قال الدكتور مصطفى المحمدي مدير عام التطعيمات بالهيئة العامة للمصل واللقاح، إنّه مع عودة الدراسة وتواجد الأطفال في المدارس والشباب والمعاقين في الجامعات والتجمعات الكبيرة وبرودة الجو نلجأ إلى غلق الشبابيك ونصبح في ظروف غير جيدة التهوية وهو ما يساعد على انتشار مجموعة من الأمراض في مقدمتها الفيروسات التي يزيد انتشارها في الشتاء مثل الانفلونزا ونزلات البرد.

 

عدم تطعيم 1.8 مليون طفل ضد الحصبة رفع مستوى الإصابة بها 40 مرة زيمبابوي تطلق حملة تطعيم ضد الكوليرا لقاح الانفلونزا

وأضاف "المحمدي"، في مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية: "مَن لم يحصل على لقاح الانفلونزا من الأفضل له الحصول عليه حتى لو تأخر حتى الآن، حتى يستفيد الحاصل على التطعيم من الوقاية حتى نهاية الموسم".

جرعات لقاح كورونا

وتابع: "ننصح بتحديث وتحفيز جهاز المناعة بالنسبة إلى جرعات لقاح كورونا بداية من 12 سنة، ويجب أن نحرص على تحديث سجلنا التطعيمي وأن يكون مواكبا للجرعات الواجب الحصول عليها مثل جرعات الجديري وجرعات الكبدي أ من أجل حماية أطفالنا وشبابنا من هذه الأمراض".

وأوضح، أنه لا توجد توصية بالحصول على لقاح الانفلونزا أكثر من مرة، حيث يكفي الحصول عليه مرة واحدة، وللحصول على أقصى استفادة يجب تناوله في الوقت السليم وهو بداية الشتاء، حتى نستفيد الموسم كله. 
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد اللقاح الانفلوانزا البرد الشتاء

إقرأ أيضاً:

روسيا تطوّر لقاحات مضادة لـ«السرطان».. الصحة العالمية تعلّق

أعلنت منظمة الصحة العالمية، أنها “تتابع بتفاؤل كبير سير تطوير اللقاحات الروسية المضادة للسرطان وترحب بالنتائج التي تم تحقيقها في ذلك”.

وقال باتير بيرديكليتشيف، مدير مكتب المنظمة في روسيا، في حديث لوكالة “تاس”، إن “الصحة العالمية تتابع عن كثب آخر المستجدات في هذا المجال، وترحب بالجهود الروسية هذه، بعدما ظهرت تقارير عن بدء العمل على تطوير لقاح لعلاج الأمراض السرطانية والوقاية منها، ولقاحات شخصية”.

وأضاف: “هذه اتجاهات أبحاث مثيرة للاهتمام، وبالطبع ترحب منظمة الصحة العالمية بأي إنجازات وعمل في هذا المجال”.

وأشار المسؤول الأممي إلى “أن عملية تطوير اللقاحات تتطلب استثمارات ضخمة، بالإضافة إلى بنية تحتية بحثية متطورة، يستغرق بناؤها عقودا من الزمن، وامتلاك تقنيات حديثة”، مضيفا أن “روسيا تعتبر من الدول القليلة التي تتوفر لديها كل هذه (المقومات)”.

وفي وقت سابق هذا العام، أعلنت الصحة الروسية عن “انتهاء الاختبارات ما قبل السريرية للقاح الشخصي المضاد للسرطان”، وكان الأكاديمي ألكسندر غينسبورغ مدير مركز “غماليا” الوطني لبحوث الأوبئة والأحياء الدقيقة أفاد أن “الدراسات ما قبل السريرية على لقاح السرطان أظهرت أن الدواء يثبط تطور الورم”.

وأضاف أن “أول الأشخاص الذين يتلقون لقاح السرطان الجديد في التجارب السريرية يمكن أن يكونوا مرضى الورم الميلانيني وسرطان الخلايا الصغيرة في الرئة”، ويخطط العلماء أيضا لتطوير نماذج للأمراض السرطانية لإنشاء لقاحات mRNA مضادة لها، بما فيها ضد سرطان الكلى والثدي والبنكرياس.

مقالات مشابهة

  • ثورة في مكافحة «الفيروسات».. تعرّف عليها!
  • شهر إجازة حج للمسلم والمسيحي.. رئيس الشيوخ يكشف أهمية دراسة الأثر التشريعي للقوانين
  • سلوت يكشف عن أسباب عدم سعادة صلاح مع ليفربول خلال الفترة الحالية
  • شبانة يكشف خطة الأهلي لاستعادة محمد عبد المنعم
  • الفرق بين الإنفلونزا ودور البرد .. المصل واللقاح توضح
  • مع عودة الفصل الدراسي الثالث.. ما هي أول إجازة مطولة للطلاب؟
  • صور| عودة الطلاب لاستئناف الفصل الدراسي الثالث بعد إجازة 17 يومًا
  • روسيا تطوّر لقاحات مضادة لـ«السرطان».. الصحة العالمية تعلّق
  • تدشين اختبارات الثانوية العامة بالحديدة للعام الدراسي 1446هـ
  • “تعليم الرياض”: غدًا.. استئناف الفصل الدراسي الثالث بعد إجازة العيد وعودة التوقيت الصيفي