مدة إجازة يوم التأسيس السعودي 1445
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
يعكس يوم التأسيس السعودي الروح الوطنية العميقة والفخر الوطني بتاريخ المملكة العربية السعودية ونهضتها المستمرة. كما يشكل فرصة لتعزيز الوحدة والانتماء الوطني بين المواطنين والمقيمين في المملكة.
إجازة اليوم التأسيسي عام 1445 يوم 22 من شهر فبراير الجاري 2024 ويحمل هذا اليوم ذكرى دلائل كثيرة جدا على أيدي المواطنين بالمملكة العربية السعودية؛ وعلى قلوب الكثير الذين يشعرون بالراحة في هذا اليوم.
كما أن هذا اليوم يتم تقديم بعض الكلمات المميزة التي نقدمها بعضنا البعض، وذلك بسبب حلول هذا اليوم أصبح الجميع يستعدون أيضا لقضاء الاحتفالات واليوم السعيد مع الأسرة
أجمل كلمات التهاني التي تقدمها لأحبابك في يوم التأسيس السعودي 2024
عشت يا وطني فخرًا للمسلمين، عشت يا وطني نورًا مسطرًا.بهمة عالية نصنع المعجزات،أنت يا وطني تلهمنا العطاء والبناء، فكل عام وأنت بخير وأمان.كُل عام والسعودية تعانق السّماء مجدًا، وتحضن السّحاب فخرًا وعزًا، دُمتِ يا بلادي حُبًا وعشقًا للأبد.عام يأتي وعام يمضي وكُل عام يُخلد حب الوطن أكثر من الّذي مضى. حماك الله يا دولة التُوحيد.3 قرون ونحن نفخر بماضينا العريق وحاضرنا التليد، نفخر بهويتنا وقوتنا ومنجزاتنا وعقيدتنا.كل عام ونحن للسعودية درع حصين.. كل عام ووطني الحبيب بألف خير.مملكة الحب والعطاء، انعمي بالعز والمجد والحب والرخاء.حب الوطن لا حدود له، فهو ليس كلمة تكتب أو تقال.دمت سالمًا من كل شر يا وطني، ودمت في القمة شامخًا عاليًا ليس لك مثيل.وطني، لقد شغفت قلبي حبًّا، دمت عزيزًا منيعًا رمزًا للشموخ على مر الزمن.كل عام والشعب السعودي في حفظ الله ورعايته.كل عام وبلادنا تقود أعوامًا من التطور والإنجازات.سنوات من الرخاء والنماء، والقادم أعظم، دام عزك يا وطن. عزك يا بلادنا بلاد الحرمين الشريفين تبدأ بنا، بأحلامنا وبهمتنا وبعملنا؛ لنرفع اسمك عاليًا في قمة الأوطان.كل عام ونحن للسعودية درع حصين وسد منيع. حماك الله يا دولة التوحيد، وكل عام يخلد حب الوطن في نفوسنا أكثر من الذي مضى. موعد يوم التأسيس السعودي 2024 واهم فعاليات هذا اليوم يوم التأسيس السعودي الوطني 2024 وأسباب الاحتفال به تهنئة باليوم السعودي من موقع الفجر
وفي هذه المناسبة الغالية -ذكرى يوم التأسيس- يتقدم فريق صحيفة الفجر بالتهنئة الخالصة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وإلى ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وإلى أمير المنطقة الشرقية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، وإلى نائب أمير المنطقة الشرقية صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبد ً العزيز -حفظهم الله- سائلين الله عز وجل أن يديم على بلدنا أمنها ورخائها ونموها وازدهارها
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: يوم التأسيس السعودي يوم التأسيس السعودي 1445 عبارات يوم التأسيس السعودي التأسيس السعودي إجازة يوم التأسيس السعودي الرياض المدينة جدة الدمام أبها المملكة العربية السعودية السعودية يوم حفلات إجازة یوم التأسیس السعودی هذا الیوم کل عام
إقرأ أيضاً:
خطابُ السيد الحوثي خارطةُ طريق فكرية وسياسية لأبناء الأُمَّــة
محمد أمين عزالدين الحميري*
سماحة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي -سلَّمه الله- في خطابه الأخير [الخميس 15 شعبان 1446هـ] بمناسبة خروج المارينز الأمريكي من اليمن، وجَّه العديد من الرسائل الصادقة للأنظمة العربية والإسلامية، وذلك في سياق مواجهة الغطرسة الأمريكية، ومن ذلك الثبات على الموقف الموحَّـد الذي أعلنته هذه الأنظمة تجاه رفض مقترحات ترامب الداعية إلى تهجير الشعب الفلسطيني من غزة، وإلى الحذر من عدم المقايضة أَو المساومة في أي أمور أُخرى من شأنها الإضرار بالشعب الفلسطيني.
وأن يكون هذا الخطابُ الأمريكي المتطرف المشحون بالحقد والكراهية على المسلمين وفي المقدمة العرب دافعًا للتوحد، بدءًا من الشعب الفلسطيني ثم العرب والمسلمين، وأن يكون فرصة للتضامن العملي بين المسلمين، وإلى اتِّخاذ المواقف العملية الجريئة ولو في الحد الأدنى، وإلى أن تُجرِّبَ الأنظمة العربية أن يقولوا لأمريكا: لا، فأمريكا أضعف مما يتصورون، وأن ما يجعلها قوية هو حالة الاختراق للعرب والمسلمين، والاستغلال لهم وتوظيفهم في صالحها، وبيان أن سياسة الاسترضاء للأمريكي أثبتت الأحداث والشواهد أنها غير مُجدية؛ فالأمريكي سيتخلص من الجميع بما فيهم من قدموا لهم التنازلات، وهو يسعى لتحقيق مطامعه على مراحل.
خطابُ السيد عبدالملك، يمثّل خارطةَ طريق فكرية وسياسية مهمة جِـدًّا للتعامل مع الأمريكي والإسرائيلي، وأنهم العدوّ الحقيقي للأُمَّـة، وكذلك للتعامل مع بعضنا البعضَ كمسلمين، وإلى تحمل المسؤولية لمواجهة المخاطر، وبيان أن النصر حليفنا إذَا امتلكنا الإرادَةَ والعزيمةَ، والاستعانةَ بالله.
فهل آن الأوان لأن نتجاوز كُـلّ الاشكالات والتباينات الداخلية، ونلتف حول القضايا المصيرية التي تجمعنا، وتمثل حافزًا كَبيرًا لأن نصطفَّ خلفها، فنواجهَ الخطرَ الذي سيأتي على الجميع، وليس على الشعب الفلسطيني فقط؟
نأمل ذلك.
وبالنسبة لنا في اليمن، فقد كنا وسنظلُّ “بعون الله” إلى جانب قائدنا العزيز، في مسيرة التحرير لبلدنا العزيز، والتغيير من واقعه إلى الأفضل، وفي مسيرة الانتصار لقضايا أمتنا، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، ولن يرهبَنا أحدٌ في هذا الكون، وحريتُنا دين وعزتُنا إيمان.
واللهُ الغالبُ على أمره.
* قيادي سلفي