RT Arabic:
2025-03-20@06:46:26 GMT

صورة تعصر القلوب لدب قطبي نائم!

تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT

صورة تعصر القلوب لدب قطبي نائم!

فازت صورة لدب قطبي يغفو على قطعة جليدية بجائزة "اختيار الجمهور لأفضل مصور للحياة البرية"، وقام بعرضها متحف التاريخ الطبيعي في لندن.

والتقط المصور الهاوي، نيما ساريخاني، الصورة خلال رحلة استكشافية استمرت ثلاثة أيام قبالة أرخبيل سفالبارد النرويجي.

A massive congratulations to Nima Sarikhani who has won our #WPYPeoplesChoice Award! ????

‘Winning this award in this prestigious competition truly feels like a dream come true!’

Discover more about this year’s winning People’s Choice Award image: https://t.

co/DMxNHKvB3Upic.twitter.com/XzxvTKuuhZ

— Wildlife Photographer of the Year (@NHM_WPY) February 7, 2024

وقال ساريخاني: "لقد أثارت هذه الصورة مشاعر قوية لدى الكثيرين. وفي حين أن تغير المناخ هو التحدي الأكبر الذي نواجهه، أتمنى أن تلهم هذه الصورة أيضا الأمل بحل الأزمة".

إقرأ المزيد "منظر خرافي"..ظهور صغار الدلافين المرقطة بالبحر الأحمر في السعودية (فيديو)

وتعد الصورة مثالا حيا على التهديد الذي تتعرض له الحياة البرية القطبية، والذي يقول العلماء إنه نتيجة لأزمة المناخ. كما تمثل نموذجا مصغرا لكيفية استمرار تقلص الموائل القطبية مع ارتفاع حرارة الكرة الأرضية.

ووصف مدير متحف التاريخ الطبيعي، الدكتور دوغلاس غور، الصورة بأنها "تمثيل مرئي للآثار المدمرة لارتفاع درجة حرارة المناخ وفقدان الموائل".

وحققت صورة ساريخاني انتشارا واسعا في فترة حرجة بالنسبة للدببة القطبية، حيث يقول الصندوق العالمي للطبيعة إن هناك 22 ألف دب قطبي فقط في البرية، وتتعرض لضغوط من تأثير أزمة المناخ على القطب الشمالي، الذي ترتفع فيه درجة الحرارة بمعدل ضعفي المتوسط العالمي.

يذكر أن الصورة فازت في تصويت عام ضمن قائمة مختصرة مكونة من 25 صورة. وقال المتحف إنها حصل على 75 ألف صوت، وهو رقم قياسي.

المصدر: ساينس ألرت

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: التغيرات المناخية القطب الشمالي المناخ لندن

إقرأ أيضاً:

خبير عسكري: هذه أهداف إسرائيل من عمليتها البرية الجديدة بغزة

قال الخبير العسكري العميد إلياس حنا إن إسرائيل ترمي إلى أهداف عدة بعد بدء جيشها عملية عسكرية في قطاع غزة عقب استئناف الحرب، مؤكدا أن دخول محور نتساريم لا يعني البقاء، وأن الدخول الكامل ليس آمنا بعد الانسحاب سابقا.

وأوضح حنا -في معرض تحليله المشهد العسكري في قطاع غزة- أن العملية العسكرية الإسرائيلية الجديدة تتناول أبعادا عدة مثل تهجير الغزيين، وملاحقة القيادات العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية (حماس).

وكذلك، فإن إسرائيل تريد التحكم مباشرة في البرتوكول الإنساني والإغاثي عبر سيطرتها على شارع صلاح الدين، مما يعني عمليا التحكم في شمال القطاع وجنوبه.

وتهدف إسرائيل من عمليتها العسكرية الجديدة أيضا إلى "استدراج المقاومة للرد عسكريا للذهاب لمرحلة مختلفة"، وفق الخبير العسكري.

لكن حنا شدد على أن الدخول البري "لا يعني البقاء حاليا، لأن البقاء يتطلب حماية محور نتساريم، وهو ما يتطلب تدخلا بريا إسرائيليا من محاور مختلفة"، مرجحا أن تشهد المرحلة القادمة عمليات برية إسرائيلية محدودة في مناطق عدة.

وفي وقت سابق اليوم، أعلن جيش الاحتلال بدء عملية برية محدودة بغزة بهدف "توسيع المنطقة الدفاعية، ووضع خط بين شمال قطاع غزة وجنوبه".

إعلان

وبعد ذلك، قال جيش الاحتلال إن قواته تسيطر على وسط محور نتساريم، مشيرا إلى أن قوات لواء غولاني "ستتمركز في المنطقة الجنوبية وستكون جاهزة للعمل داخل القطاع".

وبشأن خيارات المقاومة، قال الخبير العسكري إن حماس أمامها خياران "الاستسلام وهو مستبعد أو القتال"، لافتا إلى أن لا أحد يعلم كيف حضرت المقاومة نفسها خلال فترة المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.

وخلص إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "يريد خلق وضع ميداني جديد يتجاوز كل ما يخطط له الوسطاء بشأن غزة".

ووفق الخبير العسكري، فإن جيش الاحتلال استثمر طويلا في محور نتساريم من بنى تحتية وأبراج، وذلك طيلة الأشهر الماضية من الحرب قبل اتفاق وقف إطلاق النار، الذي بدأ في 19 يناير/كانون الثاني الماضي، قبل أن تعود إسرائيل إلى الحرب.

وحسب حنا، فإن المسافة بين السياج الحدودي الفاصل وشارع صلاح الدين تقدر بـ3 كيلومترات من بينها 1100 متر كانت تعرف وجودا عسكريا إسرائيليا داخل قطاع غزة، مما يعني تقدم قوات الاحتلال -حتى الآن- 1900 متر.

وأعرب عن قناعته بأن الدخول الإسرائيلي الكامل إلى محور نتساريم "ليس آمنا بعد الانسحاب بشكل كلي"، في إطار تفاهمات اتفاق وقف إطلاق النار.

وفي التاسع من فبراير/شباط الماضي، أعلن جيش الاحتلال انسحابه بشكل كامل من محور نتساريم، وذلك بعد احتلاله لأكثر من عام و3 أشهر.

واعتبر الخبير العسكري بدء إسرائيل عملية برية محدودة "ليس مفاجئا"، إذ يعتبر محور نتساريم الخاصرة الرخوة في قطاع غزة، وكان يقسم شماله عن الوسط والجنوب.

ونبه حنا إلى أن توسيع إسرائيل خلال الحرب محور نتساريم شمالا وجنوبا بمساحة تقدر بـ49 كيلومترا مربعا كان يهدف إلى "تأمين الدخول السريع لاحقا" و"إعادة هندسة قطاع غزة لتنفيذ المهمة والخروج".

إعلان

مقالات مشابهة

  • الاتحاد من أجل المتوسط يحذر من الاختفاء السريع للأنهار الجليدية قبل اليوم العالمي للمياه
  • خبير عسكري: هذه أهداف إسرائيل من عمليتها البرية الجديدة بغزة
  • سلمي أبو ضيف تنشر صورة لها من طفولتها..شاهد
  • حدث وأنت نائم| تحوّل محلات الملابس في منشأة ناصر إلى رماد قبل العيد.. وضحايا جراء حادث الطريق الأوسطي
  • ثلاث صور..
  • المفتي: الأدب من أهم المفاتيح للوصول إلى القلوب
  • لقاء المحبة والتآخي.. مائدة رمضانية تجمع القلوب في مدارس الكنيسة الإنجيلية بطنطا
  • في ذكرى رحيله.. أبونا فلتاؤس السرياني "نسر البرية" الذي عاش في صمت
  • الولايات المتحدة تنسحب من صندوق تعويض الدول الفقيرة عن الاحتباس الحراري العالمي
  • “واشنطن بوست” تعلق على صورة البابا فرانسيس في المستشفى