ميشيل برفقة زوجته بعد التتويج بكأس موسم الرياض..صورة
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
ماجد محمد
ظهر البرازيلي ميشيل ديلغادو محترف نادي الهلال برفقة زوجته ، خلال الإجازة التي منحها المدرب جيسوس للفريق عقب الفوز على النصر في ختام كأس موسم الرياض .
وكان الزعيم توج بلقب كأس موسم الرياض بعد فوزه على النصر بثنائية نظيفة في اللقاء الذي جمعهما مساء الخميس على ملعب المملكة أرينا .
واستعرضت صورة متداولة النجم البرازيلي وزوجته نيكولاس ميليسا ، أثناء تواجدهما في أحد المطاعم .
ويُذكر أن الهلال يستعد لمواجهة نظيره سباهان أصفهان الإيراني ، 15 فبراير الجاري ، في ذهاب دور الـ 16 من دوري أبطال آسيا .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إجازة الهلال ميشيل ديلغادو
إقرأ أيضاً:
الجوز البرازيلي.. بين الفوائد المذهلة والمخاطر الخفية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت دراسة طبية حديثة أجرتها مؤسسة Cochrane عن فوائد واضرار الجوز البرازيلي على الصحة العامة وفقا لما نشرتة مجلة ديلى ميل .
الجوز البرازيلى :كنز غذائى ام خطر خفىيساهم تناول بعض المكسرات الشائعة مثل الجوز البرازيلي في مد الجسم بفيتامينات ومعادن ضرورية إلى جانب كونه مصدرا غنيا بمضادات الأكسدة، ومحتواه المنخفض من الدهون غير المشبعة.
مثل فيتامين E والكالسيوم والمغنيسيوم والزنك، ولطالما ارتبطت هذه التركيبة الغذائية بالعديد من الفوائد الصحية كتحسين صحة القلب وتعزيز وظائف الدماغ وتخفيف الالتهابات وتقوية العظام.
ويرجع جزء كبير من هذه الفوائد إلى عنصر السيلينيوم وهو معدن أساسي يدعم المناعة ويساعد في إنتاج الحمض النووي ويحسن وظائف الغدة الدرقية إلا أنه ينبغي استهلاك هذا المعدن رغم ضرورته بحذر شديد.
وتوصي الجهات الصحية بتناول 55 ميكروغراما من السيلينيوم يوميا للبالغين بينما تحتوي الجوزة البرازيلية (أو كما يعرف باسم جوز البرازيل) الواحدة على أكثر من 90 ميكروغراما أي أن حصة صغيرة من المكسرات (6 حبات) قد تتجاوز الحد الأعلى الآمن البالغ 400 ميكروغرام يوميا.
ورغم الفوائد المتوقعة يحذر الأطباء من أن تجاوز هذا الحد قد يؤدي إلى أعراض تسمم السيلينيوم مثل رائحة نفس كريهة وتكسر الأظافر وتساقط الشعر واضطرابات الجهاز الهضمي، وقد يتطور الأمر إلى مشكلات في الكلى أو القلب.
ورغم أن دراسات سابقة اعتبرت السيلينيوم عاملا مساعدا في الوقاية من السرطان فإن أبحاثا حديثة أعادت النظر في هذه الفرضية.
كما كشفت الدراسة أن كلا من المستويات المنخفضة والعالية من السيلينيوم ارتبطت بزيادة خطر الإصابة بالسرطان خصوصا في المعدة والقولون والرئة ووجدت أن النطاق "الآمن" يتراوح بين 111 و124 ميكروغراما يوميا.
وأن ارتبطت مكملات السيلينيوم بزيادة خطر الإصابة بسرطان الخلايا الحرشفية وهو ثاني أكثر أنواع سرطان الجلد شيوعا بنسبة وصلت إلى 25%.
وإلى جانب ذلك يحذر الأطباء من أن تناول السيلينيوم بكميات زائدة قد يتداخل مع مفعول بعض الأدوية مثل موانع الحمل وأدوية الكوليسترول والمهدئات، ما قد يُضاعف المخاطر المحتملة.
ووفقا للخبراء يظل العامل الأهم في الاستفادة من السيلينيوم هو الجرعة. فبينما يعد عنصرا ضروريا، فإن تناوله بكثرة قد يؤدي إلى نتائج عكسية.