دنيا بطمة تنشر السعادة بسجن الوداية رغم ظروفها الصعبة
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي
في موقف إنساني يحسب لدنيا بطمة، ورغم الظروف الصعبة التي تمر منها الفنانة المغربية، أدخلت الأخيرة البهجة والسرور على سجينات سجن الوداية بمراكش حيث تقضي عقوبتها الحبسية بعد إدانتها في ما يعرف بملف "حمزة مون بيبي".
وتداولت الحسابات المهتمة بأخبار النجوم على الأنستغرام خبر طلب دنيا بطمة من شقيقتها ابتسام توفير بعض الملابس وجلبها للسجن حيث ستعمل على إهدائها للنزيلات.
وحسب المصادر ذاتها فقد وفرت ابتسام بطمة كمية لم تحدد مقدارها من الملابس التي هي عبارة عن “قبيّات” وجوارب بيضاء لأختها ، للتتصل بها بعد ذلك وهي في وضع نفسي جيد يطبعه الفرح والسرور وتخبرها بأن النزيلات ارتدين الملابس التي أهدتها لهن.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
ميسي يكشف عن تجربته الصعبة في باريس سان جيرمان
كشف الأرجنتيني ليونيل ميسي إنه لم يشعر يوما ما بالسعادة خلال فترته التي استمرت عامين في باريس سان جيرمان الفرنسي لكرة القدم، وأشار إلى أنه الآن يزدهر داخل الملعب وخارجه في ميامي.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) أن ميسي (37 عاماً) الفائز 8 مرات بجائزة الكرة الذهبية انضم لفريق إنتر ميامي الأمريكي، الذي يشارك في ملكيته نجم منتخب إنجلترا السابق ديفيد بيكهام، قادماً من سان جيرمان في يوليو (تموز) 2023 بعد فترة مضطربة قضاها بالعاصمة الفرنسية.
وفي مقابلة، أجراها مع زين لو، المذيع الذي يعمل في آبل ميوزيك، قال ميسي: "القدوم للعب مع إنتر ميامي كان فرصة، والطريقة التي تطورت بها الأمور خلال آخر سنواتي في باريس، على الرغم من أنه كان قراراً علي اتخاذه لأنه كان يجب أن أترك برشلونة، مررت بسنتين لم استمتع فيهما".
وأضاف:"لم أشعر يوما ما بالسعادة، سواء في التدريبات أو المباريات، كان لدي صعوبة في التكيف مع كل ذلك، شعرت بأنني مدعو للقدوم إلى إنتر لأن النادي في تطور، وهو جديد جداً، حيث تم إنشاؤه منذ سنوات قليلة".
وقال ميسي، الذي ساعد ميامي في الفوز بدرع المشجعين للدوري الأمريكي في 2024 ثم خرج من الأدوار الإقصائية أمام أتالانتا يونايتد، إن عائلته تستمع أيضاً بالحياة في فلوريدا.
وقال: "أعجبتني فكرة أنني سآتي إلى هنا ومساعدة الفريق ليصبح نادياً عظيماً، وكنت أعلم أيضاً أن هذه هي المدينة التي سأستمتع فيها أنا وعائلتي".
وأضاف:"ورغم أنني لم أكن أعرف المدينة بشكل جيد لأنني جئت إلى هنا مرات قليلة، كنت أعلم عنها، لأن لدي عائلة وأصدقاء يزورون هذه المدينة، وكنت أعتقد أن الوقت كان مناسباً، وأنا لا أندم على ذلك، بل على العكس".