أخبارنا:
2025-04-07@04:44:11 GMT

كيف تجري محادثات بلغات مختلفة عبر ترجمة غوغل ؟

تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT

كيف تجري محادثات بلغات مختلفة عبر ترجمة غوغل ؟

تطور تطبيق ترجمة غوغل على الهاتف المحمول ليصبح أداة ترجمة مفيدة وفعالة، توفر خيارات متعددة لترجمة المحادثات في الوقت الفعلي. وسواء كنت بحاجة إلى ترجمة عبارة بسرعة أثناء التنقل أو إجراء حوار ممتد مع شخص يتحدث لغة أخرى، فإن التطبيق يلبي احتياجاتك.

 فيما يلي نظرة عامة على ميزات المحادثة المختلفة المتاحة وكيفية استخدامها، بحسب صحيفة إنديان إكسبرس:
المحادثات القصيرة

- افتح تطبيق ترجمة غوغل
- اضبط لغتك "من" و"إلى".


- اضغط على أيقونة الميكروفون في الأسفل
- انطق العبارة الخاصة بك.
- ستعرض خدمة الترجمة من غوغل الترجمة النصية على الفور
- اضغط على أيقونة مكبر الصوت لسماع تشغيل الصوت المترجم
تذكر بأنه يتعين عليك النقر على الميكروفون في كل مرة لإعادة تنشيط الترجمة.

الترجمة النصية للصوت


إذا كنت بحاجة إلى ترجمة المحاضرات أو العروض التقديمية المطولة، فيمكنك استخدام وضع “الترجمة النصية للصوت”.

- افتح خدمة الترجمة من غوغل، واختر لغاتك
- اضغط على خيار النسخ في أسفل الشاشة
- اضغط على الميكروفون لبدء الترجمة
- اضغط على التوقف عند الانتهاء
- احفظ النص إذا رغبت في ذلك من خلال النقر على أيقونة النجمة في الزاوية اليمنى العليا

وضع المحادثة

ينقل وضع المحادثة في خدمة ترجمة غوغل، الترجمة في الوقت الفعلي إلى المستوى التالي من خلال اكتشاف المتحدث والترجمة تلقائياً بين لغتين. وهذا يجعل من الممكن إجراء محادثات طبيعية ومتدفقة مع أشخاص يتحدثون لغات مختلفة.
يعد وضع المحادثة مثالياً للمواقف الاجتماعية واجتماعات العمل والإعدادات المدرسية والمواعيد الطبية التي تتطلب حواراً ثنائي الاتجاه بين اللغات. تكتشف خدمة ترجمة غوغل اللغة التي يتم التحدث بها وتوفر ترجمات فورية حتى تتمكن من إجراء مناقشة عادية دون الاضطرار إلى تنشيط الميكروفون باستمرار.

- افتح التطبيق، حدد اللغات
- اضغط على أيقونة وضع المحادثة
- إبدأ بالكلام. ستكتشف الترجمة تلقائياً اللغات التي يتم التحدث بها وتترجم إحداها إلى الأخرى
– لتسهيل المحادثة، اضغط على أيقونة فقاعات الكلام لتقسيم الشاشة حتى ترى الترجمات لكلتا اللغتين.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

ترجمة الأدب الأجنبي.. تميّز ثقافي فرنسي تسعى دور نشر للحفاظ عليه

باريس "أ.ف.ب": تبدو أربع دور نشر فرنسية واثقة بأن للأدب الأجنبي مستقبلا في فرنسا خارج نطاق الإنتاجات الأميركية الكبرى، وهذا ما دفعها، رغم كونها تتنافس عادة في ما بينها، إلى أن تتعاون راهنا من أجل الترويج للمؤلفين الذين يحتاجون إلى تسليط الضوء عليهم.

ولطالما تميّزت فرنسا إلى جانب ألمانيا، كونهما أكثر دولتين تترجمان كتبا كل سنة، بحسب بيانات اليونسكو (مع العلم أنّ هذه المعطيات لم يتم تحديثها منذ منتصف عام 2010، مما يمنع من إجراء مقارنات حديثة).

لكنّ فرنسا ليست بمنأى من ظاهرة واضحة في بلدان كثيرة تتمثل بانخفاض التنوع التحريري. ففي العام 2023، نُشرت 2735 رواية مترجمة من لغة أجنبية، أي أقل بنسبة 30% عمّا أنجز عام 2017.

ويقول رفاييل ليبرت من دار "ستوك" للنشر "خلال إحدى المراحل، اعتبرت مقالات صحافية كثيرة أنّ الأدب الأجنبي كان كارثة، وأنه انتهى. وقد انزعجنا من قراءة ذلك بدون اقتراح أي حل".

"حفاظ على الإيمان"

أجمعت دار نشره ودور "غراسيه" (تابعة لدار "أشيت ليفر")، "ألبان ميشيل" و"غاليمار"، والتي تنتمي إلى ثلاث مجموعات مختلفة، على فكرة تحالف ظرفي تحت اسم "دايّور إيه ديسي" D'ailleurs et d'ici.

لماذا هذه الدور الأربعة دون سواها؟ لأنّ هناك تقاربا بين الأشخاص الأربعة الذين أطلقوا المبادرة وآمنوا جميعا بهذا التميّز الثقافي الفرنسي.

تدافع دور نشرهم معا أمام الجمهور نفسه (من مكتبات وصحافيين وقراء) عن مؤلفين ومؤلفات تؤمن بهم ولكنهم يحتاجون إلى تسليط الضوء عليهم.

لدى دار "ستوك"، باعت الألمانية دورتيه هانسن نصف مليون نسخة في بلدها مع قصة مذهلة عن الحياة على جزيرة تضربها رياح بحر الشمال.

وقد اختارت "غراسيه" مع كتاب "بيتييه" Pitie لأندرو ماكميلان، و"غاليمار" مع "ج سوي فان" Je suis fan لشينا باتيل، شبابا بريطانيين.

يقول الخبير في الأدب الأميركي فرانسيس غيفار من دار "ألبان ميشيل" "من دون سمعة في البداية، يكون الأمر صعبا على جميع المؤلفين. في هذه المهنة، عليك أن تحافظ على الإيمان". ويدافع عن مجموعة قصص قصيرة عنوانها "لا فورم أيه لا كولور ديه سون" لكاتب أميركي غير معروف هو بن شاتوك.

هيمنة أميركية

أعطت المكتبة التي افتتحتها دار النشر هذه عام 2023 في شارع راسباي في باريس، لقسمها المخصص للادب الأجنبي اسم "الأدب المترجم"، في خطوة تريد عبرها القول إنّ هذه الأعمال ينبغي ألا تبدو غريبة أو بعيدة من القراء.

ليس وضع الأدب الأجنبي سيئا بشكل عام. فبحسب شركة "جي اف كيه"، بلغت إيراداته 447 مليون يورو (490 مليون دولار) في فرنسا عام 2024، "مع زيادة 9% في الحجم و11% في القيمة".

وقد ساهم في ذلك نجاح الأميركية فريدا مكفادين ("لا فام دو ميناج" La Femme de menage).

وأصبح "الأدب الأجنبي" مرادفا بشكل متزايد للروايات الناطقة بالانكليزية. ففي العام 2023، أصبحت الانكليزية لغة 75% من "الروايات وكتب الخيال الرومانسي المترجمة إلى الفرنسية"، وهي نسبة ظلت مستقرة على الأقل منذ عشر سنوات.

مقالات مشابهة

  • 5 نقابات تجري انتخاباتها في نيسان
  • عُمان أيقونة السلام العالمي
  • مستشفى سوهاج الجامعي تجري عملية معقدة لمسنة مطعونة بالفأس
  • فتوح: ننتظر ترجمة رئاسة مصر للاتحاد من أجل المتوسط لفرص استثمارية
  • ذكاء مايكروسوفت الاصطناعي في خدمة إسرائيل: أصوات رافضة تدفع الثمن
  • المبعوثة الأمريكية تجري جولة سياسية في لبنان.. مناقشة كافّة القضايا الشائكة
  • حادث مقتل المسعفين.. إسرائيل تجري تحقيق "كذب جنود الميدان"
  • محافظ كفر الشيخ: متحف الآثار أيقونة تاريخية تحتضن حضارة مصر العريقة
  • ترجمة الأدب الأجنبي.. تميّز ثقافي فرنسي تسعى دور نشر للحفاظ عليه
  • روسيا والفاتيكان تبحثان القضية الأوكرانية