مقابلة بوتين مع كارلسون.. 150 مليون مشاهد على x خلال 23 ساعة
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
تجاوزت مقابلة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون، التي نشرت على منصة "إكس"، حاجز الـ 150 مليون مشاهدة خلال 23 ساعة فقط من نشرها.
وأبدى أكثر من 860 ألف مشاهد إعجابهم بالمقابلة، بينما بلغ عدد من أعادوا نشرها 269 ألفا، فيما بلغ عدد المشاهدين على قناة تاكر كارلسون على "يوتيوب"، نحو 8.
وفي الساعات الأولى من نشر المقابلة، تجاوز عدد المشاهدين 75 مليونا مع آلاف التفاعلات الإيجابية.
وأكد تاكر كارلسون، الذي أجرى المقابلة، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أبدى رأيه بصدق خلال الحوار.
وقد نشر كارلسون رسالة فيديو على منصة "إكس" (المعروفة سابقاً بتويتر)، حيث أعلن عن إجراء المقابلة مع بوتين، مشيرا إلى أن الهدف من المقابلة كان توضيح الوضع في روسيا وأسباب الأزمة في أوكرانيا للشعب الأمريكي.
ولقد تم بث المقابلة في الساعة الثانية صباحا بتوقيت موسكو يوم 9 فبراير، ولاقت استقبالا واسع النطاق وتفاعلا كبيرا على مختلف منصات التواصل الاجتماعي.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
إمام الحرم: مقابلة نعم الله بالشكر سبيل لزيادتها ودوامها
قال فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام د. ياسر بن راشد الدوسري، إن من أعظم العبادات وأرجاها وأجلها وأسماها، عبادة الشكر، فكم أسبغ الله علينا من نعمة وكشف عنا من كربة، ولو كشف الله لنا الغطاء عن ألطافه بنا لذابت قلوبنا محبة وشكرا له.
وأكد أن نعم الله على عباده تترا في كل حين، "وءاتاكم من كل ما سألتموه، وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها".
أخبار متعلقة وصول الطائرة الإغاثية السعودية 16 لمساعدة الشعب السوري إلى مطار دمشقمغادرة الطائرة الإغاثية السعودية 16 لمساعدة الشعب السوري الشقيقوبين أن مقابلة نعم الله بالشكر ومعرفة ما يجب لها من الحمد والذكر واجب على كل مسلم، وذلكم هو السبيل لزيادة النعم ودوامها، فالنعم إذا شُكرت قرت وإذا كُفرت فرت.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام د. ياسر بن راشد الدوسريمنزلة عظيمةوأشار إلى أن الشكر هو صفة الأنبياء والمرسلين، قال تعلى عن نبيه نوح "إنه كان عبدًا شكورا"، وقال عن خليله إبراهيم عليه السلام "شاكرًا لأنعمه اجتباه وهداه إلى صراط مستقيم"، وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا جاءه أمرًا يسره خر ساجدًا لله شكرًا وامتنانًا.
وأكد أن أحب خلق الله إلى الله من حافظ من اتصف بصفة الشكر وداوم عليها، كما أن أبغض خلقه إليه من عطلها واتصف بضدها.
وقد بلغ من عظم منزلة الشكر، أن الله تعالى سمى نفسه شاكرًا وشكورًا، وسمى به الشاكرين فأعطاهم من وصفه وسماهم باسمه، وحسبك بهذا محبة للشاكرين وفضلًا.