ينشط بترويج المخدّرات في محلة طريق المطار.. هكذا تمّ توقيفه!
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
صدر عن المديرية العامة لقوى الامن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي:
في إطار العمل المستمرّ الذي تقوم به قوى الأمن الداخلي لملاحقة وتوقيف تُجّار ومروّجي المخدّرات في مختلف المناطق اللبنانيّة، توافرت معلومات لدى مكتب مكافحة المخدّرات المركزي في وحدة الشّرطة القضائيّة حول نشاط أحد مروّجي المخدّرات في محلّة طريق المطار.
بنتيجة المتابعة التّي قام بها عناصر المكتب، تمّ تحديد هويّته، وتبيّن أنّه يُدعى "ا. ب" (من مواليد عام 1976، لبناني)، وبتاريخ 06-02-2024، وبعد رصد ومتابعة، نفّذت إحدى دوريّات المكتب، تؤازرها قوّة من المجموعة الخاصّة، كمينًا مُحكمًا أسفر عن توقيفه على متن سيارة نوع "غولف"، وبرفقته المدعو "ب. ن" (من مواليد عام 1999، لبناني). بتفتيشهما والسيّارة، عُثر بداخلها على كميّة من المخدّرات مقسّمة ومُعدّة للترويج، وهي عبارة عن /46/ ظرفًا من مادّة الكوكايين، وكيس بداخله مادة حشيشة الكيف، ومبلغ مالي ناتج عن بيع المخدّرات.
التحقيق جارٍ بإشراف القضاء المُختصّ.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: المخد رات
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري»: مصر والأردن سيتوليان مسؤولية تحقيق الأمن الداخلي في غزة «فيديو»
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن خطة إعادة إعمار غزة، التي عرضها الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال القمة العربية في مطلع الشهر الجاري، لا تزال محور نقاش واسع مع وجود أغلبية دولية تؤيد هذه الفكرة.
وأوضح مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد مساء اليوم الجمعة، أن الخطة المصرية جاءت بعد موافقة السلطة الفلسطينية، وشملت مراحل متعددة تهدف إلى تحقيق الأمن والاستقرار في القطاع.
وأشار إلى أن مصر والأردن سيتوليان مسؤولية تحقيق الأمن الداخلي في غزة، مع طلب وجود قوات أمن دولية لحماية الفلسطينيين، إلى جانب تدريب عناصر فلسطينية على مهام شرطية لضمان حفظ الأمن.
كما أكد أن الخطة تعتمد على مواجهة محاولات التهجير عبر التوسع في مشروعات التعمير وتوفير أماكن لإيواء الفلسطينيين.
وأوضح أن المرحلة التمهيدية من الخطة تمتد لستة أشهر، تعقبها مباشرة مراحل الإعمار والبناء، بتكلفة تتجاوز 53 مليار دولار.
وأضاف مصطفى بكري، أن أغلب الدول أبدت موافقتها على الخطة التي قدمها الرئيس السيسي، بينما ترفضها كل من الولايات المتحدة وإسرائيل، حيث يعارضان تنفيذ هذه الرؤية المصرية ويدعمان خطة بديلة ترتكز على تهجير الفلسطينيين.