آمال ماهر ترد على شائعات اختطافها وتعذيبها
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
بعثت الفنانة آمال ماهر، رسالة طمأنة لجمهورها، قائلة: «سعيدة بحب الناس، ومفيش أحسن من إن ناس تخاف عليك وتحبك».
وردت الفنانة آمال ماهر، خلال لقائها مع الإعلامي، عمرو أديب، عبر برنامج «الحكاية»، المذاع على قناة «إم بي سي مصر»، على شائعات اختطافها وتعذيبها، قائلة: «مفيش الكلام ده خالص، أنا لا اتخطفت ولا اتعذبت، والموضوع أخد أكثر من حجمه جدًا».
وقالت الفنانة آمال ماهر، في رسالتها لجمهورها: «أنا بخير والحمد لله، ومحصليش حاجة، ولا اتعذبت ولا اتخطفت».
كما أبدت الفناة آمال ماهر، استغرابها الشديد لما تم تداوله مؤخرًا عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعي، وسائل الإعلام، واختطافها وتعذبيها، مؤكدة أن هذا لم يحدث.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: آمال ماهر الفنانة آمال ماهر آمال ماهر
إقرأ أيضاً:
رانيا يوسف لـ«ع الرايق»: الحب مش بالشكل.. المهم القبول والتفاهم
تحدثت الفنانة رانيا يوسف عن معنى «أزمة منتصف العمر» في المجتمعات المختلفة من وجهة نظرها، قائلة إنها تلاحظ عندما تسافر إلى الخارج، تجد العديد من الأزواج عمرهم متقارب، وغالبًا ما يكون شعرهم أبيض غير مصبوغ، هؤلاء الأشخاص يمشون معًا، يمسكون بأيدهم، يتناولون العشاء معًا حتى لو لم يتحدثوا، لكنهم يبدو متناغمين مع بعضهم البعض.
القبول الذاتي في العلاقاتوأضافت رانيا يوسف خلال لقاء مع بودكاست الشركة المتحدة «ع الرايق»، تقديم خالد عليش وميرهان عمرو، أن الرجل في الخارج يحب المرأة رغم تقدمها في العمر، بشعرها الأبيض وتجاعيدها، ويدعمها كما هي، وهي أيضًا تحب الرجل لأصالته، ما يعكس نوعًا من التفاهم والانسجام، وترى أنهم يبدون في غاية الجمال، وتعتبر ذلك شيئًا رائعًا، وتقول في بعض الأحيان «يابختكم لأنكم تتقبلون بعضكم البعض كما أنتم، بغض النظر عن الشكل الخارجي».
الضغط المجتمعي على الشكل الخارجيوأوضحت رانيا يوسف أنه في المجتمعات الشرقية، بمجرد أن يظهر الشعر الأبيض، يبدأ الشخص في محاولة صبغه، خوفًا من أن يلاحظ الآخرون تغيرًا في الشكل، قائلة إن هذا يعود إلى فكرة التركيز على الشكل الخارجي في المجتمعات الشرقية، حيث يُعتقد أن الشكل هو أساس القبول الاجتماعي.
المفاهيم المجتمعية والاختلافات الثقافيةوتابعت رانيا قائلةً: «السؤال هو: لو مرضت، هل هذا الشخص سيكون بجانبي ويساعدني؟».
وأردفت أن هذه المفاهيم تضايقها لكنها أكدت أنه عند سفرها للخارج، ترى أنواعًا أخرى من العلاقات والعقليات المختلفة، وعندما تعود من الخارج تشعر بالحزن على هذه الفروقات الثقافية.