وجهة السياح الجديدة.. الجنوب التونسي بوابة الصحراء ومدن أفلام حرب النجوم
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
إعداد: طارق عرار
صُنّف الجنوب التونسي ضمن أفضل 10 وجهات سياحية في العالم لسنة 2024 من قبل دليل السفر الشهير روتار. ووصفت الجهة المذكورة الجنوب التونسي بأنها "بوابة الصحراء" في المنطقة الجنوبية من تونس، ودعت إلى اكتشاف توزر وواحاتها، وتطاوين الشهيرة بديكورات أفلام حرب النجوم، وشط الجريد وقرماسة ومطماطة القرية البربرية المدهشة بمناظرها الطبيعية الخلابة ومنازلها المحفورة الرائعة.
© 2024 فرانس 24 - جميع الحقوق محفوظة. لا تتحمل فرانس 24 مسؤولية ما تتضمنه المواقع الأخرى. عدد الزيارات معتمد من .ACPM/OJDACPM / OJD
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: كأس الأمم الأفريقية 2024 الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا ريبورتاج تونس سياحة صحراء للمزيد كأس الأمم الأفريقية 2024 منتخب نيجيريا منتخب جنوب أفريقيا كرة القدم الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا الجنوب التونسی فرانس 24
إقرأ أيضاً:
شون بيكر يحطم رقما قياسيا بحفل جوائز الأوسكار 2025
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هيمن المخرج شون بيكر، على جوائز أكاديمية علوم وفنون الصور المتحركة، بعد فوزه بـ 5 جوائز أوسكار عن فيلمه “Anora”، نال 4 جوائز منها بمفرده، ما جعله يسجل رقما قياسيا جديدًا سيجعل من الصعب كسره في النسخ المقبلة.
وتم تكريم بيكر عن فيلم “Anora”، لإنتاجه وإخراجه وتحريره وكتابة سيناريو الفيلم، ليصبح أول شخص يفوز بأربع جوائز أوسكار عن نفس الفيلم. وكان هذا احتضانًا غير عاديًا من قبل صناعة الترفيه لصانع أفلام عمل إلى حد كبير خارجها، حيث صنع أفلامًا منخفضة الميزانية مثل “Tangerine” و"The Florida Project". ولحسن حظه كان أحدث أفلامه مفضلًا لدى النقاد، وكان نجاحه في الأوسكار بمثابة لحظة حاسمة للسينما المستقلة وكذلك لشركة نيون، الموزع المستقل الذي قاد سابقًا فيلم “Parasite” إلى إنجاز تاريخي عام 2020.
ووجه بيكر كلمته لصناع الأفلام أثناء خطاب قبول الجائزة: «استمروا في صنع أفلام للشاشة الكبيرة. وأنا أعلم أنني سأفعل ذلك". وأضاف: "نحن جميعًا هنا الليلة ونشاهد هذا البث لأننا نحب الأفلام. أين وقعنا في حب الأفلام؟ في دار السينما. إن مشاهدة فيلم في دار السينما مع الجمهور هي تجربة. يمكننا أن نضحك معًا ونبكي معًا، وفي وقت يمكن أن يشعر فيه العالم بالانقسام الشديد، فإن هذا أكثر أهمية من أي وقت مضى. إنها تجربة جماعية لا تحصل عليها في المنزل. والآن، أصبحت تجربة الذهاب إلى المسرح مهددة”.