أفاد تحقيق لجيش الاحتلال الإسرائيلي، بأنه من المتحمل أن تكون المحتجزة لدى الفصائل الفلسطينية يوسي شرعابي قتلت بالخطأ نتيجة لغارة إسرائيلية في قطاع غزة، بحسب ما ذكرته صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» العبرية.

نتائج التحقيق جيش الاحتلال

وأعلن جيش الاحتلال نتائج التحقيق لعائلة المحتجزة يوسي شرعابي البالغة من العمر 53 عامًا، والذي قتلت في منتصف يناير الماضي.

وأشار جيش الاحتلال في التحقيق إلى أن شرعابي قتلت في مبنى انهار بعد قصف الاحتلال.

وزعم الاحتلال أنه كان لديه معلومات استخباراتية تفيد بأنه تم التخطيط لهجوم ضد قواته من المبنى الذي تم قصفه.

في المبنى نفسه الذي تم قتل شرعابي فيه، تم احتجاز اثنين أيضًا، وهما إيتاي سفيرسكي البالغة من العمر 38 عامًا ونوعا أرجاماني البالغة من العمر 26 عامًا، من قبل الفصائل الفلسطينية.

ولا يزال يدعي جيش الاحتلال أن إيتاي سفيرسكي قُتل في وقت لاحق على أيد الفصائل الفلسطينية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: إسرائيل قوات الاحتلال الإسرائيلي جيش الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الإسرائيلي غزة قطاع غزة الفصائل الفلسطينية الفصائل الفصائل الفلسطینیة جیش الاحتلال

إقرأ أيضاً:

نتنياهو في مرمى الاتهامات.. هجوم من جالانت ولابيد واستدعاء من الكنيست

كشفت صحيفة عبرية عن عمل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على تعطيل المفاوضات بين الفصائل الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيلي برعاية مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية لوقف الحرب المستمرة منذ 10 أشهر.

هجوم على نتنياهو

وبحسب صحيفة «يديعوت أحرونوت»، اتهم وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي يوآف جالانت، اليوم الأربعاء، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بوضع صعوبات عدة أمام التوصل إلى صفقة تبادل أسرى مع الفصائل الفلسطينية، فيما شن زعيم المعارضة يائير لابيد، هجومًا حادًا عليه.

وقال جالانت في محادثات مغلقة: «إذا لم يتم التوقيع على اتفاق خلال الأسبوعين المقبلين، فإن مصير الرهائن محسوم، شروط التوصل إلى اتفاق مع الفصائل قد نضجت، لكن نتنياهو يزيد الصعوبات حتى لا يخسر عضوي الائتلاف (الحكومي) إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش».

في الأيام الماضية، طالب نتنياهو بسيطرة إسرائيلية على ممر نتساريم الذي يقسم القطاع إلى جزئين، ووضع آلية لمنع انتقال مسلحين من جنوبي القطاع إلى شماله، ما اعتبره محللون إسرائيليون عقبات أمام التوصل إلى اتفاق.

صعوبة الاتفاق مع وجود نتنياهو

في الوقت الذي أوضح رئيس الموساد دافيد برنياع، ورئيس الشاباك رونين بار، ورئيس أركان جيش الاحتلال هرتسي هاليفي، أن «إسرائيل ستجد صعوبة في التوصل إلى اتفاقات في ظل شروط نتنياهو الجديدة».

في سياق متصل، شن زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، هجومًا حادًا على نتنياهو، واعتبر أن «الغالبية المطلقة من الإسرائيليين ستكون سعيدة» في حال استقالته.

طلب لاستدعاء نتنياهو

في سياق مواز تمت جلسة للكنيست (البرلمان) الإسرائيلي موقعة من 40 نائبا من أصل 120 لطلب استدعاء نتنياهو في جلسة لمناقشة مجمل الأوضاع في إسرائيل.

 

مقالات مشابهة

  • ماذا يعنى فوز كير ستارمر؟
  • نتنياهو في مرمى الاتهامات.. هجوم من جالانت ولابيد واستدعاء من الكنيست
  • وقائع تستحق التحقيق / ١
  • خبراء: تقرير “هيومن رايتس ووتش” منحاز للاحتلال ويفتقر للحقيقة
  • الاحتلال يفرج عن قاصرين مقدسيين
  • حماس: تلقينا دعوة للقاء وطني شامل بالصين
  • الصين: مستعدون للعمل من أجل تحقيق المصالحة بين الفصائل الفلسطينية
  • بكين تستضيف لقاء للفصائل الفلسطينية الأسبوع المقبل.. على رأسها فتح وحماس
  • الصين تستضيف لقاءً بين حماس وفتح
  • دفن جثة رضيعة تناولت البنزين بالخطأ.. ووالدتها: "افتكرته مياه"