التربية والتعليم تختتم قافلة "معا نستطيع" لتعزيز قيم الولاء لأبناء شمال سيناء
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
اختتمت مديرية التربية والتعليم بمحافظة شمال سيناء تسيير قافلة "معا نستطيع"؛ لتعزيز قيم الولاء والانتماء لدمج أبناء شمال سيناء، بالمناطق النائية الأكثر احتياجا.
ننشر التقرير الأسبوعي لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني وزير التربية والتعليم: 46 ألف طفل من ذوى الاحتياجات الخاصة بالمدارسجاء ذلك في إطار توجيهات الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بدمج أبناء شمال سيناء وتنمية وعيهم ودعم الطلاب والمساهمة فى بناء شخصيتهم.
وقامت مديرية التربية والتعليم في شمال سيناء من خلال الإدارات التعليمية بعمل لقاءات تثقيفية وترفيهية وتعليمية لمدة 5 أيام، وتنفيذ الأنشطة المختلفة، والمواد الثقافية بالأماكن المستهدفة.
وتم تقديم برنامج متكامل يشمل مهارات، وندوات تثقيفية وطنية، وعرض أفلام تثقيفية، وندوات تعليمية، وترفيهية، بجانب اكتشاف قدرات الطلاب فى الأنشطة المختلفة)
وتضمن البرنامج حضور الطلاب طابور الصباح ومحاضرات تعليمية على مدار الخمس أيام عن المواد الاساسية (لغة عربية، رياضيات، دراسات اجتماعية، علوم، تربية دينية، تربية وطنية).
كما تم تنفيذ النشاط الریاضی، وذلك وفقاً لبرنامج تم إعداده من قبل توجيه عام التربية الرياضية بالمديرية؛ لتحقيق الاستفادة البدنية من خلال بعض الألعاب والتمارين الرياضية، بالإضافة إلى العديد من الأنشطة الفنية والموسيقية.
كما تم عمل محاضرات تثقيفية وعروض تعليمية تخللها بعض الشروحات لتنمية الوعى الوطنى وتنمية الولاء والانتماء وعرض الجهود المبذولة من الدولة لتحقيق التنمية داخل المحافظة وخارجها، وعرض للمشروعات القومية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شمال سيناء سيناء قافلة التربية والتعليم التربیة والتعلیم شمال سیناء
إقرأ أيضاً:
كرتونة سجائر تضع والي كسلا ووزير التربية والتعليم في مرمى هجوم لاذع
متابعات ــ تاق برس أشعلت صورة لوالي ولاية كسلا وهو يتسلم أوراق الامتحانات داخل كرتونة سجائر، حالة من السخرية و”التندر”، بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وعدٌَ بعضهم الصورة دليل على أن الولاية وطاقم مكتبها ووزارة التعليم، بلا أدنى مسؤولية، فيما اعتبر آخرون أن الأفضل لوزير التعليم أن يقدم استقالته لأنه لا يرى أى مشكلة فى الترويج للتعليم فى كرتونة سجائر. مشهد أعتبره الكثيرون فضيحة تعليمية بكل المقاييس، تُسيء لرمزية التعليم وهيبته، حتى في ظروف الحرب. الصورة التي انتشرت على نطاق واسع، أثارت موجة غضب عارمة وسط السودانيين، الذين عبّروا عن استيائهم من طريقة نقل وتسليم أوراق الامتحانات بهذه الصورة غير اللائقة، واعتبروا أنها تفتقر لأدنى درجات الاحترام لقطاع التعليم، وترسل رسائل سلبية للطلاب وأولياء الأمور على حد سواء. كرتونة سجائروالي كسلاوزير التربية والتعليم