا مصلحة راسخة في مستقبل سوريا.
وأضاف: التطورات هناك سوف تؤثر مباشرة على قبرص، سيما فيما يتعلق بتدفق الهجرة المحتمل الجديد وخطر الإرهاب والتطرف.
ولفت إلى "مخاوف عميقة" بين نظرائه في المنطقة بشأن أمن سوريا في المستقبل، خاصة فيما يتعلق بالظهور المحتمل للجماعات المتطرفة مثل داعش في مجتمع مجزأ ومستقطب.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مواقع الأسلحة الكيميائية في سوريا - pubaffairs bruxellesتحذيرات من الأسلحة الكيماويةوفي تصريحات قبل أيام، كان حذر المدير العام لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية فرناندو أرياس، من أن ضرب مواقع أسلحة كيميائية في سوريا ينطوي على مخاطر تلوث وإتلاف أدلة قيمة.
وذكر أنه لا معلومات لدى المنظمة بشأن ما إذا هناك مواقع متضررة، مضيفًا حينها: "نتابع من كثب تقارير تتصل بغارات جوية استهدفت منشآت عسكرية في سوريا".
وأضاف: "لا نعلم بعد ما إذا طاولت هذه الضربات مواقع مرتبطة بأسلحة كيميائية، إن غارات جوية كتلك يمكن أن تنطوي على خطر تلوث".
وأكد أن هناك خطر حقيقي آخر يكمن في إتلاف أدلة قيمة لتحقيقات هيئات دولية مستقلة عدة، على صلة باستخدام سابق لأسلحة كيميائية".
وشدد على أهمية الأخذ في الاعتبار مخاطر فقدان أي أسلحة كيميائية أو تجهيزات، خارج أي سيطرة.