حكاية آخر من توفي من الصحابة في مصر.. مدفون بقرية «صفط تراب»
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
أوضحه الدكتور أسامة الأزهري، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية، خلال برنامج رجال حول الرسول، والذي كان يذاع علة قناة dmc، في شهر رمضان 2021، والذي كان يتناول كيفية صناعة المؤسسات فى العهد النبوي، وجانبًا جديدًا من الهدى النبوى فى البناء والعمران، حكاية آخر من توفي من الصحابة.
آخر من توفي من الصحابة في مصروفي إطار الحديث عن آخر من توفي من الصحابة في مصر، قال الدكتور أسامة الأزهري، إن سيدنا عبد الله بن الحارث بن جزء الزبيدي، آخر الصحابة موتا بمصر، ودفن في قرية بمحافظة الغربية قرب طنطا تسمى «صفط تراب»، مشيرا إلى أن له مسجد هناك وبه ضريح، موضحا أنه بموته خُتم جيل الصحابة الموجودين في مصر.
واستمرارا للحديث عن آخر من توفي من الصحابة في مصر، أشار مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية، خلال لقائه إلى أن الصحابة الذين عاشوا بمصر ذكروا في كتاب السيوطي «در السحابة فيمن دخل مصر من الصحابة»، مشيرا إلى أن الصحابة الذين دخلوا مصر 12 ألف صحابي، إلا أن المذكور منهم في الكتاب نحو 500 فقط.
700 صحابي في البهنسا الغراءوفي إطار الحديث عن آخر من توفي من الصحابة في مصر، أوضح الدكتور أسامة الأزهري، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية، أن قرية البهنسا الغراء، التي تقع في محافظة المنيا وحدها يوجد بها ما يقرب من 700 صحابي، مشيرا إلى أن ذلك أكبر تجمع للصحابة بعد البقيع الشريف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الصحابة الصحابة في مصر إلى أن
إقرأ أيضاً:
يعقوب آل منجم يروي حكاية تبديله مع عائلة تركية في طفولته.. فيديو
نجران
روى الشاب يعقوب آل منجم، تفاصيل تبديله مع ابن عائلة تركية، عندما كان رضيعًا، واستمراره مع تلك العائلة من 3 لـ 4 سنوات.
وأشار أنه سعيد لوجود عائلتين له واحدة تركية والأخرى سعودية، مؤكدًا حبه لأخيه، الذي عاش مع عائلته في نجران.
وتعود القصة إلى عام 2003، حين وُلد يعقوب في مستشفى الملك خالد في نجران، في نفس اليوم الذي وُلد فيه طفل تركي. وبفعل تشابه التوقيت وظروف المستشفى، تم تبديل المواليد.
مرت السنوات، وبدأت الأم التركية تلاحظ أن الطفل الذي تربيه لا يشبهها ولا يشبه والده، فقررت إجراء تحليل DNA، والذي كشف الحقيقة الكاملة. “قالوا لي إن أهلي السعوديين هم مجرد أصدقاء، وبعد فترة فهمت كل شيء”.
عاد بعدها إلى المملكة، واحتضنته عائلته الحقيقية، لكنه لم ينسَ تفاصيل السنوات الأربع التي عاشها في منزل لم يكن منزله، ويصف تأثير التجربة قائلًا: “ما كان سهل أبدًا أرجع، كنت محتار، بين مشاعر تربيت عليها، وهوية اكتشفتها فجأة”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/iap_eKg9ufLDSbmr.mp4إقرأ أيضًا:
مواقع التواصل تنقذ معلمة تركية من خطر القتل