"تفاصيل" شروط إسقاط المركبات عبر أبشر 1445 وطريقة الاستفادة من الخدمة
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
"تفاصيل" شروط إسقاط المركبات عبر أبشر 1445 وطريقة الاستفادة من الخدمة، سنوضح لكم الشروط الخاصة بإسقاط المركبات عبر منصة أبشر، وهذا ينطبق على جميع السيارات أو المركبات التالفة والمهملة. يمكن الاستفادة من هذه الخدمة بشكل إلكتروني دون الحاجة إلى زيارة أي مكتب أو مؤسسة لتقديم الطلب، وتحدد إدارة المرور في المملكة العربية السعودية طريقة محددة للاستفادة من الخدمة الإلكترونية.
حددت إدارة المرور السعودي بعض الشروط المطلوبة للاستفادة من خدمة إسقاط المركبات المهملة أو التالفة بشكل إلكتروني عبر منصة أبشر الإلكترونية، وفي النقاط التالية نوضح لكم أهم هذه الشروط:
حتى يتم عمل طلب إسقاط المركبات يجب ألا تكون هناك أية مخالفات مرورية مسجلة ولم يتم سدادها بعد.يجب أن يقوم الشخص مالك السيارة الأصلي بتقديم طلب إسقاط المركبة بنفسه، وإذا لم يكن على قيد الحياة فلا يمكن تقديم الطلب.يجب أن تكون رخصة المركبة المراد إسقاطها ما زالت سارية في اللحظة التي يتم فيها تسجيل طلب إسقاطها.لا يمكن تقديم أكثر من طلب إسقاط للمركبة في نفس الوقت، لذلك يجب ألا تكون هناك أية طلبات ما زالت سارية في لحظة تسجيل الطلب.يجب أن يتعهد الشخص مالك منشئة التشليح بأن يقوم بتسليم اللوحة الخاصة بالمركبة في مدة خمسة أيام بحد أقصى. "تفاصيل" شروط إسقاط المركبات عبر أبشر 1445 وطريقة الاستفادة من الخدمةشروط إسقاط المركبات عبر أبشر
خطوات إسقاط المركبات عبر منصة أبشر 1445يمكن تقديم طلب إسقاط المركبات بشكل إلكتروني، وذلك من خلال اتباع الخطوات الموضحة في النقاط التالية:
أولا يجب التوجه إلى موقع منصة أبشر الإلكترونية الرسمي لخدمات الأفراد وتسجيل الدخول.يتم التوجه إلى صفحة مراكز الخدمة المعتمدة من صفحة الموقع الرئيسية واختيار المركز المطلوب.بعد تحديد المركز يتم التوجه إليه لعمل الإجراءات النهائية وتسليم المركبة واللوحة الخاصة بها."تفاصيل" شروط إسقاط المركبات عبر أبشر 1445 وطريقة الاستفادة من الخدمةخطوات إسقاط المركبات عبر منصة أبشر 1445 وبذلك نكون وصلنا إلى نهاية هذا المقال بعد توضيح شروط إسقاط المركبات وطريقة الاستفادة من الخدمة بشكل إلكتروني من خلال منصة أبشر الإلكترونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المملكة العربية السعودية الخدمة الإلكترونية بشکل إلکترونی عبر منصة أبشر
إقرأ أيضاً:
لقطات للجنة المصرية خلال تنظيمها مرور المركبات والسكان في غزة.. فيديو
رصد مراسل قناة “الغد” عمل اللجنة “المصرية القطرية” المسئولة عن تنظيم مرور مركبات وسكان غزة عبر محور نتساريم الذي يقسم قطاع غزة إلى نصفين.
ويتم تشغيل الأجهزة الإلكترونية تمهيدًا لإجراءات التفتيش من قبل اللجنة الأمنية، بعد ذلك، تتجه هذه المركبات نحو مدينة غزة، وترفع اللجنة الأمنية المصرية، التحية للمواطنين وتوجه برقيات الصمود والتحية للعائلات الفلسطينية القادمة من وسط وجنوب قطاع غزة.
عائدون إلى شمال غزة: "لن نستسلم ولو عشنا في الشوارع لسنين" (فيديو) أهالي غزة يواصلون الزحف نحو منازلهم في الشمال.. فيديوويتم إدخال المركبات عبر هذا الطريق، بينما يُسمح للمشاة بالعبور عبر طريق مخصص لهم، وذلك لتسهيل وصولهم إلى أقرب نقطة في شارع صلاح الدين.
وتسير التجهيزات بشكل جيد، حيث تُبذل جهود كبيرة لتسهيل الأمور وفقًا للمعطيات على الأرض، وتعمل على تسهيل مهام العائلات الفلسطينية النازحة التي عانت من ويلات الحرب الإسرائيلية منذ 15 شهرًا.
ويُخصص طريق لمرور المشاة على الجهة اليسرى، بينما تُخصص الجهة اليمنى لمرور المركبات عبر الأجهزة، تمهيدًا لإدخالها إلى شارع صلاح الدين وصولًا إلى منازلهم التي نزحوا منها قسراً بسبب الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
ويواصل أهالي غزة النزوح نحو الشمال في مواكب كبيرة ومسيرات بشرية تضم الآلاف، وتستمر حركة السيارات بشكل كبير على طريق صلاح الدين باتجاه الحاجز المؤدي إلى مدينة غزة وشمالها.
وتتدفق المركبات على مد البصر، حيث تحمل العديد من النازحين واحتياجاتهم الأساسية مثل الملابس الشتوية والفرشات التي اصطحبوها معهم إلى غزة، نظرًا للظروف الصعبة والمعقدة هناك.
ومن وسط قطاع غزة وحتى حاجز نتساريم، تتجمع المركبات في ازدحام شديد بانتظار السماح لها بالدخول؛ إذ يبدو أن الناس، منذ يوم أمس، ينتظرون في هذه المنطقة، ولم يحين دورهم بعد للوصول إلى نقطة التفتيش، ما يدل على الكثافة الكبيرة للمركبات التي تتجه نحو غزة.
وفي اليوم الثاني من عودة النازحين، يتحمل الناس الجوع والبرد وارتفاع درجات الحرارة، حيث جاء كبار السن والمرضى والأطفال إلى هذه المنطقة عبر طريق صلاح الدين، الذي يعد الطريق المخصص للمركبات، وقد اضطر عدد كبير من المواطنين إلى النزول من سياراتهم والسير على الأقدام بسبب تعب الانتظار، خاصة كبار السن الذين يواجهون صعوبات في التنقل.
وتستمر المعاناة، حيث كانت الإجراءات اليوم بطيئة لتفادي أي احتكاك أو إصابات، خاصة بعد الحوادث المؤسفة التي وقعت يوم أمس، والتي أسفرت عن حالتي وفاة وعدد من الإصابات بسبب التدافع. يتحدث الناس عن مشقة السير لأكثر من 30 كيلومترًا من مناطق مختلفة وصولًا إلى غزة، حيث يعاني الجميع من طول الانتظار داخل المركبات، مما يزيد من تعبهم، خاصة في ظل ارتفاع درجات الحرارة.
وتتحدث بعض السيدات عن معاناتهن، حيث يعبرن عن تعبهن ورغبتهن في العودة إلى منازلهن. هناك أيضًا من يحملون أطفالًا صغارًا، مما يزيد من صعوبة الوضع.
ورغم الجهود المبذولة من قبل الجهات المعنية لتسهيل الحركة، إلا أن الأعداد الكبيرة من النازحين، التي تقدر بمليون شخص، تتوافد باستمرار، مما يؤدي إلى ازدحام شديد.
في ظل هذه الظروف، يصر الفلسطينيون على العودة إلى منازلهم، رغم إدراكهم أن المناطق التي يعودون إليها تعاني من نقص حاد في مقومات الحياة الأساسية مثل الماء والكهرباء والطعام. يتحدث النازحون عن محاولاتهم لإقامة خيام فوق أنقاض منازلهم، في ظل عدم توفر أماكن مناسبة للإقامة.
وتستمر المعاناة في شمال غزة، حيث لا تزال المناطق تعاني من نقص حاد في المياه، مما يزيد من صعوبة الحياة هناك، ورغم كل هذه التحديات، يبقى الأمل في العودة إلى الوطن والعيش بكرامة.