حقنة بنج.. تعرف على سبب وفاة عادل أدهم
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
يحل اليوم 9 فبراير ذكرى وفاة الفنان عادل أدهم أحد عمالقة الفن المصري، الذي لقب بشرير السينما المصرية برع في أداء الشخصيات ذات الطابع الدرامي وعشقته النساء بسبب الأدوار الشريرة.
عادل أدهم ولد في حي الجمرك بمنطقة بحري بمدينة عروس البحر المتوسط الإسكندرية في 8 مارس عام 1928، وكان والده موظفا كبيرًا بالحكومة ووالدته تركية الأصل، وقد ورثت عن أبيها شاليهين في سيدي بشر، وانتقلت الأسرة للإقامة هناك وكان عادل صغيرًا وما زال في المدرسة الابتدائية وكان يمارس رياضة ألعاب القوى ثم اختار رياضة الجمباز وكان متفوقًا فيها بين زملائه، كما مارس رياضة الملاكمة والمصارعة والسباحة، ولقد ذاع صيته في الإسكندرية وأطلق عليه لقب «البرنس».
وفي 9 فبراير عام 1996 رحل عن عالمنا ولم يرحل من قلوبنا “البرنس” كما أطلقوا عليه أهل محافظته، عن عمر ناهز 67 عامًا، في مستشفى الجلاء العسكري، وكان سبب وفاته وجود كثيف للمياه بالرئتين والذي أدى إلى التهاب مرير واكتشاف سرطان العظام مؤخرًا، ثم توفي على إثره فور وضع حقنة البنج في ظهره، تاركًا لنا تاريخًا فنيًا لن ينسى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان عادل أدهم سيدي بشر عادل أدهم السينما المصرية سرطان العظام
إقرأ أيضاً:
اليمن.. وفاة وإصابة 339 شخصاً في حوادث سير على طرق المناطق المحررة خلال فبراير الماضي
كشفت إحصائية رسمية صادرة عن وزارة الداخلية في الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، يوم الأحد، عن وفاة وإصابة قرابة 340 شخصاً، في حوادث سير شهدتها طرق المناطق المحررة خلال فبراير/ شباط الماضي.
وأكدت إحصائية مرورية نشرها موقع الوزارة أن إجمالي الحوادث المسجلة في مختلف المناطق المحررة بلغ 369 حادثاً مرورياً، تنوعت بين 223 حادث تصادم مركبات، و72 حادث دهس، و48 حادث انقلاب، و13 حادث ارتطام بأجسام ثابتة، إضافة إلى 12 حادث سقوط من مركبة، و3 حوادث هرولة.
وأوضحت أن الحوادث أسفرت عن وفاة 57 شخصاً وإصابة 282 آخرين، بينهم 160 مصاباً بحالات خطرة، إلى جانب خسائر مادية بلغت نحو 113 مليونا و270 ألف ريال يمني.
وذكرت الإحصائية، أن شرطة السير سجلت خلال الشهر ذاته 5049 مخالفة مرورية، مشيرة إلى أن الأسباب الرئيسة لهذه الحوادث تعود إلى تجاوز قواعد المرور، والسرعة الزائدة، وقيادة الأطفال، والانشغال أثناء القيادة، وإهمال الصيانة الدورية للمركبات والطرقات، فضلاً عن تهور سائقي الدراجات النارية وسوء حالة الطرق.