وزارة الصحة الليبية تعلن عن إطلاق منظومة إدارة نظم المعلومات بالمستشفيات والمرافق الصحية
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن وزارة الصحة الليبية تعلن عن إطلاق منظومة إدارة نظم المعلومات بالمستشفيات والمرافق الصحية، الوطن رصد أعلنت وزارة الصحة بالحكومة الليبية عن إطلاق منظومة إدارة نظم المعلومات بالمستشفيات والمرافق الصحية والتي تعد أحد أعمدة .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزارة الصحة الليبية تعلن عن إطلاق منظومة إدارة نظم المعلومات بالمستشفيات والمرافق الصحية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الوطن| رصد
أعلنت وزارة الصحة بالحكومة الليبية عن إطلاق منظومة إدارة نظم المعلومات بالمستشفيات والمرافق الصحية والتي تعد أحد أعمدة استراتيجية الوزارة لإصلاح النظام الصحي.
حيث ستقوم الوزارة بربط جميع المستشفيات والمرافق الصحية والصيدليات في القطاعين العام والخاص بمنظومة واحدة تشمل بيانات الأدوية وعددها وتاريخ صلاحيتها، بالإضافة إلى تدوين معلومات المريض والطبيب المعالج وإنشاء ملف طبي خاص به يشمل كل التحاليل والمسوحات الطبية والتقارير الطبية والأدوية تحت الإشراف والمتابعة التامة من قِبل الوزارة لوقف سوء الإدارة والفساد والهدر عن طريقمراقبة فعاليات ونشاطات القطاع الصحي بالكامل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فاجعة ابن احمد: برلمانية تدعو الحكومة لإعمال خطة استعجالية لمعالجة الخصاص في منظومة الصحة العقلية بالمملكة
دعت فاطمة الثامني، النائبة البرلمانية عن حزب فيدرالية اليسار، إلى معالجة اختلالات منظومة الصحة النفسية وارتباطها ببعض الجرائم الشنعاء التي تعرفها المملكة.
وفي سؤال شفوي وجهته إلى وزير الصحة، سجلت النائبة أن مدينة ابن أحمد عرفت مؤخرًا فاجعة مؤلمة راح ضحيتها عدد من المواطنين، بعد تعرضهم لاعتداءات مميتة من طرف شخص يعتقد أنه يعاني من اضطرابات عقلية. وبحسب النائبة، فقد أعادت هذه الواقعة إلى الواجهة الوضع المطلق لمنظومة الصحة النفسية والعقلية ببلادنا، سواء على مستوى الخصاص المهول في البنيات الاستشفائية والتجهيزات، أو على صعيد قلة الأطر الطبية المختصة، أو ضعف آليات الكشف المبكر والمتابعة والمرافقة المجتمعية للأشخاص المصابين.
وفي ظل هذه الوضعية، تقول التامني، تتعاظم المخاوف من استمرار الدولة في نهج سياسة الإهمال والتهميش تجاه هذا الملف الحساس، رغم تداعياته المباشرة على الأمن العام والسلامة الجسدية والنفسية للمواطنين، وعلى حقوق الأشخاص المصابين بهذه الأمراض أنفسهم.
وطالبت الوزير بالكشف عن تشخيص وزارته للوضع الحالي لمنظومة الصحة النفسية والعقلية ببلادنا؟ وما هي التدابير التي يعتزم اتخاذها لتعزيز الرعاية النفسية، والرفع من عدد المؤسسات والأطر المختصة، وتوفير خدمات القرب في هذا المجال؟ ومدى وجود خطة استعجالية لمعالجة هذا الخصاص المهول، خاصة في ظل تكرار حوادث الاعتداء من طرف مختلين عقليا دون مواكبة طبية واجتماعية؟