سمر نصار توضح لرؤيا سبب أزمة تذاكر مباراة النشامى في نهائي كأس آسيا
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
سمر نصار: الاتحاد الاسيوي أعلن نفاد كافة التذاكر للمبارة النهايئة في كأس آسيا
أوضحت الأمين العام للانحاد الأردني لكرة القدم سمر نصار، سبب المشكلة التي تواجهها الجماهير الأردنية المتواجدة في قطر لحضور المباراة النهائية للنشامى في كأس آسيا.
اقرأ أيضاً : خذ عمري وأعطيني تذكرة.. أردنيون يطالبون بمنحهم تذاكر مباراة النشامى بأسلوب فكاهي
وقالت سمر نصار في حديث لـ"رؤيا"، إن المشكلة في موقع الاتحاد الآسيوي بسبب الطلب الكبير وليست مشكلة تقنية، على التذاكر من قبل الجماهير، مشيرة إلى أن الاتحاد الآسيوي كان في الايام الماضية يفعل منصة شراء التذاكر مرتين في اليوم وفي كل مرة يتيح 3 آلاف تذكرة.
ولفتت إلى أن الاتحاد الاسيوي أعلن على موقعه أن كافة التذاكر للمبارة النهايئة في كأس آسيا نفذت.
وأوضحت أن أول فوج طرح تذاكر للمبارة النهائية طرح في شهر تشرين الثاني الماضي وبيع 25 بالمئة منها والبقية تم بيعها الأسبوع الماضي.
وأكدت أن حصة الأردنيين في الملعب 8 تبلغ بالمئة لذلك الجماهير تجد صعوبة بالحصول عليها، لافتة إلى أن الاتحاد الأردني حاول كثيرا لزيادة نسبة التذاكر للأردنيين.
وتابعت أن الاتحاد يقوم بشراء التذاكر للاعبين وعائلاتهم وروابط المشجعين وليس من أجل البيع.
وواجهت الجماهير الأردنية صعوبة في الحصول على تذاكر المباراة النهائية بين المنتخب الوطني والقطري بكأس آسيا.
وقال مواطنون، إن الجماهير تعاني في الحصول على التذاكر وحاولوا مرارا وتكرارا للدخول للموقع الخاص بشراء التذاكر دون جدوى منذ ثلاثة أيام.
وشكا مواطنون من السوق السوداء في بيع التذاكر حيث بلغ سعر التذكر بين 3و4 آلاف ريال قطري بحسب قولهم.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الاتحاد الاردني لكرة القدم الأردن قطر كأس آسيا أن الاتحاد کأس آسیا
إقرأ أيضاً:
البحباح: تقرير نهائي حول أزمة مياه زليتن سيصدر في يونيو المقبل
ليبيا – البحباح: دراسة استشارية لحل أزمة ارتفاع منسوب المياه في زليتن متابعة ميدانية وتعاون دوليأكد مصطفى البحباح، رئيس لجنة الأزمة التابعة للمجلس البلدي زليتن، أن المدينة لا تزال تعاني من ارتفاع منسوب المياه، مما يتطلب وقفة جادة لمعالجة الأزمة التي تهدد البيئة.
وفي تصريح لقناة “ليبيا الأحرار”، أوضح البحباح أن اجتماعات مكثفة عُقدت خلال اليومين الماضيين مع الفريق الاستشاري الإنجليزي في طرابلس، تحت إشراف جهاز المشروعات والمرافق واللجنة الفنية، مشيرًا إلى أن هذه اللقاءات ناقشت البيانات التي تم جمعها خلال الأشهر الماضية، إضافة إلى استلام بيانات جديدة، وذلك بعد استكمال التعاقدات المالية مع الجهات المختصة.
خطة عمل الفريق الاستشاريوأضاف البحباح أن اللقاءات استمرت ليومين، وتم خلالها عرض خطة العمل التي سيعتمدها الفريق الاستشاري الإنجليزي لمدة ستة أشهر، ابتداءً من فبراير وحتى مايو، على أن يتم تقديم النتائج النهائية في شهري يونيو ويوليو، مشيرًا إلى أن هذه الدراسة قد تكون الحل النهائي للأزمة.
أضرار مستمرة رغم توقف الأمطاروأشار البحباح إلى أن المدينة لا تزال تعاني من الأزمة رغم توقف الأمطار منذ 15 شهرًا، حيث لا تزال المستنقعات منتشرة، ما أدى إلى تفشي الحشرات والبعوض، مما يهدد بكوارث بيئية أخرى.
جهود شركة المياه والصرف الصحيكما وجه البحباح شكره لشركة المياه والصرف الصحي على جهودها في شفط المياه من المستنقعات، لكنه أكد أن الإمكانيات الحالية لا تزال غير كافية، وأن أسطول المعدات المتاح لا يغطي احتياجات الأزمة بشكل كامل.