وفد من الأكاديمية العربية للعلوم يدعم محاربي السرطان بمستشفى الأطفال بالأقصر
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
نظم قسم شؤون الطلاب بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحرى فرع جنوب الوادى ، أسوان ،زيارة الى مستشفى شفاء الأورمان للأطفال بمحافظة الأقصر لتقديم الدعم المعنوي للأطفال مرضى السرطان الذين يتلقون العلاج المجاني في أقسام المستشفى.
وكان في استقبال وفد الأكاديمية، الدكتور محمود معتز الزمبيلي مدير مستشفي شفاء الاورمان للأطفال، ونورهان كمال سليم مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام بمستشفيات شفاء الاورمان ورافقتهم في جولة تفقدية للتعرف علي أحدث الأنظمة العلاجية في المستشفى وزيارة الأطفال المرضى وتقديم الهدايا والدعم لهم بمشاركة طلاب فرع جنوب الوادي.
وأشاد وفد الأكاديمية بالمستوى الطبي والانشائي والخدمات المجانية التي تقدمها المستشفيات للمرضى، وأكد وفد الأكاديمية أن تواجدهم بين مرضى السرطان فى المستشفى للمساهمة في دعمهم معنويًا خلال مسيرتهم العلاجية، موجهين الشكر والتقدير لجميع العاملين داخل المستشفى، على ما يبذلونه من مجهود لخدمة المرضى والخدمات الطبية المميزة المقدمة لمحاربي السرطان.
ومن جانبه اثنى الاستاذ محمود فؤاد؛ الرئيس التنفيذي لمؤسسة شفاء الأورمان، على زيارة وفد الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا فرع جنوب الوادى، وحرصهم الدائم على الزيارة للمستشفى ، والتي تساهم في رفع معنويات المرضى، والشد من أزرهم، طوال رحلتهم العلاجية، موجها الشكر لهم على زيارتهم المتكررة للاطفال موضحا أن مثل هذه الزيارات تنعكس بشكل إيجابي على المرضى ، وتشد من أزرهم طوال رحلتهم العلاجية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأقصر شفاء الأورمان الأكاديمية العربية مستشفى الأطفال الأورمان
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من حزب الله على استهداف مبنى قناة طه للأطفال وتدميره
أدانت العلاقات الإعلامية في حزب الله الاعتداء الوحشي والهمجي الذي ارتكبه الإحتلال الإسرائيلي باستهدافه مبنى قناة طه للأطفال وتدميره، في محاولة لطمس الصوت الذي يسعى لإدخال البهجة إلى قلوب الأطفال الأبرياء ورسم البسمة على وجوههم بعد إمعانه باستهداف الأطفال والرضع والمدارس ودور الحضانة.
وقالت العلاقات الاعلامية في حزب الله ، إنّ ما أقدم عليه العدو الصهيوني باستهداف قناة متخصصة ببرامج الأطفال هو انتهاك سافر لكل المواثيق الدولية والشرائع السماوية التي تضمن للطفل حقّه في الحياة والتعليم والأمان، وهو لن يُثنيها عن إكمال رسالتها التربوية والإنسانية.
وختمت بيانها قائلة: إنّنا نُطالب المؤسسات الإعلامية والاتحادات المهنية وجمعيات حقوق الطفل الدولية والعربية بإدانة هذا العدوان الصارخ وفضح الممارسات الإجرامية التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق الأطفال والطفولة.