محمد زكريا أصغر متوج ببطولة اسكواش: أحلم بلقب الأول على العالم
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
أكد البطل المصري محمد زكريا أصغر بطل متوج ببطولة المحترفين للاسكواش، أنه الآن في سن الـ16عاما ولعب بطولة العالم، قائلا: «البطولة كانت صعبة جدًا، وكنت سعيدا بتحقيق هذا اللقب».
أصغر بطل متوج ببطولة المحترفين للاسكواشوأضاف «زكريا»، خلال لقائه بكاميرا برنامج «8 الصبح»، المُذاع عبر شاشة «دي إم سي»: «توجت ببطولة بريطانيا للناشئين وكانت مهمة جدًا لي، ولعب بها أفضل 5 لاعبين من كل دولة».
وأشار زكريا إلى أنه لعب رياضة الاسكواش من سن الـ7 سنوات، موضحًا أنه قرر الاستمرار في الدراسة بجانب ممارسة لعبة الاسكواش، ويضع أمامه حلما وهدفا لتحقيقه، بأن يكون «رقم 1» على مستوى العالم في لعبة الاسكواش.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاسكواش بطل الاسكواش دي أم سي
إقرأ أيضاً:
الأخوين ماركيز.. صراع عائلي على قمة سباقات الدراجات النارية
يتوقع مارك ماركيز أن يكون شقيقه الأصغر أليكس منافسه الرئيسي في سعيه للفوز بلقب بطولة العالم للدراجات النارية للمرة السابعة كما أنه مقتنع بأنها مسألة وقت قبل أن يفوز متسابق فريق جريسيني ريسنغ بسباقه الأول في الفئة الأولى للدراجات النارية.
وأليكس، الذي يصغر مارك (32 عاماً) بأربع سنوات، فاز ببطولة العالم للفئتين الثانية والثالثة، وصعد إلى منصة التتويج سبع مرات في الفئة الأولى.
واقترب من فوزه الأول في الفئة الأولى في سباق جائزة تايلاند الكبرى الافتتاحي للموسم الحالي وفي الأرجنتين، لكن مارك، الذي كان في كامل لياقته البدنية، حرمه من ذلك في المرتين.
وفاز مارك متسابق دوكاتي بسباق الأرجنتين أمس الأحد بعد أن تأخر عن أليكس في معظم فترات السباق لينهي الثنائي السباق في أول مركزين مرة أخرى.
ولم تشهد بطولة العالم للدراجات النارية للفئة الأولى فوز شقيقين بالمركزين الأول والثاني منذ 76 عاماً، لكن الأخوين ماركيز حققا هذا الإنجاز مرتين خلال أسبوعين.
وقال مارك للصحافيين "سيفوز أليكس ببعض السباقات هذا العام أي أكثر من سباق واحد، أدرك أنه عندما يشعر بالثقة، سيكون قادراً على الفوز ببطولة العالم - كما فعل في الفئتين الثانية والثالثة، أليكس هو المنافس الرئيسي على البطولة.
"أعجبت بأسلوب قيادة أخي، كان يقود بسلاسة وبإتقان فائقين، وحافظ على سرعته عند المنعطفات، قلت لنفسي 'هذا الرجل في مستوى آخر اليوم'، كانت هناك بعض اللحظات قلت فيها لنفسي 'حسنا، المركز الثاني يكفي'.
"في النهاية، نجحت في الفوز، لكن كما رأيتم، خاطرت كثيراً في بعض مراحل السباق - ربما أكثر من اللازم!".