أفاد تحقيق لجيش الاحتلال الإسرائيلي، بأنه من المتحمل أن تكون المحتجزة لدى الفصائل الفلسطينية يوسي شرعابي قتلت بالخطأ نتيجة لغارة إسرائيلية في قطاع غزة، بحسب ما ذكرته صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» العبرية.

نتائج التحقيق جيش الاحتلال

وأعلن جيش الاحتلال نتائج التحقيق لعائلة المحتجزة يوسي شرعابي البالغة من العمر 53 عامًا، والذي قتلت في منتصف يناير الماضي.

وأشار جيش الاحتلال في التحقيق إلى أن شرعابي قتلت في مبنى انهار بعد قصف الاحتلال.

وزعم الاحتلال أنه كان لديه معلومات استخباراتية تفيد بأنه تم التخطيط لهجوم ضد قواته من المبنى الذي تم قصفه.

في المبنى نفسه الذي تم قتل شرعابي فيه، تم احتجاز اثنين أيضًا، وهما إيتاي سفيرسكي البالغة من العمر 38 عامًا ونوعا أرجاماني البالغة من العمر 26 عامًا، من قبل الفصائل الفلسطينية.

ولا يزال يدعي جيش الاحتلال أن إيتاي سفيرسكي قُتل في وقت لاحق على أيد الفصائل الفلسطينية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: إسرائيل قوات الاحتلال الإسرائيلي جيش الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الإسرائيلي غزة قطاع غزة الفصائل الفلسطينية الفصائل الفصائل الفلسطینیة جیش الاحتلال

إقرأ أيضاً:

الاحتلال الإسرائيلي يرسل رسائل نصية لسكان الساحل السوري.. ماذا تحتوي؟

تلقى سكان في الساحل السوري رسائل نصية من جيش الاحتلال الإسرائيلي تحذرهم من الاقتراب من مراكز تجمع ما وصفها بـ"المخربين"، وذلك قبل تنفيذ غارات جوية محتملة.

وجاءت هذه الرسائل بعد أن أعلن جيش الاحتلال أمس الاثنين استهدافه موقعًا عسكريًا في منطقة القرداحة، كان يُستخدم كمخزن لأسلحة تابعة للنظام السوري السابق.

وأكد جيش الاحتلال في بيان له أنه "يواصل مراقبة التطورات على الجبهة السورية، وسيعمل بكل ما يلزم لحماية مواطني إسرائيل".
الجيش الاسرائيلي يخترق شبكات الاتصالات ويرسل رسائل نصية الى اهالي الساحل السوري pic.twitter.com/8rk2EfgzpF — الإخبارية السورية الأموية (@SyrianUmayyad) March 3, 2025
من جهتها، أفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" بأن "غارات جوية نفذتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي على محيط مدينة طرطوس"، دون الإبلاغ عن خسائر بشرية حتى الآن، حيث تعمل فرق الدفاع المدني والفرق المختصة على تحديد مواقع الاستهدافات.

وفي وقت سابق، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن "دوي انفجار سُمع قرب مرفأ طرطوس، مع تصاعد أعمدة دخان، بالتزامن مع تحليق طائرات مجهولة الهوية". كما أكدت وسائل إعلام سورية بأن "غارة استهدفت كتيبة للدفاع الجوي قرب مدينة طرطوس على الساحل السوري".


كما أفادت أنباء متداولة عن قيام جيش الاحتلال الإسرائيلي بعملية إنزال جوي على تل المال في ريف درعا الشمالي، بالتزامن مع توغله في ريف القنيطرة جنوبي سوريا، وذلك في إطار استمرار اعتداءاته البرية والجوية على الأراضي السورية.

وأكد الناشط السوري عمر الحريري أن جيش الاحتلال الإسرائيلي نفذ إنزالًا جويًا على تل المال، الواقع في منطقة مثلث الموت بريف درعا الشمالي، بالتزامن مع تحليق مكثف للمروحيات الإسرائيلية في ريف درعا الغربي والشمالي.

وأشار الحريري إلى أن آليات الاحتلال قطعت الطريق الواصل بين بلدة مسحرة في ريف القنيطرة وبلدة الطيحة في ريف درعا الشمالي، مع إطلاق نار متزامن مع عملية الإنزال الجوي في منطقة تل المال.

وأوضح الناشط السوري، المنحدر من جنوب سوريا، أن مثلث الموت كان يُستخدم سابقًا كنقطة لمراكز عمليات المليشيات الإيرانية وحزب الله، مشيرًا إلى أن الهدف من الإنزال الإسرائيلي هو تفتيش وتدمير الثكنات العسكرية في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • «إي اف چي فاينانس» تبيع حصتها البالغة 51% من بيتابس مصر إلى بي تي جلوبال
  • ماذا يريد الاحتلال بنشره عناصره بين المصلين في الأقصى؟
  • مكتب نتنياهو: إسرائيل عبرت عن موقفها لأمريكا بشأن المحادثات المباشرة مع حركة الفصائل الفلسطينية
  • ترامب يهدد حركة الفصائل الفلسطينية مرة أخرى بـ “الجحيم” إذا لم تطلق سراح الأسرى
  • كاتب يهاجم إدارة ترامب: الديمقراطية الأكثر إثارة للإعجاب محتجزة لدى اليمين المتطرف
  • الاحتلال الإسرائيلي يرسل رسائل نصية لسكان الساحل السوري.. ماذا تحتوي؟
  • جيش الاحتلال يقتل فلسطينيا بجنين ويوسع عدوانه شمال الضفة
  • قوات الاحتلال تقتحم مدينة نابلس
  • تجويع غزة في رمضان.. على ماذا يراهن الاحتلال؟
  • الفصائل الفلسطينية تبارك عملية حيفا وتؤكد: العملية أثبتت فشل المنظومة الأمنية للاحتلال