غدا.. انعقاد لجنة بنقابة الصحفيين لنقل أعضاء إلى جدول المشتغلين
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
قال هشام يونس وكيل اول مجلس نقابة الصحفيين، ورئيس لجنة القيد، ان اللجنة المشتغلين سوف تنعقد غدا الاحد في تمام الساعة الواحدة ظهراً بالطابق الرابع بمقر نقابة الصحفيين، وأوضح انه لعدد محدد وليس لجميع الزملاء وانه سوف يقوم بتحديد موعد قريبا لانعقاد لجنة اخرى خلال أيام.
وقد أعلنت لجنة القيد، بنقابة الصحفيين، برئاسة هشام يونس وحسين الزناتي وأيمن عبد المجيد، انعقاد لجنة المشتغلين يوم الأحد المقبل الموافق ١١ فبراير، للزملاء الذين أمضوا مدتهم القانونية.
ويذكر أن يوم الخميس ٨ فبراير كان آخر يوم لتقديم أوراق الزملاء الجدد للجنة القيد تحت التمرين، ولم يعلن عن مد فترة استقبال أوراقهم، ومن المقرر أن تنعقد لجنة القيد تحت التمرين خلال شهر أبريل المقبل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الصحفيين لجنة المشتغلين لجنة القید
إقرأ أيضاً:
لجنة حماية الصحفيين بإثيوبيا تبدي قلقها لاقتحام مقر أديس ستاندارد
أعربت لجنة حماية الصحفيين في إثيوبيا عن قلقها إزاء اقتحام الشرطة الفدرالية لمقر الوسيلة الإعلامية الخاصة "أديس ستاندارد" وتوقيف 3 من مديريها لعدة ساعات، بالإضافة إلى مداهمة منزل أحد موظفيها، ومصادرة بعض الأجهزة الإلكترونية.
وكانت الشرطة في إثيوبيا قد نفّذت عملية اقتحام لمقر "أديس ستاندارد" الأسبوع الماضي، وأوقفت مسؤولين من طاقمها بتهمة التخطيط لإنتاج فيلم وثائقي يحرّض على العنف.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مكتب أممي: منع دخول إسرائيل للمساعدات يهدد حياة سكان غزةlist 2 of 2تحذير أممي من ارتفاع العنف الجنسي ضد النساء والأطفال بالكونغوend of listوقالت موتوكي مومو، منسقة برنامج أفريقيا في لجنة حماية الصحفيين إن المداهمات الأخيرة تشكل تصعيدا جديدا في حملة الحكومة الإثيوبية لقمع وسائل الإعلام المستقلة.
ووفقا لرواية مؤسسة "أديس ستاندارد" فقد داهم 6 ضباط بملابس مدنية، عرّفوا أنفسهم بأنهم من الشرطة، مقر الوسيلة الإعلامية في 17 أبريل/نيسان الجاري، واقتادوا مدير قسم الأخبار ومدير الموارد البشرية إلى وحدة التحقيقات الجنائية التابعة للشرطة الفدرالية في العاصمة للاستجواب.
وفي صباح اليوم نفسه، داهمت الشرطة منزل مدير قسم تكنولوجيا المعلومات في "أديس ستاندارد"، حيث تم الاعتداء عليه أمام أفراد عائلته قبل أن يُقتاد إلى أحد مراكز التحقيق في العاصمة.
ورغم أن الشرطة أخلت سبيل الموظفين بعد ساعات من التوقيف، فإنها ما زالت تحتفظ بالأجهزة التي صادرتها من مقر المؤسسة.
إعلانوقالت لجنة حماية الصحفيين إنها طلبت الاتصال والتحدّث مع وزارة العدل في إثيوبيا، وكذا الناطق باسم الحكومة، لكنها لم تحصل على ردود رغم المحاولات المتكررة.
وتواجه إثيوبيا منذ فترة طويلة انتقادات حادة من منظمات حقوق الإنسان الدولية بقمع الأصوات المعارضة وتضييق حرية الصحافة.
ووفقا لتقرير "مراسلون بلا حدود" لعام 2024، احتلّت إثيوبيا المرتبة الـ141 من بين 180 دولة في مؤشر حرية الصحافة، وهذا يعكس القمع المستمر تجاه الصحفيين ووسائل الإعلام المستقلة.