الحملات الميدانية المشتركة تضبط 18901 مخالف لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
المناطق_واس
أسفرت الحملات الميدانية المشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، التي تمت في مناطق المملكة كافة، وذلك للفترة من 20 / 7 / 1445 هـ الموافق 01 / 02 / 2024 م حتى 26 / 7 / 1445هـ الموافق 07 / 02 / 2024م، عن النتائج التالية:
أولاً: بلغ إجمالي المخالفين الذين تم ضبطهم بالحملات الميدانية الأمنية المشتركة في مناطق المملكة كافة (18901) مخالف، منهم (11419) مخالفًا لنظام الإقامة، و(4533) مخالفًا لنظام أمن الحدود، و(2949) مخالفًا لنظام العمل.
ثانيًا: بلغ إجمالي من تم ضبطهم خلال محاولتهم عبور الحدود إلى داخل المملكة (1051) شخصًا (41%) منهم يمنيو الجنسية، و(57%) إثيوبيو الجنسية، و(2%) جنسيات أخرى، كما تم ضبط (145) شخصًا لمحاولتهم عبور الحدود إلى خارج المملكة بطريقة غير نظامية.
ثالثًا: تم ضبط (10) متورطين في نقل وإيواء وتشغيل مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود والتستر عليهم.
رابعًا: بلغ إجمالي من يتم إخضاعهم حاليًا لإجراءات تنفيذ الأنظمة (57253) وافداً مخالفًا، منهم (51881) رجلاً، و(5372) امرأة.
خامسًا: تم إحالة (50258) مخالفًا لبعثاتهم الدبلوماسية للحصول على وثائق سفر، وإحالة (2297) مخالفًا لاستكمال حجوزات سفرهم، وترحيل (10443) مخالفًا.
وأكدت وزارة الداخلية أن كل من يسهل دخول مخالفي نظام أمن الحدود للمملكة أو نقلهم داخلها أو يوفر لهم المأوى أو يقدم لهم أي مساعدة أو خدمة بأي شكل من الأشكال، يعرض نفسه لعقوبات تصل إلى السجن مدة 15 سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال، ومصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء، إضافة إلى التشهير به.
وأوضحت أن هذه الجريمة تعد من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، والمخلة بالشرف والأمانة، حاثة على الإبلاغ عن أي حالات مخالفة بالاتصال على الأرقام (911) بمناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الحملات الميدانية الحملات المیدانیة المشترکة الإقامة والعمل وأمن الحدود مخالف ا تم ضبط
إقرأ أيضاً:
لحرية التنقل وأمن المواطنين.. خدمات جديدة ومتطورة في مترو الإسكندرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنتظر عروس البحر المتوسط ثمار التطور التكنولوجي عندما يحين موعد تشغيل أحدث وسائل النقل الذكي الصديقة للبيئة بمحافظة الإسكندرية؛ لتوفير الراحة والأمان بجانب السرعة، من خلال تضمين آليات تستخدم لأول مرة في مترو أنفاق، وهو المشروع المنفذ بأيدٍ مصرية.
الهيئة القومية للأنفاق بدأت تنفيذ الملامح الأولية لمشروع مترو الإسكندرية «أبوقير - محطة مصر»، والذي سيحل مشكلة الازدحام التي تعيشها المحافظة في الوقت الحالي، بسبب توقف قطار أبو قير، حيث كان يوفر وسيلة مواصلات تربط شرق المحافظة بغربها، في طريق طويل وسريع.
وينتظر أهالي المحافظة أن يُصبر هذا المشروع النور، والذي يعمل بشكل إلكتروني، لتسهيل التنقل بين المحطات وسرعة وصول الركاب بشكل أكثر أمان وسلامة.
أخر تطورات مترو الإسكندرية أبو قير - محطة مصرحول أخر التطورات التي وصل إليها مترو الإسكندرية، هي تنفيذ ما يصل من 20% من الأعمال الخاصة بالمشروع، وذلك بالتنسيق الكامل مع الشركات العاملة في المشروع، والذي ساهمت وبشكل كبير في توفير الكثير من فرص العمل المباشرة والغير مباشرة لأهالي الإسكندرية.
فمع رصف الطرق التي كانت أماكن مخصصة لقطبان خط أبو قير القديم، وبناء العديد من الأعمدة المخصصة لخط المترو الجديد، وتجميع وصب الكمرات الخاصة بمسار المشروع، بدأت ملامح المحطات في الظهور كما هو متبع في خطوط المترو الخاص بأمبابة ومترو جامعة القاهرة.
وتركيب الكمرات بالتنسيق مع أجهزة المحافظة لمنع حدوث أي شلل للحركة المرورية، وضمان انتظام الحركة بمختلف الأماكن، مؤكدة أن أعمال التركيب تتم تحت إشراف هندسي كامل.
تكنولوجيا حديثة في مترو الاسكندريةومن جانبها أكدت الهيئة القومية للأنفاق، أن مشروع المترو الإسكندرية يعتبر نقلة نوعية كبيرة داخل المحافظة، فهو سوف يجمع بين النسق الحضاري والبيئة الحضارية التراثية الخاصة بكل محطة وبين التكنولوجيا الحديثة في حرية التنقل والأمان للمواطن السكندري، مع توفير جميع الخدمات لمختلف الفئات كذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن من خلال تنفيذ مصاعد كهربائية وسلالم متحركة بالمحطات.
وأكملت الهيئة موضحة أن المشروع سيكتمل الخدمة مع وسائل النقل الأخرى، وسيوفر خدمات نقل تفوق تمامًا التي كان قطار أبوقير يوفرها، مؤكدة على وجود جداول زمنية محددة لجميع أعمال تنفيذ المشروع.
وكشفت الهيئة القومية للأنفاق، أنه لأول مرة سيتم تنفيذ خدمة جديدة في محطات مترو الإسكندرية «أبوقير - محطة مصر»، وهي عبارة عن تركيب بوابات «سكرين دورز» بأرصفة محطات مترو أبوقير، وهذه البوابات يتم تنفيذها للمرة الأولى في مشروعات المترو في مصر، ومن المقرر أن تسهم في زيادة معدلات الأمان والسلامة الركاب.