سويسرا – كشفت المطربة الإماراتية أحلام الشامسي حقيقة تعرضها للسرقة أثناء تواجدها في العاصمة الفرنسية باريس، لمتابعة فعاليات أسبوع الموضة.

واستنكرت أحلام في منشور لها على حسابها في منصة “إكس” الشائعة، نافية تواجدها في باريس من الأصل، مؤكدة أنها حاليا في سويسرا.

وأضافت أن “الشائعة تقول إن حقيبتها تعرضت للسرقة وفيها مبلغ 100 ألف يورو”، مطالبة بإعادة الحقيبة والمبلغ، الذي يصلح للتسوق، ولمحت إلى أن الشائعة تسببت بقلق عائلتها عليها.

وفي وقت سابق، ذكرت صحيفة “Le Parisien” أن أحلام تعرضت للسرقة في العاصمة الفرنسية أثناء حضورها أسبوع الموضة، وقالت إن الحادثة وقعت يوم الجمعة 26 يناير، عند خروجها من مقر إقامتها في شارع باسيه على الضفة المقابلة لبرج إيفل استعدادا للمغادرة.

وبحسب الشكوى التي تقدمت بها إلى شرطة الدائرة الـ16، كانت أحلام تحمل حقائب تتضمن مصوغات وملابس بقيمة 100 ألف يورو، حيث قامت بإنزال أمتعتها إلى الطابق الأرضي ثم عادت أكثر من مرة ذهابا وإيابا لجلب المزيد من الحقائب، لكن لدى عودتها اكتشفت اختفاء بعضها.

المصدر: RT

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

هل تبخرت أحلام السيتي في الدفاع عن لقب البريميرليغ؟

"هل هي المهمة المستحيلة لسيتي غوارديولا؟"، هو واحد من الأسئلة المطروحة حاليا في وسائل الإعلام عن قدرة مانشستر سيتي بطل الدوري الإنجليزي في المواسم الأربعة الأخيرة على التعافي وعودته للمنافسة أو على الأقل إنقاذ ما يمكن إنقاذه في الفترة القادمة بعد النتائج الصادمة التي حققها الفريق منذ بداية الموسم الحالي.

ولأول مرة في حقبة غوارديولا يصل فريق مانشستر سيتي إلى مباريات "البوكسينغ داي" وهو بعيد جدا عن المنافسة على اللقب بعد أن جمع 27 نقطة فقط في 17 مباراة، كما يقف على بُعد 12 نقطة عن ليفربول المتصدر علما بأن الريدز لعب مباراة أقل، وذلك يعني أن الفارق من الممكن أن يتسع إلى 15 نقطة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2المباريات المتأخرة تُغضب ريال مدريدlist 2 of 2رقم مذهل لميسي صامد منذ 12 عاماend of list

ويوجد مانشستر سيتي حاليا في المركز السابع وهو مكان لا يؤهل الفريق السماوي إلى المسابقات الأوروبية في الموسم القادم.

View this post on Instagram

A post shared by Premier League (@premierleague)

وتنطلق غدا الخميس مباريات الجولة 18 من البريميرليغ والتي تتوافق هذا العام مع ما يُعرف "بالبوكسينغ داي" أو "يوم الصناديق" الذي يلي عيد الميلاد.

وتأتي هذه الجولة بعدما تعرّض مانشستر سيتي لـ6 هزائم في المباريات الثماني الأخيرة (بورنموث، برايتون، توتنهام هوتسبير، ليفربول، مانشستر يونايتد، أستون فيلا) مقابل فوز يتيم على نوتنغهام فورست وتعادل وحيد مع كريستال بالاس، مما دفع صحيفة "ماركا" الإسبانية إلى القول إن فريق غوارديولا "وقع في حفرة بلا قاع".

إعلان

ولم يمرّ السيتي بهذا الوضع الحساس في المواسم الثمانية تحت قيادة غوارديولا الذي أحكم قبضته على البريميرليغ بيد من حديد وفاز باللقب 6 مرات.

وفي المرتين اللتين لم يفز بهما باللقب (2016-2017 و2019-2020) وصل سيتي إلى "البوكسينغ داي" بفارق 7 نقاط و14 نقطة خلف تشلسي وليفربول على التوالي.

ولم يكن طريق السيتي إلى اللقب مفروشا بالورود في 4 من أصل 6 فاز بها الفريق باللقب مع غوارديولا، وفيها لم يكن السيتيزنز في صدارة الترتيب بعد 17 جولة من بدء البريميرليغ، وعليه لا ينبغي اعتبار هذا الفريق "ميتًا" كما ترى الصحيفة الإسبانية.

View this post on Instagram

A post shared by Manchester City (@mancity)

واستدركت "صحيح أن مانشستر سيتي ربما لن يتمكن من تعويض فارق 12 نقطة والذي قد يرتفع إلى 15 لدى فوز ليفربول في ديربي ميرسيسايد ضد إيفرتون، وهذا ما أجبر غوارديولا على بدء التفكير في تحقيق أهداف أخرى لإنقاذ الموسم الحالي".

وأقرّ بيب "في الوقت الحالي لا يمكننا المنافسة لكن بإمكاننا البقاء على قيد الحياة، التأهل إلى دوري أبطال أوروبا لن يكون سهلا لكننا سنقاتل من أجله وسنحصل عليه".

ويتبقى أمام مانشستر سيتي مباراتان قبل انتهاء العام الحالي، إذ يستقبل إيفرتون غدا الخميس في الجولة 18 من البريميرليغ ثم يواجه الأحد المقبل مضيفه ليستر سيتي في الجولة الأخيرة من مرحلة الذهاب.

مقالات مشابهة

  • أموال ومجوهرات وأوراق ثبوتيّة... ممثلة لبنانيّة تكشف آخر المعلومات عن سرقتها في فرن الشباك
  • الشرطة تستردُّ دراجة نارية لسائحة هولندية تعرضت للسرقة في اربيل
  • بين سويسرا وتركيا.. وداع حزين وتأبين مؤثر ليوسف ندا (شاهد)
  • أحلام المصريين فى 2025
  • هل تبخرت أحلام السيتي في الدفاع عن لقب البريميرليغ؟
  • سويسرا.. نهاية مأساوية لبطلة تزلج في الجبال
  • الشائعات وتداول المعلومات
  • الآثار الجانبية الشائعة لحقن البوتوكس وكيفية تجنبها
  • الآثار الجانبية الشائعة لحقن البوتوكس.. 4 نصائح لتجنبها
  • المشير “حفتر” يلتقي المبعوث الفرنسي إلى ليبيا “بول سولير”