السعودية تضخ 250 مليون دولار لرئة الاقتصاد اليمني
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
يمن مونيتور/ عدن/ خاص:
حوُلت المملكة العربية السعودية حوّلت مبلغ 250 دولار إلى البنك المركزي اليمني في العاصمة المؤقتة عدن. فيما يعتبر انقاذاً للاقتصاد ومساهمة في وقف انهيار العملة الوطنية.
وقال مسؤول في البنك المركزي إنه جرى استكمال إجراءات تحويل المنحة.
وقال وزير الإعلام معمر الارياني “إن إطلاق المملكة العربية السعودية الدفعة الثانية من منحة دعم الموازنة العامة للدولة والبالغة (250 مليون دولار أمريكي)، وتحويلها إلى البنك المركزي في العاصمة المؤقتة عدن، يعد امتداداً لدور الاشقاء البناء ومواقفهم الاخوية الصادقة .
يمكن أن تساعد الدفعة الجديدة رئيس الوزراء اليمني الجديد أحمد عوض بن مبارك في دفع مرتبات الموظفين الحكوميين، ودعم العملة الوطنية.
وتراجعت العملة الوطنية في الأيام الماضية إلى أكثر من 1600 ريال للدولار.
يمن مونيتور9 فبراير، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام واشنطن: أسبوع واحد لدخول الحوثيين قائمة الإرهابيين مقالات ذات صلة واشنطن: أسبوع واحد لدخول الحوثيين قائمة الإرهابيين 9 فبراير، 2024 الرئاسة المصرية ترد على بايدن بشأن رفض السيسي “فتح معبر رفح” 9 فبراير، 2024 تبادل 200 أسير بين روسيا وأوكرانيا 9 فبراير، 2024 تظاهرات حاشدة في مُدن يمنية دعما لغزة وتنديدا بهجمات أمريكا 9 فبراير، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية تظاهرات حاشدة في مُدن يمنية دعما لغزة وتنديدا بهجمات أمريكا 9 فبراير، 2024 الأخبار الرئيسية السعودية تضخ 250 مليون دولار لرئة الاقتصاد اليمني 9 فبراير، 2024 واشنطن: أسبوع واحد لدخول الحوثيين قائمة الإرهابيين 9 فبراير، 2024 تظاهرات حاشدة في مُدن يمنية دعما لغزة وتنديدا بهجمات أمريكا 9 فبراير، 2024 كبار قبائل مأرب اليمنية توقع على وثيقة بـ”إهدار دم المخربين” 9 فبراير، 2024 بسبب الحرب والإهمال.. الخراب والاندثار يهدد معالم أثرية وتاريخية في الريف اليمني (تقرير خاص) 8 فبراير، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 اخترنا لكم واشنطن: أسبوع واحد لدخول الحوثيين قائمة الإرهابيين 9 فبراير، 2024 تظاهرات حاشدة في مُدن يمنية دعما لغزة وتنديدا بهجمات أمريكا 9 فبراير، 2024 الجيش لأمريكي يستهدف زوارق مسيّرة وصواريخ مضادة للسفن في البحر الأحمر 9 فبراير، 2024 كبار قبائل مأرب اليمنية توقع على وثيقة بـ”إهدار دم المخربين” 9 فبراير، 2024 بسبب الحرب والإهمال.. الخراب والاندثار يهدد معالم أثرية وتاريخية في الريف اليمني (تقرير خاص) 8 فبراير، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 17 ℃ 17º - 16º 51% 1.17 كيلومتر/ساعة 17℃ الجمعة 22℃ السبت 21℃ الأحد 22℃ الأثنين 22℃ الثلاثاء تصفح إيضاً السعودية تضخ 250 مليون دولار لرئة الاقتصاد اليمني 9 فبراير، 2024 واشنطن: أسبوع واحد لدخول الحوثيين قائمة الإرهابيين 9 فبراير، 2024 الأقسام أخبار محلية 25٬709 غير مصنف 24٬149 الأخبار الرئيسية 12٬781 اخترنا لكم 6٬708 عربي ودولي 6٬106 رياضة 2٬122 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬016 كتابات خاصة 2٬008 منوعات 1٬840 مجتمع 1٬761 تراجم وتحليلات 1٬532 تقارير 1٬466 صحافة 1٬456 آراء ومواقف 1٬418 ميديا 1٬261 حقوق وحريات 1٬224 فكر وثقافة 846 تفاعل 762 فنون 461 الأرصاد 184 بورتريه 62 أخبار محلية 53 كاريكاتير 27 صورة وخبر 23 اخترنا لكم 7 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة | يمن مونيتورفيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 19 يوليو، 2022 تامر حسني يثير جدل المصريين وسخرية اليمنيين.. هل توجد دور سينما في اليمن! 27 سبتمبر، 2023 “الحوثي” يستفرد بالسلطة كليا في صنعاء ويعلن عن تغييرات لا تشمل شركائه من المؤتمر 27 سبتمبر، 2023 وفاة رجل الأعمال اليمني محمد حسن الكبوس 15 ديسمبر، 2021 الأمم المتحدة: نشعر بخيبة أمل إزاء استمرا الحوثي في اعتقال اثنين من موظفينا أخر التعليقات Fathi Ali Alfaqeeh
الهند عندها قوة نووية ماهي كبسة ولا برياني ولا سلته...
راي ااخرما بقى على الخم غير ممعوط الذنب ... لاي مكانه وصلنا يا عرب و...
رانيا محمدعملية عسكري او سياسية اتمنى مراجعة النص الاول...
الصفحة العربيةانا لله وانا اليه راجعون ربنا يتقبله ويرحمه...
رانيا محمدان عملية الاحتقان الشعبي و القبلي الذين ينتمون اغلبيتهم الى...
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: ملیون دولار فی الیمن
إقرأ أيضاً:
خبراء: واشنطن قد ترتب حربا برية لإسقاط الحوثيين في اليمن
لم يعد ضرب منشآت مدنية ثمينة كافيا لردع جماعة أنصار الله (الحوثيين) عن توجيه هجماتها المتواصلة نحو إسرائيل، وهو ما قد يدفع الولايات المتحدة لترتيب ضربة إستراتيجية لإيران، أو شن حرب برية لإسقاط الجماعة اليمنية، كما يقول خبراء.
فقد أثار الصاروخ الذي أطلقه الحوثيون على يافا أمس السبت -ولم تتمكن الدفاعات الجوية الإسرائيلية من التعامل معه مما أدى لإصابة 30 شخصا، حسب البيانات الرسمية- سخطا كبيرا في إسرائيل على كل مستوياتها الرسمية والشعبية.
وكشف هذا الصاروخ الفشل الاستخباري الكبير الذي تعانيه إسرائيل مع الحوثيين الذين لم تثنهم الضربات العنيفة التي وجهها جيش الاحتلال لموانئ ومنشآت نفطية يمنية، عن مواصلة هجماتهم، كما قال يوسي يهوشوع -محلل الشؤون العسكرية في صحيفة يديعوت أحرونوت- للقناة 12 الإسرائيلية.
ووفقا للقناة 12، فقد أطلق الحوثيون 270 صاروخا باليتسيًا و170 طائرة مسيّرة باتجاه إسرائيل منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
ومن الناحية العسكرية، فإن الصاروخ الجديد الذي استهدف به الحوثيون قلب إسرائيل، يعني أن الجماعة حصلت على سلاح جديد قادر على تجاوز الدفاعات الإسرائيلية حتى بعد دعمها بمنظومة "ثاد" الأميركية، كما قال الخبير العسكري العميد إلياس حنا لبرنامج "مسار الأحداث".
إعلانومع محدودية الدول التي تمتلك صواريخ فرط صوتية، فإن حنا يعتقد أن إيران ربما تحاول جعل الحوثيين رأس حربة "وحدة الساحات" حاليا، خصوصا وأن إسرائيل لن تتمكن من خوض حرب مباشرة في اليمن بسبب بعد المسافة التي لن تجعلها قادرة على جمع معلومات أو حسم معركة
تبرير ضرب إيران
ومن هذا المنطلق، فإن الجماعة اليمنية قد أصبحت صداعا فعليا لإسرائيل التي لم تتعود استهداف تل أبيب بصواريخ باليستية خاصة في الوقت الذي تحاول فيه الترويج لانتصار إقليمي داخليا وخارجيا، برأي الخبير في الشأن الإسرائيلي مهند مصطفى.
وتنحصر أزمة إسرائيل مع الحوثيين حاليا في أنها لم تفهم شيفرتهم، وكانت تتوقع ردعهم بضربة أو ضربتين وهو ما لم يحدث، وفق ما قاله مصطفى خلال مشاركته في برنامج "مسار الأحداث".
وفي حين لم تكن إسرائيل مهتمة بالحوثيين قبل الحرب الحالية، فإن مصطفى يعتقد أنهم على الطاولة وأنها ستعمل على جمع المعلومات عنهم وضربهم بطريقة ما في يوم ما، كما فعلت مع حزب الله في لبنان.
لكن الأهم من ذلك -من وجهة نظر مصطفى- هو أن البعض داخل إسرائيل أصبح يتحدث عن ضرورة استغلال اللحظة التاريخية لتوجيه ضربة لمنشآت إيران النووية بل وضرب نظامها السياسي وإسقاطه.
ومع معرفة الإسرائيليين أنهم لن يكونوا قادرين على توجيه ضربة لإيران دون مشاركة أميركية مباشرة، فإنهم ربما يحاولون الحصول على مباركة الرئيس المقبل دونالد ترامب لتنفيذ هذه الضربة، برأي مصطفى.
وبعيدا عن مدى تهديد الحوثيين لإسرائيل من عدمه، فإن مصطفى يعتقد أن التفكير الإستراتيجي الإسرائيلي ربما يذهب إلى أن ضرب إيران قد يكون الخطوة الأكثر فائدة لأن انعكاساته الإقليمية ستكون واسعة وأهم بكثير من توجيه ضربات لحلفائها هنا أو هناك.
حرب برية في اليمن
ويتفق الباحث الأول في مركز الجزيرة للدراسات الدكتور لقاء مكي مع حديث مصطفى، ويرى أن مواصلة الحوثيين ضرب إسرائيل بعد انهيار محور المقاومة وسقوط بشار الأسد وتحييد حزب الله، يمنعها من إعلان النصر.
إعلانلذا، فإن أضرار إسرائيل -التي تباهي بقوتها الجبارة- المعنوية من الضربة التي تلقتها من أفقر بلدان العالم ومن على مسافة ألفي كيلومتر، أكبر بكثير من الأضرار المادية التي ألحقتها الضربات الإسرائيلية باليمن، برأي مكي.
لكن مكي يعتقد أن الولايات المتحدة سترتب، لحرب برية جديدة -على غرار ما حدث في قطاع غزة ولبنان- لإسقاط الحوثيين على يد الحكومة اليمنية الشرعية، ويرى أن هذه الحرب ستحظى بدعم الدول الغربية التي تضررت من وقف الجماعة اليمنية للملاحة في المنطقة.
وبالنظر إلى بعد المسافة، وقلة المعلومات الاستخبارية، فإن إسرائيل قد تفضّل حشد طاقة الولايات المتحدة والغرب لضرب إيران وليس لضرب الحوثيين، بحسب ما ذهب اليه مكي.