مدرب منتخب الأردن يتحدث عن المواجهة مع قطر في نهائي كأس آسيا
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
عشية المواجهة المرتقبة للمباراة النهائية بين منتخبي قطر والأردن في بطولة كأس آسيا لكرة القدم المقامة في قطر، المدير الفني لمنتخب الأردن، المغربي الحسين عموتة يسعى للتخفيف من الضغوطات على كاهل لاعبي “النشامى”.
وقال عموتة في المؤتمر الصحفي المكرس للمباراة المقررة غدا السبت على ملعب “لوسيل” في الدوحة: إنها مباراة نهائية ولا تحتاج إلى مقدمات، ونقف على بعد خطوة من تحقيق لقب تاريخي.
وأضاف عموتة: نستعد بشكل عادي من دون زيادة الضغوطات ونريد أن نقدم مستوى يليق بمنتخبنا، وسنخوض المباراة من دون عقدة نقص.
وتابع: لم يكن أحد يتوقع أو يراهن علينا، أظهرنا تكاتفا كبيرة وثقة عالية بالجهاز الفني لنصل إلى ما وصلنا إليه.
وأشار المدرب المغربي إلى أنه لم يتفاجأ بوصول المنتخب الأردني إلى المباراة النهائية، بعد مباراة ودية قبل البطولة أظهر خلالها المنتخب الأردني قدرته على الذهاب بعيدا في البطولة.
ووصف المدرب المغربي الذي يسعى لمنح الأردن أول لقب قاري في تاريخه، المباراة النهائية بأنها عربية بامتياز، وتتخذ الطابع العائلي، مضيفا أنه يعرف بعض لاعبي قطر جيدا من خلال إشرافه على تدريبهم خلال تواجدي في نادي السد.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الأردن كأس آسيا مباراة تاريخية منتخب الأردن منتخب قطر
إقرأ أيضاً:
منتخب السلة يلتقي البحرين في تصفيات كأس آسيا
علي معالي (أبوظبي)
يلتقي منتخب السلة مع البحرين، في لقاء «عودة الأمل»، ضمن المجموعة السادسة لتصفيات كأس آسيا، بصالة نادي شباب الأهلي، في الساعة التاسعة مساء الاثنين.
يبحث منتخبنا عن الفوز، الذي يعتبر «طوق نجاة» في المباراة الثانية بالجولة الثانية، خاصة أن هناك جولة ثالثة في فبراير 2025، يخوضها خارج الحدود، وبالتالي فإن الفوز على البحرين يفتح بارقة أمل جديدة، قبل مباراة سوريا 21 فبراير المقبل.
وإذا نجح منتخبنا في حسم المباراتين، فإن الطريق يصبح أمامه مفتوحاً للتأهل إلى نهائيات كأس آسيا، في النسخة المقبلة بالسعودية خلال العام المقبل.
وعلى مدار تاريخ كأس آسيا، رجحت كفة منتخبنا أمام البحرين مرتين، الأولى عام 1999 في ربع النهائي 79-72، والثانية في الدور التمهيدي عام 2011 بنتيجة 91- 53، وفي التصفيات الحالية تفوق «الأحمر» في الجولة الأولى من التصفيات.
وخسر منتخبنا في مباريات الجولة الثانية أمام لبنان «بطل آسيا» 77-99، وقام الجهاز الفني بقيادة الدكتور منير بن الحبيب بترتيب الأوراق المهمة، معتمداً على مجموعة من اللاعبين لديهم القدرة العالية، على أمل استعادة أمل اقتحام دائرة كبار القارة الصفراء مجدداً، ومن هؤلاء اللاعبين جاسم محمد، وراشد ناصر، وقيس عمر، وأحمد عبداللطيف، وحامد عبداللطيف، وراشد أيمن، وحسن عبدالله، ومامادو ندياي، ديماركو كريستيون.
وهناك مباراة تجمع لبنان وسوريا على الصالة نفسها في الساعة السادسة مساء، وينتظر أن تشهد المواجهة أيضاً حضوراً جماهيرياً كبيراً.
ويشير ترتيب المجموعة الحالي إلى تصدر لبنان وله 6 نقاط، ويأتي خلفه البحرين «5 نقاط»، ويحل سوريا ثالثاً «4 نقاط»، ومنتخبنا رابعاً «3 نقاط».