تامر حبيب: «منة شلبي عدوة نفسها.. واختياراتها مدمرة حياتها» فيديو
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
قال السيناريست تامر حبيب، أن الكثير من أصدقائه الفنانات عندما يمرون ببعض المشكلات يقمن بالاتصال به على الفور من أجل ايجاد حل لها.
وتحدث تامر حبيب في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان في برنامج سبوت لايت، على قناة صدى البلد، قائلاً: «أنا عندي العيادة النفسية بتاعة صحابي كلهم، منى زكي بتسمع كلامي جدًا وهي قطعة من قلبي، وبكون سعيد جدًا لما بيكون حد من أصدقائي شايل هموم ويكلمني.
وأشار تامر حبيب، إلى أن الفنانة منة شلبي، تسمع كلامه ولكن بعد مشاجرات كثيرة، قائلاً: «منة بتسمع الكلام بالخناق، لازم بعد كده امسك لها العصاية، لأنها عدوة نفسها، عشان عاطفية جدًا وممكن تأذي نفسها في مقابل اختياراتها فيها مشكلة.. ومنة فعلاً أكثر واحدة اختياراتها مدمرة حياتها».
اقرأ أيضاًمي سليم تكشف حقيقة ارتباطها بالفنان أحمد الفيشاوي.. فيديو
لطفي لبيب: فيلم «نور الرئيس» يحقق المعادلة الصعبة لكوميديا اللفظ والموقف
مصطفى كامل: كتبت فيلم «نور الرئيس» قبل تولي منصب نقيب الموسيقيين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: منة شلبي تامر حبيب تامر حبیب
إقرأ أيضاً:
وسائل التواصل بين تأثير ضئيل على الصحة العقلية وهواجس جسدية مدمرة.. دراسة تكشف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أظهرت دراسة حديثة أن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لفترات طويلة ليس له تأثير يُذكر على الصحة العقلية؛ حيث لم يتم العثور على علاقة واضحة بين الوقت الذي يقضيه المستخدمون على المنصات الشهيرة مثل فيسبوك وإنستغرام وتيك توك ومؤشرات مثل الاكتئاب والقلق والتوتر.
واعتمدت الدراسة، التي أجراها باحثون من كلية الصحة السكانية بجامعة كيرتن في أستراليا ونشرتها دورية New Media & Society، على قياسات موضوعية بدلاً من التقارير الذاتية.
وأشار الباحث الرئيسي، كلوي جونز، إلى أن "اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن تأثير وسائل التواصل يجب أن يستند إلى بيانات دقيقة، وأظهرت نتائجنا أن التأثيرات على الصحة النفسية تكاد تكون معدومة". ومع ذلك، لاحظ الباحثون ارتباطًا ضعيفًا بين الاستخدام والتحكم في الانتباه، حيث أظهر مستخدمو تيك توك تحكمًا أفضل في التركيز، ربما بسبب أعمارهم الأصغر نسبيًا.
وفي المقابل، كشفت دراسة أخرى أجرتها جامعة سازرن أستراليا عن جانب مظلم لوسائل التواصل، حيث تساهم بعض المنصات مثل إنستغرام وتيك توك في تغذية هواجس الرجال غير الواقعية بالحصول على أجسام عضلية مثالية. الدراسة استندت إلى استطلاع شمل 95 رجلًا تتراوح أعمارهم بين 18 و34 عامًا، ووجدت أن 19% من المشاركين سجلوا مستويات مرتفعة في مؤشر اضطراب تشوه العضلات (MDDI)، مما يعكس خطر تبني مفاهيم غير صحية عن أجسادهم.
وأوضح لويجي دوناروما، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن "وسائل التواصل ليست مجرد منصات للتفاعل، بل أصبحت مصدرًا قويًا للتحقق الاجتماعي الذي يمكن أن يؤثر على تصورات الشباب لأجسادهم".
وأكد أن الإعجابات والتعليقات الإيجابية على محتوى اللياقة البدنية تُعزز الضغوط لتحقيق معايير غير واقعية للجسم المثالي، مما يدفع البعض إلى ممارسة الرياضة بشكل مفرط أو تقييد النظام الغذائي بشكل مضر.
بينما تُبرز وسائل التواصل الاجتماعي كوسيلة للتواصل والانخراط، فإنها تحمل تأثيرات معقدة على الصحة النفسية والجسدية.
وتتطلب هذه النتائج وعيًا أكبر بالمخاطر النفسية المرتبطة بالتفاعل مع المحتوى، خاصةً بين الفئات الشابة.