مختص: تكلفة تربية الكلاب بالمنزل تصل إلى 5 آلاف ريال بالعام
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
قال الباحث في سلوكيات الحيوانات، حمزة الغامدي إن تكلفة تربية الكلاب بالمنزل من 4.5 ألف ريال إلى 5 آلاف ريال بالعام وجهد العناية بها أكبر.
وأضاف الباحث، خلال لقائه ببرنامج «يا هلا» المذاع على قناة روتانا خليجية، أن تكلفة تربية الكلام تتباين وفق حجم الحيوان واحتياجاته فضلا عن حاجة الكلاب إلى إخراجها بخلاف القطط لكن البعض يعتبر ذلك هواية.
(باحث في سلوكيات الحيوانات) : تكلفة تربية الكلاب بالمنزل من 4 آلاف إلى 5 آلاف بالعام وجهد العناية بها أكبر@jalmuayqil@hs_alghamdi#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/M8GzyYTZkL
— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) February 9, 2024وتابع الباحث في سلوك الحيوانات، أن لدينا بالرياض وحدها أكثر من مليونين و800 ألف قط، وتعقيمها يساعد في حل إشكالية تكاثرها؛ لأن ذلك العدد يزيد ويترتب على ذلك تأثر السكان.
(باحث في سلوكيات الحيوانات) : لدينا بالرياض وحدها أكثر من 2مليون و800 ألف قط، وتعقيمها يحل إشكالية تكاثرها@jalmuayqil@hs_alghamdi#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/mGm9xDlIRp
— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) February 9, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الرياض القطط الكلاب برنامج یاهلا
إقرأ أيضاً:
آل زلفة: تاريخ الدولة الحديثة موثق بالوثائق وليس كما يظن البعض .. فيديو
الرياض
أكد الباحث والأكاديمي الدكتور محمد آل زلفة أن المجتمع السعودي يتجاوب بقوة مع القرارات السليمة التي تصب في مصلحته، مشيرًا إلى أن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس الوزراء، نفّذ إصلاحات وقوانين لم تكن موجودة سابقًا، مما نقل البلاد إلى مرحلة جديدة من التحديث والتطوير.
وقال آل زلفة في حديثه لبرنامج “سؤال مباشر”: “إن تاريخ الدولة الحديثة موثق بالوثائق، وليس كما يظن البعض. مشيراً إلى أنه من حق مؤسسي المملكة أن يكون لهم متحف يوثق تاريخهم وإنجازاتهم، فالتاريخ الحديث لا يقل أهمية عن الآثار، بل هو جزء أساسي من هوية الأمة ويجب الحفاظ عليه ” .
وفيما يخص توثيق التاريخ، أشار الباحث إلى أن وزارة الثقافة تبذل جهودًا كبيرة في هذا المجال، معتمدة على الوثائق والمصادر الموثوقة، مشدداً على أن السعودية تسير بخطى ثابتة نحو المستقبل مع الحفاظ على جذورها التاريخية. وأشار آل زلفة إلى أن آثار الجزيرة العربية قبل الإسلام حفظتها الأرض، وما بعدها حفظته المساجد، لافتاً إلى أنه يوجد في عسير حالياً أكثر من 100 مسجد يعود تاريخها إلى القرن الأول الهجري.
ونوه المؤرخ بأهمية مشروع ولي العهد لترميم المساجد التاريخية، مؤكداً أنه يدل على اهتمام القيادة السعودية بإحياء التراث الإسلامي والمحافظة على الهوية التاريخية للبلاد، مضيفاً أن استقرار السعودية يمثل استقراراً للجزيرة العربية بأكملها نظراً لمكانتها الجغرافية والتاريخية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/8UzUwgkceDJB0JR7.mp4