استطلاع هلال شهر شعبان - صورة
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
كشف مركز الفلك الدولي هلال شهر شعبان 1445 للهجري، كما تم تصويره بواسطة مرصد الختم الفلكي.
اقرأ أيضاً : "بدر شباط الأصغر" يزين سماء الأردن في هذا الموعد
وأضاف أن بعد القمر عن الشمس يبلغ 6.6 درجة، صباح السبت، مشيرا إلى صعوبة ظهور الهلال لقربه من الشمس.
ووفقًا لمعهد الفلك، فإنه في العواصم والمدن العربية والإسلامية يبقى الهلال الجديد بعد غروب شمس ذلك اليوم لمدد تتراوح بين (30 و50 دقيقة).
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الفلك علماء الفلك شهر شعبان
إقرأ أيضاً:
استطلاع: انخفاض نسبة تأييد ترودو إلى 17.4%
أظهرت استطلاعات رأي أجرتها شركة "Nanos Research" تراجعا حادا في مستوى ثقة مواطني كندا برئيس وزرائهم جاستن ترودو إلى نسبة 17.4%، وحزبه الليبرالي الذي يقوده إلى نسبة 21.3% فقط.
وقال نيك نانوس، مدير شركة "Nanos Research"، في مقابلة مع قناة "CTV": "إن مستوى دعم المحافظين يقارب 47%، وفي بعض المناطق يتجاوز 50%.. وهذا تفوق هائل على الليبراليين".
وأضاف: "يتمتع زعيم حزب المحافظين الكندي المعارض بيير بولييفر بثقة 40% من الناخبين، مقارنة بترودو الذي تراجعت شعبيته بشكل كبير.
وأوضح نانوس أن نتائج الاستطلاع أظهرت أن "مستوى الثقة بترودو بلغ 17.4% فقط، ومستوى الثقة بالحزب الذي يترأسه 21.3% فقط"، فيما أظهرت استطلاعات سابقة جرت في شهر ديسمبر الماضي أن "مستوى الثقة بترودو كان يبلغ 20%، وحاز بويليفر حينها على 34.6% من ثقة المستطلَعين".
وأشار إلى أن هذه التغيرات "مرتبطة بالأحداث التي جرت مؤخرا داخل الحزب الليبرالي"، مضيفا "يبدو أن لا أحد من أنصار الليبراليين يريد التصويت لهذا الرجل (ترودو)".
ويتعرض ترودو، الذي تولى السلطة منذ 2015، لضغط متزايد للتنحي منذ استقالة وزيرة ماليته السابقة كريستيا فريلاند، ووزير الإسكان والبنية التحتية والمجتمعات شون فريزر في 16 ديسمبر الماضي.
وأدى ذلك إلى انتقادات شديدة من المعارضة وعدد من الشخصيات العامة الذين طالبوا باستقالة ترودو الفورية، معتبرين أنه غير قادر على السيطرة على حكومته.
وأعرب جون ويليامسون، وهو عضو في البرلمان المحافظ، عن استعداده لعقد اجتماعات طوال شهر يناير بهدف إجراء تصويت بحجب الثقة في وقت مبكر من 30 يناير، قبل أسابيع من الموعد الذي قد يستغرقه حزب المعارضة لتقديم مثل هذا الاقتراح.
وقد تقلصت خيارات ترودو منذ أن وعد جاغميت سينغ، زعيم الحزب الديمقراطي الجديد الكندي الموالي سابقا لترودو، في أواخر ديسمبر الماضي بأن يصوت حزبه لصالح إقالة الحكومة في عام 2025، وهو أمر ما دام سعت إليه قوة المعارضة الرئيسية في البلاد، (حزب المحافظين الكندي).
علاوة على ذلك، عبر عدد من نواب الحزب الليبرالي عن رغبتهم في أن يتنحى ترودو عن قيادة الحزب الليبرالي الكندي.
من جانبه ورفض ترودو الاستقالة من رئاسة الحكومة ورئاسة حزبه.