حظك اليوم.. توقعات برج الحمل 10 فبراير 2024
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
يجد الكثيرون اهتمامًا في توقعات الأبراج التي تشمل جوانب مختلفة من حياتهم، من الصحة إلى العلاقات والنجاح المهني.
تعتبر علامات الأبراج لدى العديد من الأشخاص مؤثرة في تحديد شخصياتهم، ولذلك يبحثون عن توقعات يومية تقدمها جريدة "الفجر" الإلكترونية لتلبية هذا الفضول وفهم ما يمكن أن ينتظرهم في يومهم.
توقعات برج الحمل اليوم السبت 10 فبراير 2024
الإدارة المالية الجيدة ستساعدك على الادخار لأشياء أكبر.
التركيز على الحب: هذا هو الوقت المناسب لجذب شخص تحبه.
رقم الحظ: 5
اللون المحظوظ: الأزرق الملكي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: توقعات برج الحمل حظك اليوم
إقرأ أيضاً:
كيف يمكن الوقاية من سكري الحمل؟
سكري الحمل هو مرض السكري الذي يتم تشخيصه لأول مرة أثناء الحمل. مثل أنواع أخرى من مرض السكري، تؤثر هذه الحالة على كيفية استخدام خلايا الجسم للسكر، ويسبب سكري الحمل ارتفاعاً في نسبة الغلوكوز في الدم ما قد يؤثر على الحمل وصحة الطفل.
ومن المحتمل أن يسبب سكري الحمل صعوبات في الولادة، ويؤثر على صحة الأم.
ووفق "مايو كلينيك"، يعتبر سكري الحمل من المضاعفات التي يمكن السيطرة عليها عند حدوثها من خلال تناول الأطعمة الصحية، وممارسة النشاط البدني، وتناول الأدوية إذا لزم الأمر.
وتتطلب إدارة الحالة إجراء اختبار الغلوكوز بشكل متكرر.
أما من حيث الأعراض، فهناك زيادة العطش والتبول المتكرر، وبخلاف ذلك لا يسبب سكري الحمل أعراضاً ملحوظة.
وغالباً ما تعود مستويات السكر في الدم إلى طبيعتها بعد الولادة، لكن تظل هناك مخاطر مرتفعة للإصابة بالسكري من النوع 2 لاحقاً.
إجراءات الوقايةيمكنك تقليل خطر الإصابة بسكري الحمل من خلال إجراء تغييرات صحية في نمط حياتك قبل الحمل:
إذا كنت تعانين من زيادة الوزن، يمكنك محاولة إنقاص الوزن قبل الحمل. يمكنك استشارة الطبيبة حول مقدار الوزن الذي يجب أن تكتسبيه أثناء الحمل.
التغذيةخلال فترة الحمل تناولي نظاماً غذائياً صحياً ومتوازناً يحتوي على الكثير من الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة. وقلّلي من الأطعمة والمشروبات الغنية بالسكر والدهون.
المشيمن الهام أن تحصل الحامل على 150 دقيقة على الأقل من النشاط المعتدل كل أسبوع. ويشمل ذلك المشي السريع أو السباحة أو ركوب الدراجات.
كما تساعد تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو التنفس العميق أو التدليك والمساج قبل الولادة على تقليل الإجهاد، والذي يساهم في اختلال التوازن الهرموني الذي قد يؤثر على مستويات السكر في الدم.