البوابة:
2025-01-21@01:29:21 GMT

أكثر الشواطئ الرومانسية في العالم

تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT

أكثر الشواطئ الرومانسية في العالم

البوابة - يمكن أن يختلف تعريف الرومانسية اعتمادًا على الزوجين، ولكن بعض الصفات العامة التي يبحث عنها العديد من الأزواج في الشاطئ الرومانسي تشمل:

أكثر الشواطئ الرومانسية في العالمالعزلة والخصوصية : عدم التواجد وسط الحشود يمكن أن يخلق جوًا أكثر حميمية.مناظر طبيعية خلابة : الشواطئ الجميلة الرومانسية ذات الرمال الناعمة والمياه الصافية والمناظر الخلابة يمكن أن تهيئ المزاج الرومانسي.

أنشطة للأزواج : يمكن لأشياء مثل السباحة أو الغطس أو التجديف بالكاياك أو مجرد الاسترخاء على الشاطئ معًا أن تخلق تجارب وذكريات مشتركة.الأجواء الرومانسية : يمكن للعشاء على ضوء الشموع على الشاطئ أو جلسات التدليك لشخصين أو الأكواخ الشاطئية الخاصة أن تضيف لمسة من الفخامة والرومانسية.


إليك بعض أكثر الشواطئ الرومانسية في العالم ، بناءً على هذه المعايير:

ذا باث، فيرجن جوردا، جزر فيرجن البريطانية: يشتهر هذا الشاطئ المنعزل بتكويناته الصخرية الفريدة، والتي تشكل كهوفًا ومسابح مثالية للاستكشاف جنبًا إلى جنب.شاطئ ماتيرا، بورا بورا، بولينيزيا الفرنسية: يشتهر هذا الشاطئ الشهير بأكواخه فوق المياه الفيروزية الصافية وغروب الشمس المذهل.شاطئ وايتهيفن، جزر وايت صنداي، أستراليا: غالبًا ما يُشار إلى هذا الشاطئ باعتباره واحدًا من أجمل الشواطئ في العالم، برماله البيضاء النقية ومياهه الزرقاء الصافية.شاطئ بينك ساندز، جزيرة هاربور، جزر البهاما: حصل هذا الشاطئ على اسمه من اللون الوردي الرقيق للرمال، والذي يتكون من المرجان .شاطئ نافاجيو، زاكينثوس، اليونان: يُعرف هذا الشاطئ أيضًا باسم شاطئ حطام السفينة، نظرًا لحطام السفينة الجذاب الذي يقع على الشاطئ. لا يمكن الوصول إلى الشاطئ إلا عن طريق القوارب، مما يجعله مكانًا منعزلاً ورومانسيًا.

في النهاية، الشاطئ الأكثر رومانسية في العالم هو الشاطئ الأكثر خصوصية لك ولشريكك. فكر في العوامل الأكثر أهمية بالنسبة لك، ثم قم بإجراء بعض الأبحاث للعثور على الشاطئ المثالي لقضاء إجازتك الرومانسية.

المصدر: www.worldwideboat.com

اقرأ أيضاً:

5 عروض مميزة لا تفوتها في دبي أوبرا هذا الموسم

اكتشف تونس الخضراء في 3 أيام

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: شواطئ على الشاطئ هذا الشاطئ فی العالم الشاطئ ا

إقرأ أيضاً:

تعرف على أغنى مليارديرات يجنون أكثر من 100 مليون دولار يوميا

كشفت دراسة نشرتها منظمة أوكسفام التنموية الاثنين، أن ثروات أغنى أثرياء العالم تشهد نمواً متسارعاً غير مسبوق، وذلك عشية انطلاق فعاليات المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس.

وأوضح التقرير، الذي حمل عنوان "ناهبون لا صانعون"، أن عدد المليارديرات حول العالم ارتفع إلى 2769 مليارديراً في عام 2024، بزيادة قدرها 204 أشخاص مقارنة بالعام السابق.

وفي المقابل، أشار التقرير إلى أن عدد الأشخاص الذين يعيشون تحت خط الفقر، وفقاً لمعايير البنك الدولي، ظل ثابتاً، بينما ازداد عدد الذين يعانون من الجوع. وتوقعت أوكسفام أن يصل عدد الأشخاص الذين تبلغ ثرواتهم تريليون دولار على الأقل إلى خمسة أشخاص خلال العقد المقبل.
204 new billionaires were minted in 2024, and billionaire wealth surged by $2 trillion. When the math of inequality is this absurd, change isn't just possible – it's inevitable. Learn what that could look like in our latest report #TakersNotMakers #FightInequality… pic.twitter.com/fvpHfcoPda — Oxfam International (@Oxfam) January 20, 2025
واعتمد التقرير على بيانات من مصادر متعددة، بما في ذلك تقديرات مجلة "فوربس" الأمريكية لثروات المليارديرات، بالإضافة إلى بيانات البنك الدولي.

وكشف التقرير أن إجمالي ثروات أصحاب المليارات قفز من 13 تريليون دولار إلى 15 تريليون دولار في عام 2024 وحده، مسجلاً معدل نمو أسرع بثلاث مرات مقارنة بالعام السابق.


وفي المتوسط، زادت ثروة كل ملياردير بمقدار مليوني دولار يومياً، بينما أصبح أغنى عشرة مليارديرات أكثر ثراءً بمقدار 100 مليون دولار يومياً. وأشارت أوكسفام إلى أن هؤلاء الأثرياء سيظلون ضمن قائمة المليارديرات حتى لو فقدوا 99% من ثرواتهم بين عشية وضحاها.

وحافظ الملياردير إيلون ماسك، الذي يُوصف بـ"الصديق الأول" للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على صدارة قائمة أغنى أغنياء العالم في عام 2024.

فقد ارتفعت ثروته إلى 442.1 مليار دولار، بزيادة قدرها 213 مليار دولار منذ بداية العام، بمتوسط زيادة يومية تجاوز نصف مليار دولار (583.5 مليون دولار يومياً)، وفقاً لبيانات وكالة بلومبيرغ.

انتقدت منظمة أوكسفام استغلال النفوذ لتعزيز ثروات المليارديرات، مشيرة إلى أن تركيز الثروة في أيدي قلة من أصحاب الامتيازات وصل إلى مستويات غير مسبوقة.

وقال المدير التنفيذي لمنظمة أوكسفام الدولية، أميتاب بيهار، إن "سيطرة مجموعة صغيرة من النخبة المتميزة على الاقتصاد العالمي بلغت مستويات كانت تُعتبر في الماضي مستحيلة.


وإذا لم يتم كبح جماح أصحاب المليارات، فسنشهد قريباً ظهور أصحاب التريليونات". وأضاف بيهار أن "ثروات المليارديرات لم تتضاعف ثلاث مرات فحسب، بل تضخمت سلطتهم أيضاً".

وأشار بيهار إلى أن "درة تاج هذه النخبة هي الرئيس الملياردير الذي يدعمه أغنى رجل في العالم، إيلون ماسك، الذي يدير أكبر اقتصاد على مستوى الكوكب". وأكد أن التقرير يهدف إلى لفت الانتباه إلى أن "الناس العاديين في جميع أنحاء العالم يتعرضون للظلم بسبب الثروة الهائلة التي تحتكرها هذه القلة".

وكشف تقرير أوكسفام أن 60% من ثروات المليارديرات تأتي من مصادر مثل "الميراث أو السلطة الاحتكارية أو علاقات المحسوبية". وأوضحت المنظمة أن 36% من ثروات المليارديرات العالمية تعود إلى الوراثة، مع الإشارة إلى أن هذه النسبة تزداد بشكل ملحوظ في الاتحاد الأوروبي، حيث تُستمد 75% من الثروة من مصادر غير مكتسبة، بينما يأتي 69% منها من الميراث وحده.

كشف تقرير حديث أن جزءاً كبيراً من ثروات الأثرياء الفاحشة، خاصة في أوروبا، يعود إلى الاستعمار التاريخي واستغلال الدول الفقيرة. فعلى سبيل المثال، جمع الملياردير فنسنت بولوريه، الذي حوّل إمبراطوريته الإعلامية الواسعة لخدمة اليمين القومي الفرنسي، جزءاً كبيراً من ثروته من الأنشطة الاستعمارية في أفريقيا.

وأوضح التقرير أن هذه الدينامية لا تزال مستمرة حتى اليوم، حيث تتدفق مبالغ طائلة من الأموال من دول الجنوب العالمي إلى دول الشمال العالمي وأثريائها، في إطار ما وصفته منظمة أوكسفام بـ"الاستعمار الحديث". ففي عام 2023، استخرج أغنى 1% في دول الشمال، مثل الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، ما يقارب 30 مليون دولار في الساعة من الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط.


وتسيطر دول الشمال العالمي على 69% من الثروة العالمية، وتضم 77% من ثروات أصحاب المليارات، كما أنها موطن لنحو 68% من مليارديرات العالم، رغم أن سكانها لا يشكلون سوى 21% من إجمالي سكان الكوكب.

وفي المقابل، تنفق الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط ما يقارب نصف ميزانياتها الوطنية على سداد الديون، التي تذهب في الغالب إلى الدائنين الأثرياء في مدن مثل نيويورك ولندن. وتفوق هذه المدفوعات بكثير الاستثمارات المجتمعة لتلك الدول في مجالات التعليم والرعاية الصحية. وبين عامي 1970 و2023، دفعت حكومات الجنوب العالمي ما يقارب 3.3 تريليون دولار كفائدة لدائنيها في الشمال العالمي.

مقالات مشابهة

  • الشواطئ السوداء في أيسلندا رعب يجذب العالم نحوه.. ما القصة؟
  • تفاصيل العلاقة الرومانسية بين بوب ديلان وجوان بايز في فيلم A Complete Unknown
  • تعرف على أغنى مليارديرات يجنون أكثر من 100 مليون دولار يوميا
  • اكتشف المدن الأكثر رومانسية في العالم: تركيا ستأسر قلبك!
  • للعام 9 على التوالي.. أبوظبي المدينة الأكثر أماناً في العالم
  • أبوظبي المدينة الأكثر أمانا في العالم للعام التاسع على التوالي
  • «أبوظبي».. المدينة الأكثر أماناً في العالم للعام التاسع على التوالي
  • أبوظبي المدينة الأكثر أماناً في العالم للعام التاسع توالياً
  • أبوظبي المدينة الأكثر أماناً في العالم للعام التاسع على التوالي
  • «الري»: مشروعات الشواطئ ساهمت في حماية المنشآت العقارية بالإسكندرية