المنافذ تفشل تهريب أدوية بشرية من ميناء أم قصر
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
شبكة انباء العراق
تمكنت هيئة المنافذ الحدودية امس الجمعة، من ضبط ثلاث حاويات تحتوي أدوية بشرية معهدة للتهريب في ميناء أم قصر الشمالي، بعملية نوعية استندت إلى معلومات دقيقة من رئيس هيئة المنافذ.
وذكرت الهيئة في بيان انه “بعملية نوعية جديدة استندت إلى معلومات دقيقة من رئيس هيأة المنافذ اللواء الدكتور عمر عدنان الوائلي، تمكنت مديرية منفذ ميناء أم قصر الشمالي وبعد استحصال قرار من السيد قاضي التحقيق المختص من ضبط ثلاث حاويات تحتوي ( ادوية بشرية متنوعة) غير مصرح بها مخبأة خلف مواد لغرض تهريبها”.
واكد البيان انه “تم تنظيم محضر ضبط اصولي واحالتها الى مركز شرطة كمرك ام قصر الشمالي لغرض عرضها امام انظار السيد قاضي التحقيق لمحاسبة المقصرين”.
user
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
الصغير: المصنع العراقي أنتج أدوية الأورام بناء على طلب زبونهم الوحيد حكومة الدبيبة
أكد حسن الصغير الدبلوماسي الليبي، أن “المصنع العراقي أنتج أدوية الأورام بناء على طلب زبونهم الوحيد حكومة الدبيبة”.
وأضاف الصغير في منشور فيسبوك، أن “كل الوثائق المنشورة من وزارة الصحة بطرابلس بالتزامن مع خبر توريد أدوية أورام من العراق لا يوجد بها ما يفيد بموافقة الجهات الرقابية او المحاسبية بطرابلس على الاستيراد من العراق أو السماح بالتعامل مع مصنع حديث أنشئ وافتتح بعد أخذ الموافقات على مبدأ التوريد، فالموافقات المبدئية صدرت في ديسمبر ويناير والمصنع باشر العمل و التصنيع منذ شهر فقط”.
وأردف؛ “بمعنى أن الموافقات كانت ضمن العطاء المحلي على توريد صنف معين من الأدوية دون تحديد الدولة أو الجهة المصنعة، الاستيراد من دولة العراق غير المسجلة بالأساس دوليا من ضمن الدول المصنعة لأدوية الأورام هو خطأ مسؤولة عنه وزارة الصحة او جهاز الإمداد الطبي بها أو الجهة إللي وافقت على الاستيراد من العراق”.
وتابع أن “المصنع العراقي غير مسموح له بتسويق منتجاته داخل العراق حتى ساعته وتاريخه ، بمعنى ان السلطات العراقية لم تمنح بعد الإذن الفتي لتداول منتجات المصنع العراقي بداخل العراق وسمحت فقط بتصديره للخارج بموافقة استثنائية تقدم بها المصنع للسلطات العراقية”.
وختم موضحًا أن “المصنع ليس لديه أي زبون آخر حتى ساعته وتاريخه سوى وزارة الصحة بطرابلس وهذا ما يؤكد فرضية بأن التصنيع أساسا تم بناءً على طلب زبونهم الوحيد حكومة الوحدة”.
الوسومالصغير