انتظام الدراسة وإعلان جداول المحاضرات في عدة جامعات اليوم
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
أكد عدد من رؤساء الجامعات الحكومية والخاصة والأهلية انتظام العمل في عدد من الكليات بأول أيام الفصل الدراسي الثاني 2024، وذلك وفقاً للخريطة الزمنية التي أقرها المجلس الأعلى للجامعات الحكومية، برئاسة الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، موضحين انتظام العمل غدا الأحد بجميع المنشآت الجامعية وفقا للخريطة الزمنية.
وقال الدكتور أيمن إبراهيم، رئيس جامعة بورسعيد، في تصريحات لـ«الوطن»، إن الدراسة انتظمت بمختلف الكليات وفقاً للقواعد والضوابط التي أقرها المجلس الأعلى للجامعات، موضحين أن غدا الأحد تنتظم الدراسة في جميع الجامعات والمعاهد في يومها الثاني وفقاً للخريطة الزمنية التي أقرها المجلس، منوهاً إلى أنه جرى الكشف عن جداول المحاضرات والتدريبات والسكاشن.
ومن جهته، أكد الدكتور محمود عبدربه، رئيس مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا، في تصريحات لـ«الوطن»، انتظام العمل بمختلف القطاعات والكليات داخل المدينة للفصل الدراسي الثاني وفقا للجدول الزمني للمحاضرات، وانتهاء كافة التجهيزات والترتيبات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجامعات الجامعات الحكومية التعليم العالي
إقرأ أيضاً:
ماهي التدابير التي تتخذها الدولة تجاه طالب اللجوء وفقا للقانون؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم القانون 164 لسنة 2024 بإصدار قانون لجوء الأجانب، كافة الأمور الخاصة باللاجئين، وباللجنة الدائمة لشئون اللاجئين، التي نص القانون على إنشائها.
فنصت المادة العاشرة بأن يكون للجنة المختصة في زمن الحرب أو فى إطار اتخاذ التدابير المقررة قانونًا لمكافحة الإرهاب، أو حال وقوع ظروف خطيرة أو استثنائية طلب اتخاذ ما تراه من تدابير مؤقتة وإجراءات لازمة تجاه طالب اللجوء لاعتبارات حماية الأمن القومى والنظام العام، وذلك على النحو الذى تنظمه اللائحة التنفيذية لهذا القانون.
بينما نصت المادة الحادية عشر على أن تصدر اللجنة المختصة للاجئ وثيقة تثبت صفته، وتحدد اللائحة التنفيذية لهذا القانون البيانات التى تتضمنها تلك الوثيقة، ومدة سريانها، وإجراءات إصدارها وتجديدها.
وعرّف القانون اللاجئ كل أجنبى وجد خارج الدولة التى يحمل جنسيتها أو خارج دولة إقامته المعتادة بسبب معقول مبنى على خوف جدى له ما يبرره من التعرض للاضطهاد بسبب عرقه، أو دينه، أو جنسيته، أو انتمائه إلى فئة اجتماعية معينة أو بسبب آرائه السياسية، أو بسبب عدوان أو احتلال خارجى، أو غيرها من الأحداث التى تهدد بشكل خطير الأمن العام فى الدولة التى يحمل جنسيتها أو دولة إقامته المعتادة، ولا يستطيع أو لا يرغب بسبب ذلك الخوف الجدى أن يستظل بحماية تلك الدولة.
وكل شخص ليست له جنسية وجد خارج دولة إقامته المعتادة نتيجة لأى من تلك الظروف، ولا يستطيع أو لا يرغب بسبب ذلك الخوف الجدى أن يعود إلى تلك الدولة، والتى أسبغت عليه اللجنة المختصة ذلك الوصف وفقًا لأحكام هذا القانون.
فيما عرف القانون طالب اللجوء بأنه كل أجنبى تقدم بطلب إلى اللجنة المختصة لاكتساب وصف لاجئ وفق أحكام هذا القانون، ولم يتم الفصل فى طلبه.