مواصفات ومميزات سيارة بي إم دبليو.. فيديو
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
أميرة خالد
تتميز سيارة بي إم دبليو XM كأول سيارة عالية الأداء على الإطلاق مزودة بنظام قيادة كهربائي، حيث أنها تتمتع بقدرات ديناميكية هائلة بفضل النظام الهجين المدمج الذي يشتمل على محرك بنزين بثماني أسطوانات، ومحرك كهربائي قوي.
وتعتبر سيارة BMW XM كأول سيارة BMW M منذ إطلاق BMW M1، وقد استلهمت التفاصيل المجهزة بدقة في التصميم الخارجي لسيارة SUV عالية الأداء من السيارة الرياضية ذات المحرك المتوسط.
ويوفر التفاعل الذكي بين محرك الوقود والمحرك الكهربائي تجربة أداء فائقة تستحق شارة M في جميع الظروف أثناء القيادة، يظهر من خلال التراكم الهائل للقوة التي تبدأ على الفور وتستمر طوال نطاق الدورات.
وتتيح أنظمة الهيكل المتطورة مع الضبط الخاص بعلامة M للسيارة تقديم أوسع نطاق ممكن بين ديناميكية M المميزة وراحة القيادة في هذه الفئة، ويمكن للسائقين أيضًا تخصيص إعدادات السيارة عبر قائمة M Setup.
ويساهم التطبيق المتكامل لجميع أنظمة توليد القوة والشاسيه على أنواع مختلفة من الطرق – من القيادة الحضرية إلى الطرق الريفية إلى الطرق السريعة – في ضمان النتائج والحلول المعززة في جميع الأوقات.
وتتميز السيارة أيضًا بمحرك البنزين التوربيني M TwinPower العالي الأداء والثُّماني الأسطوانات، ونظام القيادة بالدفع الكلي M xDrive مع مجموعة التروس التفاضلية الرياضية M.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/02/فيديو-طولي-56.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الطرق الريفية القيادة الحضرية شارة M محرك الوقود
إقرأ أيضاً:
خبراء: رمضان محرك اقتصادي نشط يدعم قطاعات حيوية في الإمارات
يشهد شهر رمضان في الإمارات نشاطاً استهلاكياً ترتفع فيه معدلات الإنفاق على المواد الغذائية، والمنتجات الرمضانية التقليدية مما ينعكس على حركة الأسواق التجارية، التي تتكيف مع زيادة الطلب عبر العروض الترويجية المكثفة وزيادة ساعات العمل.
ولفت الخبير الاقتصادي ومستشار ريادة الأعمال، جمال السعيدي، عبر 24، إلى أن "شهر رمضان يستمر في كونه محركاً رئيسياً للإنفاق الاستهلاكي، حيث تزداد الرغبة الشرائية عند الأفراد للاستفادة من العروض الرمضانية الخاصة، إلى جانب ما يترافق مع الشهر من حراك اجتماعي يتطلب ارتفاع الطلب على المستلزمات الغذائية والاستهلاكية وما يتبعها من نشاط التسوق للعيد".
انتعاش الأسواقوقال: "يشهد قطاع التجزئة في الإمارات انتعاشاً كبيرًا خلال شهر رمضان، بسبب تغير أنماط الاستهلاك وارتباط الشهر الكريم بعادات الإفطار والسحور والاستعداد للعيد. كما يشهد سوق الهدايا رواجاً إضافياً مع سفر العديد من المقيمين لقضاء العيد في بلدانهم".
دعم الاقتصاد المحليوأوضح السعيدي أن تأثير رمضان لا يقتصر على الإنفاق فقط، بل يمتد إلى تنشيط قطاعات أخرى، مثل المطاعم والضيافة، التي تشهد زيادة كبيرة في الطلب على وجبات الإفطار والسحور، مما يسهم في تعزيز النشاط التجاري ودعم الاقتصاد المحلي".
تمديد ساعات التسوقمن جهته قال الخبير الاقتصادي ثاني سالم الكثيري: "في رمضان يتم تمديد ساعات العمل في المراكز التجارية مما يرفع من حركة التسوق حتى وقت متأخر، إلى جانب ازدهار قطاعات الضيافة والسياحة، حيث تستقطب الفنادق والمطاعم الزوار بموائد الإفطار والسحور المميزة".
التسوق الإلكترونيوأوضح أن العلامات التجارية تُكثف من حملاتها التسويقية التلفزيونية، مستفيدةً من ارتفاع نسب المشاهدة قبل الإفطار، بينما تشهد التجارة الإلكترونية نمواً ملحوظاً مع تفضيل المستهلكين التسوق عبر الإنترنت. وبالرغم من انخفاض التداولات في الأسواق المالية نهاراً، إلا أن قطاعات مثل العقارات والضيافة تشهد نشاطاً لافتًا. كما ينعكس الجانب الخيري بزيادة التبرعات والمبادرات الاجتماعية، مما يعزز التأثير الإيجابي للشهر الفضيل على الاقتصاد المحلي".
حركة الأموالومن جانبه قال الخبير الاقتصادي، هواري عجال: "يشهد شهر رمضان انتعاشاً ملحوظاً في الأسواق المحلية، حيث يرتفع الإنفاق على المواد الغذائية والهدايا، إلى جانب تزايد المبادرات الخيرية لتقديم وجبات الإفطار والسحور، وهذا النشاط يعزز حركة الأموال ويسهم في تنشيط الاقتصاد المحلي".
وأضاف: "تتغير أنماط الاستهلاك خلال الشهر الفضيل، إذ يزداد الطلب على السلع الغذائية والحلويات، ما يدفع الأسواق إلى تكثيف العروض الترويجية".
وأكد أن رمضان لا يؤثر فقط على الإنفاق الاستهلاكي، بل يمتد تأثيره على الاقتصاد بشكل أوسع، حيث تستفيد قطاعات مثل التجارة الإلكترونية والعقارات، مما يجعله موسماً اقتصادياً حيوياً في الإمارات.