بوابة الفجر:
2025-03-16@15:01:08 GMT

رسميًا.. إمساكية شهر رمضان 2024 في الأردن

تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT

رسميًا.. إمساكية شهر رمضان 2024 في الأردن، إمساكية شهر رمضان في الأردن تعتبر من العادات البارزة التي تسهم في توجيه المسلمين لأوقات الصلوات ومواعيد الإفطار والسحور بدقة.

تلعب هذه الإمساكية دورًا هامًا في تنظيم حياة المسلمين خلال شهر الصيام، وتوفير توجيه دقيق للأوقات الدينية والأنشطة اليومية. يمكن للأفراد تحميل جداول توقيتات شهر رمضان والتعرف على أوقات الصلاة وأوقات السحور والإفطار، مما يمكنهم من الاستعداد للاستمتاع بشهر الصوم بطريقة متكاملة وفعالة.

إمساكية شهر رمضان 2024 في الأردن

تتعدد المنافع المرتبطة بإستخدام إمساكية رمضان، وتعتبر مهمة لعدد من المواطنين المسلمين ودليل طوال الشهر المبارك:-

تعمل إمساكية شهر رمضان على إرشاد المسلمين إلى أوقات الصلوات وموعد الإفطار ووقت السحور.

تسهم إمساكية رمضان أيضا في ترتيب الجداول الزمنية للمسلمين طوال شهر الصيام.

تسهم الإمساكية في شهر رمضان في مساعدة المسلمين للاستفادة من الشهر الكريم بشكل أمثل.

نصائح للاقتضاء بها في شهر رمضان بطريقة أفضل

من الضروري الاستعداد الجيد لحلول شهر رمضان مسبقًا، عبر الإستعداد النفسي والبدني والتهئ من أجل إستقبال هذا الشهر المبارك، هناك عدة خطوات يمكن اتباعها كالتالي:-

حدد جدولًا زمنيًا للمهام التي تنوي تحقيقها خلال الشهر.

عليك أن تخصص وقت للعبادة والراحة.

يعتبر الحفاظ على أخلاقيات الصوم أثناء شهر رمضان الكريم مسألة ذات أهمية كبرى، بهدف الوصول إلى مستوى متكامل من الصيام وهنالك بعض السلوكيات والأفعال التي ينبغي مراعاتها للحرص على ممارسة صيام رمضان بشكل سليم ومتقن.

التوقف عن تناول الطعام والمشروبات من طلوع الفجر حتى مغيب الشمس.

عدد ساعات الصيام في رمضان 2024 بالأردن

يكون يوم الصيام الأقل طولًا في الأردن في أول أيام رمضان، حيث يستمر لمدة ثلاثة عشر ساعة وأربعين دقيقة.

يعتبر اليوم الأخير من شهر رمضان في الأردن هو الأطول من حيث فترة الصيام، حيث تمتد إلى 14 ساعة و40 دقيقة.، إمساكية شهر رمضان في الأردن تعتبر من العادات البارزة التي تسهم في توجيه المسلمين لأوقات الصلوات ومواعيد الإفطار والسحور بدقة.

تلعب هذه الإمساكية دورًا هامًا في تنظيم حياة المسلمين خلال شهر الصيام، وتوفير توجيه دقيق للأوقات الدينية والأنشطة اليومية. يمكن للأفراد تحميل جداول توقيتات شهر رمضان والتعرف على أوقات الصلاة وأوقات السحور والإفطار، مما يمكنهم من الاستعداد للاستمتاع بشهر الصوم بطريقة متكاملة وفعالة.

رسميًا.. إمساكية شهر رمضان 2024 في الأردن

تستعرض لكم بوابة الفجر الإلكترونية عبر موقعها الإلكتروني كافة الخدمات التي يحتاجها متابعيها وقرائها، في إطار حرصها على تسهيل عمليات البحث في جوجل وجمع المعلومات الكافية، لذلك يحرص على توفير كافة التفاصيل والمعلومات المطلوبة عن إمساكية شهر رمضان المبارك 2024 في دولة الأردن، من خلال السطور التالية في التقرير التالي.

إمساكية شهر رمضان 2024 في الأردن

تتعدد المنافع المرتبطة بإستخدام إمساكية رمضان، وتعتبر مهمة لعدد من المواطنين المسلمين ودليل طوال الشهر المبارك:-

تعمل إمساكية شهر رمضان على إرشاد المسلمين إلى أوقات الصلوات وموعد الإفطار ووقت السحور.

تسهم إمساكية رمضان أيضا في ترتيب الجداول الزمنية للمسلمين طوال شهر الصيام.

تسهم الإمساكية في شهر رمضان في مساعدة المسلمين للاستفادة من الشهر الكريم بشكل أمثل.

نصائح للاقتضاء بها في شهر رمضان بطريقة أفضل

من الضروري الاستعداد الجيد لحلول شهر رمضان مسبقًا، عبر الإستعداد النفسي والبدني والتهئ من أجل إستقبال هذا الشهر المبارك، هناك عدة خطوات يمكن اتباعها كالتالي:-

حدد جدولًا زمنيًا للمهام التي تنوي تحقيقها خلال الشهر.

إمساكية شهر رمضان في الأردن عليك أن تخصص وقت للعبادة والراحة.

يعتبر الحفاظ على أخلاقيات الصوم أثناء شهر رمضان الكريم مسألة ذات أهمية كبرى، بهدف الوصول إلى مستوى متكامل من الصيام وهنالك بعض السلوكيات والأفعال التي ينبغي مراعاتها للحرص على ممارسة صيام رمضان بشكل سليم ومتقن.

التوقف عن تناول الطعام والمشروبات من طلوع الفجر حتى مغيب الشمس.

امساكية شهر رمضان 2024 في العراق امساكية شهر رمضان ٢٠٢٤ في الأردن عدد ساعات الصيام في رمضان 2024 بالأردن

يكون يوم الصيام الأقل طولًا في الأردن في أول أيام رمضان، حيث يستمر لمدة ثلاثة عشر ساعة وأربعين دقيقة.

يعتبر اليوم الأخير من شهر رمضان في الأردن هو الأطول من حيث فترة الصيام، حيث تمتد إلى 14 ساعة و40 دقيقة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: إمساکیة رمضان الشهر المبارک فی شهر رمضان شهر الصیام

إقرأ أيضاً:

رمضان بين صحون الطعام وعدسات التصوير .. كيف نسترجع روح الشهر؟!

يقول الله تعالى في كتابه العزيز: «شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان فمن شهد منكم الشهر فليصمه ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون» صدق الله العظيم.

كان رمضان دائما مدرسة للتغيير الروحي والاجتماعي، لكنه اليوم يخضع لتحوّل صادم. فما إن يهلّ هلال الشهر حتى تغرق منصات التواصل الاجتماعي بصور الموائد الفاخرة التي يتبارى فيها بعض أفراد الأسر لعرض أطباقهم بألوان متناسقة وإضاءة مثالية، وكأن المسابقة تدور حول جمال الطبق لا حول جمال الروح في جمعة الأصحاب والأهل.

لقد تحوّلت المائدة الرمضانية من مكان للاجتماع العائلي إلى مسرحٍ للتفاخر بالرفاهية ورغد العيش، حيث تُهدر ثلث الأطعمة تقريبًا في سلة المهملات، بينما تُنفق الأسر نحو أربعين بالمائة من ميزانياتها على الولائم والعزومات خلال الشهر الفضيل وذلك وفقا لإحصاءات منظمة الفاو.

لم يعد السؤال «كيف تقترب من الله؟»، بل «كيف تلفت الأنظار إلى إفطارك؟

في خضم هذا الغرق البصري، تصوم الكاميرات عن توثيق القيم الحقيقية للشهر المبارك. فالهاشتاجات عبر بعض المنصات التفاعلية تنتشر من خلال بعض الأسماء مثل «رمضان_كريم» و«إفطاري_اليوم» وغيرها من الهاشتاجات اليومية بحيث تعج بصور الأكل التي تطغى على صور الصلاة أو أعمال الخير التي يجب أن يتم الحديث عنها، حتى العبادات لم تسلم من التحوّل الرقمي؛ فقراءة القرآن صارت تحديات سريعة على تطبيق «تيك توك»، والتصدق على الفقراء فرصة لالتقاط صورة مع «حقائب الإغاثة» أو المساعدات التي يقدمها بعض الناس رياء وتشهيرا بالفقراء والمحتاجين وكم هو سلوك ذميم وتصرف مشين ينتشر عبر منصات التواصل الاجتماعي بشكل مستفز ومقزز للغاية.

بعض الشباب يعيشون ضغطا لتوثيق كل تفاصيل الأشياء التي تحيط بهم فقط من أجل إثبات أنهم «يعيشون التجربة بشكل صحيح»، كما أظهرت دراسة حديثة نشرتها جامعة القاهرة المصرية، بينما تُهمل روح الشهر المبارك التي تقوم على الصمت الداخلي والتواصل مع الذات والتوجه إلى الله بقلوب مؤمنة خالصة بالدعاء والأعمال الصالحة دون أن يكون هناك ضجيج أو رياء ينتشر بين الناس.

عندما نريد أن نسترجع شهر رمضان الذي نعرفه أو كما يجب أن يكون من براثن الاستهلاك والزيف، نحتاج إلى إحداث موازنة معتدلة ما بين الأصالة والحداثة. والتذكير بجوهر الصيام الذي قال عنه الرسول: «ليس الصيام عن الطعام والشراب، بل عن اللغو والرفث».

إذن دعونا جميعا نشجع حملات توعوية تهم المجتمع وتؤتي ثمارها مثل تبني مبادرة أو هاشتاج: «رمضان_بلا_هدر» التي تعيد توجيه التركيز نحو القيم الأصيلة لهذا الشهر الفضيل بدلا من المظاهر، ولنحوّل مباشرة نحو توثيق أعمال الخير التي تجرح إحساس الآخرين وتصغر منهم إلى الاتجاه نحو الممارسات الخفية كإفطار يتيم دون تصويره أو إلحاق الضرر به.

من هنا يمكن أن يكون هناك دور مهم لبعض الذين يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي أن يبادروا بنشر المقاطع المصورة التي تحث على العبادات الهادئة ومساعدة المحتاجين، بدلا من تعميق هوس الصور التي لا تجدي نفعا سوى أنها تعمق الفجوات وتزيد الكراهية بين الناس.

إن شهر رمضان ليس شهرًا للامتناع عن الطعام والشراب فقط، بل الامتناع عن كل ما يبتعد بنا عن أنفسنا وقيمنا وعاداتنا العربية والإسلامية الأصيلة. السؤال الحقيقي ليس: «ماذا أكلت اليوم؟»، بل «ماذا قدّمت لنفسك ولمجتمعك؟». الخيار بين أيدينا: إما أن نعيد للشهر روحه، أو نتركه يتحوّل إلى احتفالية تنتهي بآخر صورة لقطر الندى!

مقالات مشابهة

  • 78.000 وجبة «كسر الصيام» وزعتها «الهلال» في أبوظبي
  • الإسراف في الطعام وتنافيه مع مقاصد الصيام
  • مواعيد الإفطار والسحور والإمساك.. إمساكية رمضان 2025
  • تعزيز قيم الصيام .. تحد مشترك بين الوالدين والأبناء لإتمام الشهر الكريم
  • رمضان كريم
  • 10 نصائح للوقاية من الجفاف بفترات الصيام في رمضان
  • رسميًا.. محمد صلاح لاعب الشهر في الدوري الإنجليزي
  • رسميًا.. محمد صلاح لاعب الشهر في الدوري الإنجليزي ويحقق إنجازًا تاريخيًا
  • في أي عام هجري فرض الصيام على المسلمين ؟
  • رمضان بين صحون الطعام وعدسات التصوير .. كيف نسترجع روح الشهر؟!