طقس الإسماعيلية.. شبورة كثيفة على الطرق السريعة وطقس دافيء نهارا
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
شهدت الأجواء صباح اليوم السبت ظهور شبورة مائية كثيفة تشكلت مع أوقات الفجر واستمرت حتى الصباح الباكر وبدات في التلاشي تدريجيًا مع الساعة الثامنة صباحًا وذلك على الطرق المؤدية من وإلى محافظة الإسماعيلية، ووجهت الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة مجموعة من النصائح للقيادة الآمنة أثناء الشبورة المائية، النصيحة الأسلم والأفضل هى تجنب قيادة السيارة أثناء الشبورة حتى تصبح الرؤية جيدة.
ويسود اليوم السبت طقس مائل للدفء نهاراً على محافظة الاسماعيلية شديدة البرودة ليلا على الأجواء .كما تكونت وبلغت درجات الحرارة المتوقعة اليوم العظمى ٢٢ درجة مئوية والصغرى ٩ درجات مئوية.
وشهدت حركة المرور بالطرق السريعة والمحاور المروية الرئيسية والميادين العامة انتظاما دون تكدس خلال ساعات النهار .فيما تواصل حركة الصيد نشاط أعمالها بالكامل داخل قناة السويس وبحيرة التمساح والبحيرات المرة مع هدوء سرعة الرياح واستقرار حالة البحر التي شهدت الفترة الماضية اضطرابا نسبياً.
وانتظمت حركة الملاحة الدولية بقناة السويس من الجانبين ودخلت القوافل الشمالية من البحر المتوسط في موعدها المحدد وايضا القوافل الجنوبية القادمة من البحر الاحمر، كما شهدت حركة الأسواق التجارية في مدينة الإسماعيلية نشاطا مع تحسن حالة الطقس اليوم .
وكانت الاسماعيلية شهدت على مدار الأسابيع الماضية اضطراب في حالة الطقس بسبب رياح شديدة وأمطار وتراجع في درجات الحرارة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاسماعيليه شبورة كثيفة أخبار الطقس قناة السويس بحيرة التمساح
إقرأ أيضاً:
صحة بابا الفاتيكان.. تحديث طبي عن الليلة الماضية
أعلن الفاتيكان، الإثنين، أن البابا فرنسيس استراح جيدا الليلة الماضية وهو في حالة مستقرة دون جهاز تنفس صناعي، بينما لا يزال يعاني من التهاب رئوي مزدوج ويتلقى العلاج في مستشفى منذ 18 يوما.
وذكر الفاتيكان في تحديث طبي بشأن حالته، الأحد، أن البابا (88 عاما) لم يعد بحاجة إلى استخدام التنفس الصناعي ولم يكن يعاني من الحمى.
وقال الفاتيكان في مذكرة من سطر واحد صباح، الإثنين: "استراح البابا جيدا طوال الليل"، دون أن يقدم المزيد من التفاصيل.
ومن المتوقع صدور تحديث طبي كامل عن حالة البابا مساء الإثنين.
ودخل البابا فرنسيس مستشفى جيميلي في روما في 14 فبراير بسبب عدوى حادة في الجهاز التنفسي أدت إلى مضاعفات أخرى.
وقال الفاتيكان، الأحد، إن حالة البابا مستقرة ولم يعد بحاجة إلى استخدام ما أسماه الفاتيكان "التنفس الميكانيكي غير الجراحي".
وذكر في بيان أن الأطباء ما زالوا "يتحفظون" حول التوقعات الخاصة بتطور حالته، مما يعني أنه لا يزال في دائرة الخطر.
وعانى البابا فرنسيس من عدة نوبات من المرض على مدى العامين الماضيين وهو عرضة لالتهابات الرئة لأنه أصيب بالتهاب الجنبة عندما كان شابا وتمت إزالة جزء من إحدى رئتيه.
ولم يظهر البابا للعلن منذ دخوله المستشفى، فيما يمثل أطول غياب له عن الأنظار منذ توليه البابوية في مارس آذار 2013. ولم يذكر أطباؤه المدة التي قد يستغرقها علاجه.