تعرف على طريقة تسجيل اختبار القدرة المعرفية 1445 عبر المركز الوطني للقياس qiyas.sa، يسرنا أن نشارك معكم الإجراءات اللازمة لتسجيل اختبار القدرة المعرفية، الذي يعد خطوة أساسية لتعزيز فرص الترقي في الوظائف المختلفة بالمملكة العربية السعودية.

وتستعرض بوابة الفجر الإلكترونية من خلال هذا المقال، توضيح  كيفية تسجيل الاختبار وإنشاء حساب جديد على موقع المركز الوطني للقياس، الذي يُجرى من خلاله الاختبار.

خطوات تسجيل اختبار القدرة المعرفية

يمكن تسجيل اختبار القدرة المعرفية بطريقة سهلة من خلال موقع قياس، ويتم ذلك عبر اتباع الخطوات الموضحة في النقاط التالية:

أولا فتح موقع المركز الوطني للقياس.يتم تسجيل الدخول على الموقع بحساب المستفيد.الخطوة التالية هي الضغط على الاختبار المطلوب التسجيل فيه، وتكون كافة الاختبارات المتاحة موجودة في الصفحة الرئيسية.بعد الضغط على الاختبار تظهر الضوابط والإرشادات الخاصة به، فيجب قراءتها جيدا، وبعد ذلك يتم الضغط على “تسجيل”.يتم اتباع كافة الإرشادات الخاصة بالتسجيل، والتي تظهر على الشاشة بعد الضغط على الاختبار المطلوب التسجيل به.تعرف على طريقة تسجيل اختبار القدرة المعرفية 1445 عبر المركز الوطني للقياس qiyas.saطريقة إنشاء حساب على منصة قياس

يمكن للمستفيدين عمل حساب على منصة قياس من خلال اتباع الخطوات الموضحة في النقاط التالية:

الخطوة الأولى يجب التوجه إلى موقع المركز الوطني للقياس.يمكن لمن لديه حساب في الموقع أن يقوم بتسجيل الدخول بشكل مباشر، ولمن ليس لديه حساب يجب أن يضغط على خيار “سجل الآن” وتوجد بجوار عبارة “ليس لديك حساب في قياس”.بعد ذلك يفتح الموقع صفحة إنشاء الحساب، وتحتوي الصفحة على أكثر من تبويب لكتابة البيانات المطلوبة، ومنها ما يلي:المعلومات الأساسية الخاصة بصاحب الحساب.القسم الثاني وهو “المعلومات الشخصية”.القسم الثالث يتعلق بكتابة بيانات “معلومات الدراسة”.بعد إنهاء البيانات في الأقسام السابقة يتم الضغط على “اكتمال العملية”.

وبذلك يكون الحساب قد تم تسجيله بطريقة سليمة على بوابة الفجر الإلكترونية، ويمكن البدء في الاستفادة من خدمات الموقع وعمل خطوات التسجيل في اختبارات القدرة المعرفية.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اختبار القدرة المعرفية القدرة المعرفية المملكة العربية السعودية القدرة المعرفية 1445 الضغط على

إقرأ أيضاً:

هذا ما ينتظر لبنان.. عون وسلام أمام اختبار كبير!

نشرت صحيفة "arabnews" تقريراً جديداً قالت فيه إنَّ "انقسامات لبنان تُهدّد بعرقلة تجديده".
ويقولُ كاتب التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنه "ليس ممن يعتقدون أنّ اتفاق وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل على وشك الإنهيار حتى ولو بدا أنَّ الانسحاب الإسرائيليّ من جنوب لبنان قد توقف"، وأضاف: "كذلك، لا أعتقد أنَّ خطاب الأحزاب اللبنانية المُتحالفة مع إيران والذي يتصاعد ويدعو إلى الانسحاب الفوري للقوات الإسرائيلية من كل القرى الحدودية الجنوبية للسماح لسكانها بالعودة إلى منازلهم المدمرة، من شأنه أن يهدد بعرقلة الإجماع السياسي الذي ساد في لبنان والذي بدأ يترسخ الآن".
ويتابع: "على الرغم من العقبات العديدة، فمن المرجح أن تجد حكومة رئيس الحكومة المُكلف نواف سلام صيغة شاملة، ومن المأمول أن تتمكن من تحريك عجلة السلطة التنفيذية مرة أخرى. كذلك، يتمنى اللبنانيون من جميع الأطراف في سرهم أن يروا الحكومة تشرع في تنفيذ الإصلاحات التي طال انتظارها والتي تشتد الحاجة إليها".
وأردف: "إن الخطوات المترددة التي اتخذتها الدولة اللبنانية، بدعم من الجهات الدولية والعربية، لانتخاب رئيس وتنصيب حكومة جديدة لم يصنعها حزب الله، من المرجح أن تواجه تحدياً من جانب ثقافة التشدد المتواصلة التي تتبناها النخبة السياسية الراسخة، وهي جزء من نظام سمح لعقود من الزمان بثقافة المحسوبية الطائفية".
وأضاف: "حتى لو فازت الحكومة بالثقة في البرلمان اللبناني، فإن المهمة الهائلة المتمثلة في إصلاح الدولة قد تتطلب الدعم الطويل الأمد من المجتمع الدولي، فضلاً عن الشعب اللبناني، الذي يُعرف جزء كبير منه بأنه يؤيد النخب السياسية الحاكمة".
وتابع: "إن الإدارة الجديدة تواجه العديد من المهام الضخمة. وأبسط هذه المهام، على النقيض من الحكومة التقليدية، إعادة بناء المناطق التي دمرتها الغارات الجوية الإسرائيلية أثناء الحرب مع حزب الله. كذلك، فإن إطلاق مشاريع الإصلاح المتوقفة منذ فترة طويلة، كما تطلب المؤسسات المالية الدولية والجهات المانحة، هو ما قد يشكل التحدي الأكبر في المستقبل".
واعتبر التقرير أنَّ "معالجة الأسباب الجذرية للانهيار المالي اللبناني هي ما قد يؤدي إلى نجاح أو فشل فرص البلاد في تنظيف أخطائها"، وتابع: "يجبُ على لبنان أن يخفض إنفاقه في القطاع العام، الذي تضخم بسبب الزبائنية، وأن يقلل من مديونيته إذا كان يستحق إعادة جدولة الديون التي من شأنها أن تعيد تعويم نظامه المصرفي المنهار ببطء. لفترة طويلة، كان اقتصاده يُدار كإقطاعية لنخبة حاكمة قوية تشبه المافيا".
ووصف البنك الدولي الأزمة الاقتصادية اللبنانية التي بدأت تتشكل في تشرين الأول 2019 بأنها واحدة من أشد ثلاث أزمات عالمية منذ عام 1850.

وفي جوهرها، بحسب التقرير، ترتبط الأزمة بالتركيبة السياسية للائتلافات الحاكمة التي نجحت مراراً وتكراراً في المماطلة وإهدار الوقت، وأضاف: "لقد أدى هذا إلى استحالة تنفيذ أي إصلاحات، لأن ذلك من شأنه أن يضعف قبضة النخبة السياسية على السلطة. وبدلاً من ذلك، وزعت المكافآت على أنصارها في شكل وظائف في القطاع العام واشترت ولاءهم على المدى الطويل".
وأردف: "لا يملك لبنان وقتاً ليضيعه، ويتعين على حكومته الجديدة أن تسرع في التصديق على اتفاق صندوق النقد الدولي لمعالجة المشاكل الأكثر إلحاحا التي تواجه البلاد. ومن شأن هذا أيضاً أن يمنع النخبة السياسية من تخريب وعرقلة مثل هذه الإصلاحات من خلال المناورات  وتكتيكات المماطلة التي طبقتها منذ عام 2019 لإحباط أي تغييرات. كذلك، يتعين على الحكومة أن تسارع إلى إظهار قدرتها على إحداث الفارق، حتى لا يُسمح لأعدائها بحشد الجمهور للاحتجاج وعرقلة أي عملية من هذا القبيل".
وأكمل: "إن ديناميكية الطبقة السياسية المجزأة تجعل من السهل تعكير المياه وتوزيع اللوم، وقد حدث هذا تقليدياً عندما حاولت النخب السياسية حماية كارتلاتها ومصالحها التجارية، ورفض الشفافية والمساءلة خوفا من فضح الفساد المستمر منذ عقود، وكل ذلك على أمل أن يكسبهم هذا الوقت حتى اليوم الذي يمكن فيه استغلال احتياطيات الغاز المكتشفة حديثا في المياه الإقليمية اللبنانية بشكل مربح".
وقال: "من المأمول أن تتمكن الإدارة الجديدة المؤلفة من قائد الجيش السابق الذي تحول إلى رئيس، والمحامي والقاضي السابق الذي تحول إلى سياسي ورئيس وزراء ــ وكلاهما من المفترض أنهما ليسا من النخبة التقليدية في لبنان ــ من إيجاد علاج للفخاخ التي نصبت أمامهما، وأن تنجح في إيجاد السبل للالتفاف على النخبة القديمة وتفعيل المؤسسات الحكومية لكي تكون المحرك الوحيد للنمو والفائدة للجميع".
وختم: "من المؤمل أيضاً ألا تتضاعف الأحداث الدامية المؤسفة على الحدود مع إسرائيل إلى الحد الذي يصرف الانتباه عن المهمة المطروحة. ومن المرجح أن يكون إصلاح القطاع العام وتقليص الوظائف هو العلاج المرير المطلوب، لأن هذا من شأنه أن يعيد صندوق النقد الدولي إلى العمل ويعزز ثقة المانحين. كل هذا من شأنه أن يساعد في وقف النزيف، وتصحيح الاقتصاد، واستقرار العملة الوطنية، بل وربما يؤدي إلى إعادة تعويم النظام المصرفي، ومن يدري، فقد يتمكن المودعون الذين سُلبت مدخراتهم ذات يوم من استعادة القدرة على الوصول إلى أموالهم".
  المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • اختبار يتنبأ بسرطان الأمعاء بدقة 90%
  • المركز الوطني للأرصاد ينبه من تكون أمطار على منطقة عسير
  • المركز الوطني للأرصاد يتوقع بتأثر بلادنا بكتلة هوائية باردة خلال الساعات القادمة
  • اختبار المتانة يكشف ضعف حلقات كاميرا Samsung Galaxy S25 Ultra
  • هذا ما ينتظر لبنان.. عون وسلام أمام اختبار كبير!
  • مخالفات المرور.. تعرف على خطوات الاستعلام الإلكترونى عن مخالفات السيارات
  • فتح حساب بنك الخرطوم 2025 أونلاين بالرقم الوطني خلال دقائق – دليلك الشامل!
  • إيران حول قدرتها على تصنيع النووي: ''آية لله أفتى بحرمة ذلك''
  • طريقة فتح حساب في بنك الراجحي السعودي 2025 بشكل إلكتروني
  • النعناع يكافح الزهايمر ويحسّن القدرة المعرفية