اغتيال دكتور طارق ابراهيم عطية
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن اغتيال دكتور طارق ابراهيم عطية، رصد 8211; نبض السودان أعلنت حركة العدل و المساواة السودانية في بيان لها اليوم الأربعاء عن اغتيال د. طارق ابراهيم عطية شقيق القيادية .،بحسب ما نشر نبض السودان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اغتيال دكتور طارق ابراهيم عطية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رصد – نبض السودان
أعلنت حركة العدل و المساواة السودانية في بيان لها اليوم الأربعاء عن اغتيال د. طارق ابراهيم عطية شقيق القيادية حكمة ابراهيم عطية أمينة شؤون النازحين بالحركة وذلك على أيدي أفراد من الدعم السريع بمنزله بضاحية أمبدة بأم درمان.
وقالت الحركة أن أفراد من قوات الدعم السريع داهمت منزل القتيل لنهب سيارته عنوة ولمّا قاومهم قاموا بضربه بمؤخرة بندقية في رأسه مما تسبب في ارتجاج ونزيف حاد في المخ فارق على إثره الحياة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
البرهان: المعركة مستمرة وباب العفو مفتوح لمن يلقي السلاح
الثورة/ متابعات
أكد رئيس مجلس السيادة السوداني وقائد الجيش، عبد الفتاح البرهان، أن “فرحة النصر في السودان لن تكتمل إلا بالقضاء على آخر معاقل قوات الدعم السريع”، مشدداً على أن البلاد لن تتراجع حتى “يتم سحق هذه المليشيات المتمردة، التي ارتكبت أفظع الانتهاكات بحق الشعب السوداني”.
وأشار البرهان إلى أن المعركة مستمرة حتى تحقيق العدالة الكاملة، مؤكداً، في الوقت ذاته، أنه يقف على مسافة واحدة من جميع المواطنين، مؤمناً بمواصلة السعي لاستعادة الأمن والاستقرار في كل شبر من أرض السودان.
وقال البرهان: إنّ “طريق السلام وإنهاء الحرب ما زال مُشرّعاً، وكل ذلك ممكن، وطريقه واضح، وهو أن تلقي هذه المليشيا (الدعم السريع) السلاح”.
وأكد عدم وجود أي نية للتفاوض مع قوات “الدعم السريع”، موضحا أن باب العفو مفتوح أمام من يلقي السلاح.
واستعاد الجيش السوداني، السبت الماضي، السيطرة على سوق ليبيا، غربي مدينة أم درمان، في خطوةٍ مهمة ضمن تقدمه المستمر في مختلف أرجاء العاصمة الخرطوم.
وفي الـ21 من مارس الجاري، بسط الجيش السوداني سيطرته على القصر الرئاسي في العاصمة الخرطوم، الجمعة، للمرة الأولى منذ اندلاع الحرب، منذ نحو عامين، ضد “قوات الدعم السريع”.