أستاذ علاج أورام يكشف تفاصيل التوصل لعلاج السرطان من الفضاء
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
كشف الدكتور محمد عبد الرحمن، أستاذ علاج الأورام بالقصر العيني، تفاصيل توصل علماء من كاليفورنيا إلى علاج فضائي للقضاء على مرض السرطان، مشيرا إلى أن الإنسان منذ وصوله للفضاء وهو يجري أبحاث في تخصصات مختلفة بالفضاء لوجود ظروف مختلفة.
علاج السرطانوقال عبد الرحمن، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "صباح الورد" المذاع عبر فضائية "TeN"، اليوم السبت، إنه إجراء تجارب على خلايا سرطانية في الفضاء وتطبيقها على الأرض ليس سهلا، حتى وإن حققت نتائجها نجاحا في الفضاء، موضحا أن التجارب التي أجريت هى تجارب ما قبل الأبحاث السريرية، والفضاء لها ظروف مختلفة عن الأرض.
وأوضح أن التجربة التي أجريت في الفضاء للتوصل لعلاج السرطان ظروفها مختلفة عن التجارب التي تجرى على الأرض، معلقا: "الظروف مختلفة بين الأرض والفضاء"، وعند إنتاج دواء لا بد أن يكون قد أثبت فاعلية على البشر، وحتى يحصل الدواء على موافقة لا بد أن يمر بمراحل لها قواعد وأسس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السرطان علاج السرطان علاج الأورام الأورام صباح الورد
إقرأ أيضاً:
أستاذ دراسات سياسية: طبيعة الأرض الجغرافية في لبنان تربك الاحتلال الإسرائيلي
قال عصام ملكاوي، أستاذ الدراسات السياسية والاستراتيجية، إن استراتيجية العمل القتالي للاحتلال الإسرائيلي أصبحت تتشكل بأكثر من أسلوب وطريقة في استهدف المناطق اللبنانية، موضحًا أن السبب في ذلك يعود إلى استعصاء طبيعة الأرض الجغرافية بالاقتحام البري مثل ما حدث في عام 2006.
وأضاف «ملكاوي» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن إسرائيل تحاول إيجاد أكثر من محور للهجوم وتحقيق الأهداف التي وضعت لها، مشيرًا إلى أن الانتقال ما بين الخط الجنوبي والمنطقة الشرقية والغربية أو الشمال الليطاني يسمى بطريقة «الإحاطة بالخصم من جميع الجهات».
نوع من الحرب النفسية والمستخدم بها في الأسحلة والإبادة الجماعيةوتابع: «هناك نوع من الحرب النفسية والمستخدم بها في الأسلحة والدمار الشامل والإبادة الجماعية، استخدام الاحتلال لطريقة القتل الممنهج في المناطق السكنية سواء كان في بيروت في منطقة البسطة أو في الضاحية الجنوبية أو في المدن، يعود إلى أن إسرائيل إذا قبلت أي حل سياسي أو دبلوماسي في العرف السياسي أو العسكري او الاستراتيجي فهي مهزومة، لذا فهي تحاول تحقيق أني نصر ولو كان رمزيًا».