19 مليار دولار استثمارات تركية بالإمارات في 2022
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن 19 مليار دولار استثمارات تركية بالإمارات في 2022، أكد عبدالله حميد الهاملي رئيس الجانب الإمارات ي لمجلس الأعمال المشترك الإمارات ي التركي، أن العلاقات الاقتصادية بين البلدين تشهد ازدهاراً كبيراً في .،بحسب ما نشر صحيفة الخليج، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 19 مليار دولار استثمارات تركية ب الإمارات في 2022، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد عبدالله حميد الهاملي رئيس الجانب الإماراتي لمجلس الأعمال المشترك الإماراتي التركي، أن العلاقات الاقتصادية بين البلدين تشهد ازدهاراً كبيراً في الوقت الراهن بمختلف القطاعات. وأشار على هامش منتدى الأعمال التركي الإماراتي المنعقد بأبوظبي، أمس الأربعاء، بالتزامن مع زيارة رسمية للرئيس رجب طيب أردوغان، رئيس الجمهورية التركية الصديقة، إلى أن الاستثمارات التركية وصلت إلى نحو 19 مليار دولار خلال العام الماضي 2022 في دولة الإمارات، فيما وصلت الاستثمارات الإماراتية في تركيا إلى 5 مليارات دولار وهي مرشحة للنمو بشكل كبير خلال السنوات المقبلة، لاسيما بعد تفعيل اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة. وأضاف:
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات الإمارات الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الإمارات فی 2022
إقرأ أيضاً:
رايتس ووتش تندد بالقضاء الإماراتي بعد قضية العدالة والكرامة
نددت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الخميس، بالقضاء الإماراتي الذي رفض الأربعاء جميع الطعون المقدمة من المدانين في ثاني أكبر محاكمة جماعية في البلاد، وصفتها المنظمة بـ"الجائرة".
وقالت جوي شيا، باحثة الإمارات في هيومن رايتس ووتش إن "إبرام الإدانات والأحكام القاسية ضد 53 معارضا سياسيا وناشطا حقوقيا في الإمارات يؤكد أن القمع العنيف للمنتقدين السلميين ما يزال هو النظام السائد في البلاد. يكشف هذا القرار مهزلة نظام العدالة الإماراتي عندما يتعلق الأمر بالمعارضة السياسية".
وفي كانون الأول/ديسمبر 2023، وخلال استضافة مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ (كوب 28)، وجهت السلطات الإماراتية اتهامات إلى 84 شخصا على الأقل انتقاما لتشكيلهم مجموعة مناصَرة مستقلة في العام 2010. كان العديد منهم يقضون أصلا أحكاما بالسَّجن للتهم نفسها أو جرائم مماثلة.
وشابت المحاكمة الجماعية الجائرة بحسب المنظمة، انتهاكات خطيرة للإجراءات القانونية الواجبة والمحاكمة العادلة، شملت تقييد الحصول على مواد القضية ومعلوماتها، والمساعدة القانونية المحدودة، وقيام القضاة بتلقين الشهود، وانتهاكات مبدأ عدم جواز المحاكمة مرتين على الجرم نفسه، وادعاءات ذات مصداقية بشأن الانتهاكات وسوء المعاملة الجسيمة، وجلسات الاستماع التي أحيطت بالسرية.
في يوليو/تموز 2024، حكمت المحكمة على 43 متهما بالمؤبد، وبين خمس و15 سنة، وبين خمس و10 سنوات، وردّت الدعاوى الجنائية بحق 24 آخرين. استأنف المدعي العام القضايا التي رُفِضَت، وستنظر المحكمة في هذا الاستئناف في 8 أبريل/نيسان.
بالإضافة إلى المتهمين في محاكمة جماعية غير عادلة سابقة، حوكم في القضية الجديدة نشطاء بارزون مثل أحمد منصور، وهو عضو في المجلس الاستشاري للشرق الأوسط وشمال أفريقيا في هيومن رايتس ووتش، والأكاديمي ناصر بن غيث.
قالت هيومن رايتس ووتش إنه ينبغي للسلطات الإماراتية إلغاء الإدانات فورا والإفراج عن جميع المتهمين، نظرا لاستناد الاتهامات فقط إلى قيام المتهمين بممارسة حقوقهم الإنسانية سلميا واعتمادها أساسا على محاكمة ظالمة.
وقال قريب أحد المتهمين للمنظمة إن السلطات الإماراتية منعت محاميا آخر على الأقل من حضور الجلسة وقالت إنه سيتم تزويده بنتائج الاستئناف في غضون يومين.
وتسمح المادة 245 من "قانون الإجراءات الجزائية" الإماراتي بالاستئناف في غضون 30 يوما. لكن الأسرة قالت إن السلطات كانت ما زالت لم تمنح محامي المتهم حق الحصول على ملف القضية عندما مر 30 يوما على الحكم.
بعد أكثر من 30 يوما على صدور الحكم في يوليو/تموز، استدعت السلطات الإماراتية أخيرا المحامي إلى مكتب المدعي العام وسمحت له بالاطلاع على ملفات القضية لمرة واحدة على جهاز حاسوب، بحسب قريب المتهم. لم يُمنح المحامي نسخة ورقية أو إلكترونية من الوثائق لدراستها خارج مكتب المدعي العام ومُنح فقط القدرة على تدوين الملاحظات.
قال مركز الإمارات الحقوقي إنه بالكاد يُعرف أي شيء عن المتهمين الـ53 لأن معظمهم محرومون من الزيارات والمكالمات مع أفراد أسرهم. قال أحد الأقارب: "مما سمعناه، فقد نُقلوا من الحبس الانفرادي، لكن لا شيء مؤكد لأنه لا يوجد مصدر موثوق للمعلومات. لا توجد طريقة حقيقية للحصول على معلومات. نعتقد أنها مجرد محاكمة صُوَرية".
في بيان صدر في كانون الثاني/يناير 2024، اتهمت السلطات الإماراتية المتهمين الـ84 بتأسيس وإدارة منظمة إرهابية سرية في الإمارات تُعرف باسم "لجنة العدالة والكرامة". يبدو أن التهم ترتكز على القانون الإماراتي لعام 2014 بشأن مكافحة الإرهاب، وهو قانون تعسفي، والذي ينص على عقوبات تصل إلى المؤبد، وحتى الإعدام، لأي شخص ينشئ مثل هذه المنظمات أو ينظمها أو يديرها.
قال مركز الإمارات إن 60 متهما على الأقل كانوا قد أدينوا أصلا في العام 2013 لارتباطهم بـ لجنة العدالة والكرامة. في العام 2013، أسفرت محاكمة "الإمارات 94" البالغة الجور عن إدانة 69 منتقدا للحكومة، ثمانية منهم غيابيا، بتهم تنتهك حقوقهم في حرية التعبير وتكوين الجمعيات والتجمع.
وكان هؤلاء الـ69 من بين 94 شخصا اعتقلوا بدايةً في آذار/مارس 2012 في موجة اعتقالات تعسفية وسط حملة قمع غير مسبوقة ضد المعارضة.
قالت شيا: "ينبغي للسلطات الإماراتية إلغاء هذه الإدانات والإفراج عن المتهمين فورا دون قيد أو شرط".
أدانت "محكمة الاستئناف الاتحادية" في أبو ظبي 53 من المدانين في ثاني أكبر محاكمة جماعية جائرة في #الإمارات.
وحكمت عليهم بالسَّجن بين 10 سنوات والمؤبّد بعد محاكمة جائرة شابتها انتهاكات للإجراءات القانونية الواجبة والمحاكمة العادلة.https://t.co/FvL4VKyYQe pic.twitter.com/5O8j9FhdMn