كاري موليجان: يكذب الممثلين عندما يقولون إن الأوسكار غير مهمة
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
اعترفت النجمة كاري موليجان، بأن الجوائز بشكل عام مهمة على الرغم من أن العديد من الممثلين يقولون خلاف ذلك.
وقالت موليجان خلال مقابلة أجريت مؤخرا مع صحيفة “التايمز” اللندنية، إن “ترشيح جوائز الأوسكار هو أروع شيء”، مضيفة أن “الممثلين يكذبون عندما يقولون إن الجوائز لا تهم وأن المهم هو العمل الفني فقط”.
وعن عدم ترشيح المخرجة جريتا جيرويج لجوائز الأوسكار هذا العام، قالت موليجان: "أنا أشعر بالحزن تجاه جريتا لأنني لا أعرف ما الذي يمكنك فعله كمخرج للحصول على الترشيح.
حصلت كاري موليجان، على ترشيحًا لجائزة الأوسكار هذا العام، في فئة أفضل ممثلة رئيسية عن دورها بفيلم “Maestro” للمخرج والممثل برادلي كوبر. وسبق أن ترشحت موليجان للجائزة عن فيلمي "An Education" و"Promising Young Woman".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأوسكار جوائز الأوسكار
إقرأ أيضاً:
وصول أتلتيكو للقمة.. السر في "دكة البدلاء"
سجل ألكسندر سورلوث الذي دخل الملعب في الشوط الثاني هدف الفوز لأتلتيكو مدريد ضد خيتافي 1-0، برأسية رائعة من تمريرة عرضية رائعة لناويل مولينا، الذي دخل بديلاً هو الآخر، ليؤكد ذلك قوة تشكيلة أتلتيكو مدريد وبدلائه تحت قيادة دييغو سيميوني، حيث حقق الفريق 8 انتصارات بفضل 9 أهداف حاسمة للاعبين بدلاء، ووصل إلى نفس عدد نقاط برشلونة المتصدر 38 نقطة، ولديه مباراة أقل.
كان دخول المهاجم النرويجي، الذي لم يشارك في التشكيلة الأساسية في ثماني من آخر عشر مباريات، حاسماً في مواجهة صعوبات فريقه أمام دفاع خيتافي، كما كان الحال في مباراة العودة ضد ألافيس 1-2، حيث سجل هدف الفوز ونال ركلة جزاء أدت إلى التعادل 1-1، وكلتاهما بعد تمريرة عرضية من رودريغو دي بول، الذي دخل بديلاً أيضاً في تلك المباراة.
ولم يكن سورلوث اللاعب البديل الوحيد الذي سجل أهدافاً حاسمة، فقد سجل آنخيل كوريا أهدافاً حاسمة عندما دخل من على مقاعد البدلاء أيضاً، مثل هدفه في مرمى بلباو، وتسجيله تعادل فريقه مع ريال مدريد 1-1 في الوقت بدل الضائع بتسديدة رأسية من تمريرة عرضية لخابي غالان، الذي دخل بديلاً أيضا، وسجل هدف الفوز على باريس سان جيرمان في دوري أبطال أوروبا في آخر لحظات المباراة.
أتلتيكو يهزم خيتافي ويزيح الريال عن الوصافة - موقع 24فاز فريق أتلتيكو مدريد على خيتافي 1-0، اليوم الأحد، على ملعب متروبوليتانو، في إطار مباريات الجولة الـ17 من الدوري الإسباني لكرة القدم.كما أنقذ خوليان ألفاريز أتلتيكو في بالأيدوس ضد سيلتا فيغو، مسجلاً الهدف الثاني الذي حسم المباراة.
وفي فيتش في الدور الأول بكأس الملك، حول الأرجنتيني تأخر أتلتيكو إلى فوز بهدفين.
وسجل كليمنت لينغليه هدف التعادل ضد كاسيرينو، عندما كان أتلتيكو متأخراً بهدف، وسجل صامويل لينو هدف التعادل (3-3) ضد إشبيلية في الدقيقة 79.
وفي الدقيقة 93، سجل أنطوان غريزمان هدف الفوز، وهو ما كان مستحيلاً من دون الأداء المتميز للجناح البرازيلي.
وأدت هذه الأهداف إلى تسعة انتصارات (ثلاثة منها عندما كان الفريق متأخراً وستة عندما كانت النتيجة متعادلة) وتعادل واحد (عندما كان الفريق على وشك الخسارة) من أصل 16 مباراة خاضها أتلتيكو هذا الموسم، إلى جانب خمسة تعادلات وثلاث هزائم، آخرها في 27 أكتوبر/تشرين ثان ضد بيتيس، والتي تلتها سلسلة انتصارات متتالية بلغت 11 مباراة.
ومن أصل 50 هدفاً سجلها أتلتيكو في جميع المسابقات هذا الموسم، سجل 18 هدفاً (36٪) لاعبون دخلوا كبدلاء.