صحافة العرب:
2024-11-24@03:43:03 GMT

اغتيال دكتور طارق ابراهيم عطية

تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT

اغتيال دكتور طارق ابراهيم عطية

شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن اغتيال دكتور طارق ابراهيم عطية، رصد 8211; نبض السودان أعلنت حركة العدل و المساواة السودانية في بيان لها اليوم الأربعاء عن اغتيال د. طارق ابراهيم عطية شقيق القيادية .،بحسب ما نشر نبض السودان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اغتيال دكتور طارق ابراهيم عطية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

اغتيال دكتور طارق ابراهيم عطية

رصد – نبض السودان

أعلنت حركة العدل و المساواة السودانية في بيان لها اليوم الأربعاء عن اغتيال د. طارق ابراهيم عطية شقيق القيادية حكمة ابراهيم عطية أمينة شؤون النازحين بالحركة وذلك على أيدي أفراد من الدعم السريع بمنزله بضاحية أمبدة بأم درمان.

وقالت الحركة أن أفراد من قوات الدعم السريع داهمت منزل القتيل لنهب سيارته عنوة ولمّا قاومهم قاموا بضربه بمؤخرة بندقية في رأسه مما تسبب في ارتجاج ونزيف حاد في المخ فارق على إثره الحياة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

إيكونوميست: هذه تداعيات تبدل أحوال الدعم السريع في السودان

قالت مجلة إيكونوميست إن قوات الدعم السريع التي تقاتل الجيش النظامي في السودان، كانت قبل عام تبدو في حالة جيدة بعد أن استولت على جزء كبير من العاصمة الخرطوم، وبسطت سيطرتها على كل دارفور تقريبا، واستعد زعيمها محمد حمدان دقلو (حميدتي) للقيام بجولة في العواصم الأفريقية يستقبل خلالها باعتباره الرئيس المنتظر للسودان.

وأوضحت الصحيفة أن الحديث عن نصر عسكري واضح لقوات الدعم السريع في هذه الأيام لم يعد قويا كما في البداية، بل إنها في وضع حرج لأنها شهدت انتكاسات في أماكن عديدة بعد أن توغل الجيش في أجزاء من الخرطوم كانت تسيطر عليها، مع أنها قريبة من الاستيلاء على الفاشر عاصمة إقليم دارفور.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحيفتان بريطانيتان: قرار الجنائية الدولية زلزال هز العالمlist 2 of 2التايمز: هل أدرك ترامب أخيرا محدودية شعاره "الخوف هو المفتاح"؟end of list

وقد أدت تلك الأحداث مع انشقاق أحد كبار قادة قوات الدعم السريع في ولاية الجزيرة إلى موجة من الهجمات الانتقامية ضد المدنيين، كانت وحشية للغاية لدرجة أن المراقبين شبهوها بالتطهير العرقي في الأجزاء التي احتلتها قوات الدعم السريع في غرب دارفور العام الماضي.

لا مفاوضات

وذكرت المجلة بأن التفاوض في سويسرا على إنهاء الحرب التي تسببت في أسوأ أزمة إنسانية في العالم، فشل لأن القوات المسلحة السودانية رفضت الحضور، مشيرة إلى أن قوات الدعم السريع "تعتقد أنه لا يوجد مخرج من هذه الحرب من خلال النصر الكامل لجانب واحد"، ولكن المحللين يشككون في كون طلب المجموعة للمفاوضات حقيقيا.

ورأت الإيكونوميست أن ادعاء قوات الدعم السريع أنها تشن حربا من أجل الديمقراطية غير مقنع، لأنها نشأت من الجنجويد، وهي مليشيات سيئة السمعة، اتهمت باغتصاب المدنيين وذبحهم في دارفور في العقد الأول من القرن الـ21، ولا يوجد ما يشير إلى أنها تغيرت بشكل أساسي.

وهناك أسباب -كما تقول الصحيفة- تدعو إلى أخذ التزام قوات الدعم السريع بوحدة السودان على محمل الجد، لأن دارفور، المنطقة غير الساحلية التي تعاني من ندرة المياه لا تستطيع إقامة دولة مستقلة.

تصور الدعم السريع

ونقلت المجلة عن القيادي بالدعم السريع عز الدين الصافي قوله إن فكرة قوات الدعم السريع للتوصل إلى تسوية تفاوضية، تبدأ بوقف الأعمال العدائية وتجميد خطوط القتال الحالية، مع انسحاب الجانبين من "المنشآت المدنية".

وذلك إلى جانب احتمال فرض منطقة عازلة منزوعة السلاح من قبل قوات حفظ السلام الأفريقية، ليبدأ "حوار وطني" يضم جميع القوى السياسية في البلاد باستثناء الإسلاميين والحزب الحاكم السابق.

وأكدت المجلة أن معظم القوى الخارجية بما فيها الأمم المتحدة، تعتقد أن القوات المسلحة السودانية تتمتع بشرعية أكبر في نظر معظم السودانيين، مع أن رفض الجيش العنيد الانخراط بجدية في المفاوضات أضعف مكانته الدولية، وخاصة بين الدبلوماسيين الغربيين، ولذلك تحاول قوات الدعم السريع أن تضع نفسها في موقف الشريك الأكثر موثوقية من أجل السلام.

مقالات مشابهة

  • السودان.. الجهود الدولية متعثرة ولا أفق لوقف الحرب
  • إيكونوميست: هذه تداعيات تبدل أحوال الدعم السريع في السودان
  • لماذا توقفت أميركا عن تأييد الدعم السريع؟
  • عالم “الجربندية” السياسية
  • كوت ديفوار تتبرع بمساعدات طبية إلى السودان
  • روسيا من دنا عذابها إلى أخت بلادي!
  • إسحاق هرتسوج يحذر المستوطنين من تدمير إسرائيل وسط أزمات داخلية متصاعدة
  • كيف نجا السودان من الفخ؟
  • وما حرب السودان إلا بيان للناس للسامعين وللطرشان!
  • ناشطون: 42 قتيلا برصاص الدعم السريع في قرية وسط السودان