عين ليبيا:
2024-09-29@07:54:45 GMT

الصين تُطلق أول «روبوت طفل» يعمل بالذكاء الاصطناعي

تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT

في سياق اختراعات الذكاء الاصطناعي التي تذهلنا كل يوم، أعلنت الصين عن إطلاق روبوت جديد هو الأول من نوعه في العالم.

وكشف علماء من معهد بكين للذكاء الاصطناعي، أن الروبوت الجديد يحمل اسم “تونغ تونغ”، ووصف بأنه أول طفل يعمل بالذكاء الاصطناعي في العالم.

وذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، أن الروبوت يتميز بالقدرة على أداء عدة مهام والتعلم المستقل واستكشاف البيئة المحيطة به، بالإضافة إلى التعبير عن المشاعر.

وأضافت الصحيفة، أنه يمكن تشغيل روبوت “تونع تونغ” ضمن بيئة افتراضية يمكن التفاعل معها، مع عرض الروبوت لمهام تعكس ذكاء وقدرات طفل يبلغ من العمر 3 أو 4 سنوات.

ونقلت الصحيفة عن مطوري “تونع تونغ”، أنه يتمتع بميزة تحديد المهام ذاتياً، على عكس روبوتات الدردشة مثل ChatGPT أو Bard من غوغل، التي لا تستجيب إلا لمهام يحددها لها عملاء بشريون، بالإضافة إلى ذلك فهو قادر على تحديد مهام جديدة لنفسه بناء.

يذكر أن الصين تعد من الدول التي أظهرت هوسا بالذكاء الاصطناعي التوليدي، حيث تطرح بشكل متسارع منتجات تستخدم هذه التكنولوجيا.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: الذكاء الذكاء الاصطناعي الصين تكنولوجيا روبوت روبوتات

إقرأ أيضاً:

هشام الدكيك.. مهندس الطفرة التي تشهدها كرة القدم داخل القاعة في المغرب

 

شكل الانضباط والواقعية خيطان ناظمان لمساره، وتحقيق الانتصار دافعه الأسمى. بفضل صبره وتضحياته، نجح في الرفع من شأن كرة القدم داخل القاعة في المغرب لتعانق السماء على الساحة العالمية. إنه هشام الدكيك… أو الهدوء الذي لايخلو من قوة!

بالنسبة للدكيك، الموهبة تتيح الفوز بالمباريات، والعمل الجماعي مقرونا بالذكاء يمكن من اقتناص البطولات.

حين يتحدث، يكون واضحا ودقيقا. وعلى أرضية الملعب، فهو رجل تواصل بامتياز، وحازم في نفس الوقت. أضحى ابن مدينة القنيطرة، مع توالي السنين، مهندس ارتقاء كرة القدم داخل القاعة في المغرب إلى العالمية.

وبفضل شخصيته « الأبوية »، عرف كيف يقود مجموعة من الشباب، ويوطد لعلاقات قوية فيما بينهم يسودها التضامن، لخدمة هدف وحيد هو إغناء خزائن الرياضة الوطنية بأثمن الألقاب.

وتوفق هشام الدكيك باقتدار في تنفيذ استراتيجية الجامعة المغربية لكرة القدم لتطوير الكرة الوطنية، وفقا لرؤية صاحب الجلالة الملك محمد السادس.

وبعد مسيرة كروية حافلة كلاعب في صفوف نادي أجاكس القنيطري والمنتخب الوطني، نقل الدكيك شغفه بكرة القدم داخل القاعة من أرضية الملعب إلى دفة التدريب.

وبعد تقلده مهام تدريب المنتخب الوطني في 2010، اعتمد الدكيك على الجدية والمثابرة لوضع كرة القدم داخل القاعة في المغرب في المسار الصحيح.

وبالفعل، فإن المدرب، البالغ من العمر 51 سنة، سيوقع سريعا على باكورة نجاحاته بالتأهل للمرة الأولى لنهائيات كأس العالم 2012 التي أقيمت في تايلاند.

وسيكون هذا النجاح مجرد فاتحة لسلسلة من الإنجازات، أبرزها التأهل للمرة الثانية على التوالي لكأس العالم 2016 ثم كأس العالم 2021، ما جعل من الدكيك أول مدرب في العالم يبلغ ثلاثة نهائيات كأس العالم لكرة القدم داخل القاعة، على التوالي. وفي ليتوانيا، حقق إنجازا تاريخيا بوضع أسود الأطلس في الدور ربع النهائي.

في غضون ذلك، برز المنتخب الوطني لكرة القدم داخل القاعة بشكل قوي خلال المنافسات القارية والإقليمية، حيث فاز بثلاثة كؤوس إفريقية على التوالي (2016، 2020 و2024) وثلاثة كؤوس عربية متتالية (2021، 2022 و2023). وهو إنجاز غير مسبوق!

ويواصل هشام الدكيك المتأهل إلى الدور ربع النهائي من كأس العالم التي تقام حاليا في أوزبكستان، إثبات أن « كل تحدي يواجهه، هو في حد ذاته فرصة لتحقيق تقدم جديد ».

لقد أثبت الدكيك، الحائز على لقب أفضل مدرب لكرة القدم داخل القاعة في العالم لسنة 2023 من قبل الموقع المتخصص « فوتسال بلانيت »، صحة هذه المقولة منذ بداية المنافسات. وستكون المباراة أمام منتخب « السيليساو » فرصة عظيمة لكتابة تاريخ جديد.

كلمات دلالية كرة القدم للصالات، هشام الدكيك

مقالات مشابهة

  • تعرف على نضام الإنجيل المعزز بالذكاء الاصطناعي.. هكذا تضرب إسرائيل أهدافها بدقة
  • إل جي تطلق المطابخ المدمجة بالذكاء الاصطناعي
  • الجيل القادم من نظارة Vision Pro يتميز بالحوسبة المكانية بالذكاء الاصطناعي
  • هشام الدكيك.. مهندس الطفرة التي تشهدها كرة القدم داخل القاعة في المغرب
  • "روبوت سعودي" يتحدث 96 لغة يستقبل زوار معرض الرياض للكتاب 2024
  • “روبوت سعودي” يتحدث 96 لغة يستقبل زوار معرض الرياض للكتاب 2024
  • محترف ويتدرب على الملاكمة.. «ناديا».. روبوت جديد يشبه الإنسان
  • بالذكاء الاصطناعي.. تفاصيل أغنية مروة ناجي الجديدة
  • Reddit يطرح ترجمات مدعومة بالذكاء الاصطناعي في 35 دولة
  • «ميتا» تطرح نظارات مدعومة بالذكاء الاصطناعي