الاحتلال يواصل عدوانه على غزة لليوم الـ127
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
سرايا - واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي قصفه على مناطق مختلفة من قطاع غزة مع دخول الحرب يومها الـ127، حيث صدّق على عملية عسكرية في رفح، في ظل خلافات بين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ورئاسة الأركان.
وأعلنت المقاومة الفلسطينية أنها أجهزت على 7 جنود إسرائيليين بتفجير في عبسان الكبيرة، كما استهدفت قوات الاحتلال في شرق المنطقة الوسطى وخان يونس.
وتزامن ذلك مع تأكيد وسائل إعلام عبرية أن حكومة نتنياهو ردت على مقترح بشأن الإطار العام لاتفاق التبادل، ورفضت معظم شروط حماس من دون إغلاق باب التفاوض، في حين أكد البيت الأبيض أن الرئيس جو بايدن يعمل مع فريقه للتوصل إلى هدنة إنسانية وإعادة الرهائن وإيصال المساعدات إلى غزة.
إقرأ أيضاً : الدويري يكشف عن تفاصيل خطة نتنياهو التي يحضرها لسحق رفحإقرأ أيضاً : مصر تتأهب إقرأ أيضاً : "صحة غزة": الاحتلال يستهدف مجمع ناصر الطبي بخان يونس وتهديد يطال الآلاف
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الاحتلال غزة رئيس الوزراء الاحتلال المنطقة باب الرئيس بايدن مصر المنطقة بايدن غزة الاحتلال باب رئيس الوزراء الرئيس
إقرأ أيضاً:
استشهاد 18 فلسطينيا وإصابة آخرين في قصف للاحتلال الإسرائيلي على غزة وخان يونس
استشهد 18 فلسطينيا وأصيب آخرون بجروح، في قصف الاحتلال الإسرائيلي لثلاثة مواقع غرب مدينة غزة، ومبنى وسط مدينة خان يونس.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، اليوم الخميس، أن 8 مواطنين استشهدوا وأصيب آخرون بجروح، في قصف الاحتلال محيط مفترقي العيون واللبابيدي غرب مدينة غزة، كما استشهد 4 مواطنين آخرين جرّاء قصف الاحتلال مجموعة من المواطنين شرقي مسجد عسقلان في مخيّم الشاطئ الشمالي غرب غزة.
وأوضحت، أنه في خان يونس، استشهد 6 مواطنين وأصيب آخرون، جراء غارة للاحتلال استهدفت مبنى وسط مدينة خان يونس، كما أصيب 3 مواطنين بينهم امرأة جرّاء إطلاق طائرات الاحتلال المُسيّرة "كواد كوبتر" قنبلة في ساحة مدرسة تؤوي نازحين بمنطقة المخيّم الجديد شمال غربي النصيرات وسط قطاع غزة، فيما أطلقت مدفعية الاحتلال قذائفها نحو مناطق في محيط المستشفى الإندونيسي شمالي قطاع غزة.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر 2023؛ ما أسفر عن استشهاد 45,581 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 108,438 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.