"في ظلال العشر الأواخر: فضل وأهمية الليالي المباركة في شهر رمضان"
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
العشر الأواخر من رمضان.. العشر الأواخر من رمضان هي فترة مهمة في الإسلام، حيث يُعتقد أن ليلة القدر تقع في أحد هذه الليالي. يُشجع المسلمون على زيادة العبادة والدعاء والاستغفار خلال هذه الفترة، وذلك لأن قيمتها تُعتقد أنها تفوق قيمة ألف شهر.
"في ظلال العشر الأواخر: فضل وأهمية الليالي المباركة في شهر رمضان"وتحرص بوابة الفجر الإلكترونية على إفادتكم بكل ما هو جديد عن فضل العشر الأواخر من رمضان، حرصًا منا على تلبية رغباتكم وإليكم التفاصيل.
فضل العشر الاواخر من رمضان:
تُعتبر العشر الأواخر من شهر رمضان من أكثر الفترات تفضيلًا في الإسلام، وذلك لعدة أسباب، منها:
بشكل عام، فإن العشر الأواخر من رمضان تُعتبر فرصة للمسلمين لزيادة العبادة والقرب إلى الله، وتحقيق الغفران والرحمة.
عاجل- قرارات جديدة بشأن أسعار السلع الغذائية قبل شهر رمضان وصفات رمضان..تعرفي على طريقة عمل صينية الرقاق باللحمة المفرومةالعبادات المستحبة في العشر الأواخر من رمضان:
من العبادات المستحبة في العشر الأواخر من رمضان:
باختصار، تُشجع العبادات المختلفة في العشر الأواخر من رمضان لتعزيز الروحانية والقرب من الله وتحقيق الأجر العظيم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العشر الأواخر رمضان 2024
إقرأ أيضاً:
بطريرك الكاثوليك في قداس عيد الميلاد: ليلة ولادة الرجاء للإنسانية
هنأ الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الأقباط الكاثوليك، الأقباط الكاثوليك ورجال الكنيسة في مصر والخارج بعيد الميلاد المجيد، قائلا: «يتميّز عيد الميلاد بمظاهر وعلامات خارجيّة عديدة، مثل المغارة وشجرة الميلاد وغيرها. هي لطيفة طالما أنّها لا تشتّت انتباهنا، بل تساعدنا على أن نعيش المعنى الحقيقيّ والمقدّس لعيد ميلاد يسوع، بحيث لا يكون فرحنا سطحيّا بل عميقًا».
عيد الميلاد فرصة للاحتفال بالثقة التي تغلب اليأسوتحدث البطريرك في كلمته خلال قداس عيد الميلاد، الذي ترأسه بكاتدرائية العذراء بمدينة نصر، عن لميلاد قبل كلّ شيء هو لقاء، قائلا «اللقاء بشخص عمانوئيل، الله معنا، مع كلّ واحد منّا» هو النور الحقيقيّ الذي يهزم الظلمة التي تحاول غمر حياتنا وحياة الإنسانيّة كلّها. «النور أضاء في الظلمة والظلمة لم تدركه» (يو 1، 5)، متابعا من هنا تأتي هدية الميلاد متى قبلنا مولود بيت لحم بقلبنا وحياتنا وسمحنا له أن يدخل ويبارك حياتنا، فبالميلاد الثاني الفوقاني تعود الحياة ويتعافى الـقلب ويتجـدّد الـرجاء. ويصير عيد الميلاد فرصة للاحتفال بالـثقة التي تغلب اليأس، والرجاء الذي يهب المعنى، فالله معنا وما زال يثق بنا، وفي الميلاد، نلتقي حنان ومحبّة الله الذي ينحني فوق محدوديّتنا وضعفنا وخطايانا».
وأضاف البطريرك: «وقف الله مرّةً وإلى الأبد إلى جانب الإنسان ليخلّصه وينفض عنه غبار بؤسه ويمحو خطاياه ليلة الميلاد يولد رجاء للإنسانيّة بشكل عام وللكنسية بشكل خاصّ فميلاد الرب يسوع هو مبادرة تجدّد فينا قدرة التغلّب عــلى القلق الــذي راح يـسيطر عـلى نفوس الكثيرين، فأننا نشعر أن جزءاً منّا، وهو الأكرم، مهدور. وبالرغم من تعدّد وتقدّم تقنيات التواصل، صار كثيرون يميلون إلى الـبقاء في عـزلة أضعفت قدرتهم عـلى الـتواصـل! فظهرت معاناة فقدان التوازن واختلال الهوية».