شباب التجمع بالدقهلية وقنا يطلقون نموذج «بالمحليات نحمي الجمهورية الجديدة»
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
نظم اتحاد الشباب التقدمي الجناح الشبابي لحزب التجمع بمحافظتي الدقهلية وقنا نموذجين للمحليات تحت عنوان «بالمحليات نحمي الجمهورية الجديدة».
وأشرف علي قيادة النموذجين شمس طلال عضو المكتب التنفيذي باتحاد الشباب التقدمي، وأكرم جلال أمين شباب حزب التجمع بالدقهلية وأحمد الكيال أمين شباب حزب التجمع بقنا، ومريم المغربي عضو اتحاد الشباب التقدمي بمحافظة قنا.
وانطلق نموذج المحليات في شهر يناير الماضي وتم تنفيذه في 5 محافظات حتى الآن وهم «الجيزة والفيوم وبورسعيد وقنا والدقهلية»، ويستهدف تعريف الشباب بالأدوات الرقابية لعضو المجلس المحلي ومنها طلب الاحاطة والسؤال والاستجواب، وتستخدم هذه الأدوات للرقابة علي المحافظين والمجالس التنفيذية بالمحافظات.
وبدوره، قال أحمد الكيال أمين شباب حزب التجمع بقنا إن النموذج تم تنفيذة في محافظتي قنا والفيوم بالصعيد وجاري تنفيذة في باقي محافظات الصعيد، لافتا إلى أن المحليات جهاز سياسي ورقابي مهم وسيكون مفرخة للنخب السياسية وأداة الشعب لمواجهة الفساد.
وفي ذات السياق، قال أكرم الكيال أمين شباب حزب التجمع بالدقهلية إن اتحاد الشباب التقدمي بحزب التجمع حريص علي تنظيم النموذج في المحافظات قبل القاهرة ويستهدف تدريب الشباب والمراة والعمال والفلاحين، حيث إن الدستور أعطى كوتة لهذه الفئات بنسبة 100%.
وبدورها، قالت شمس طلال عضو المكتب التنفيذي لاتحاد الشباب التقدمي وصاحبة فكرة نموذج بالمحليات نحمي الجمهورية الجديدة إن الفتيات أخذن حقوقهن السياسية بشكل جيد في الجمهورية الجديدة لاسيما أن ربع مجلس النواب سيدات وفتيات ويوجد 8 وزيرات في الحكومة ومحافظ سيدة ولهذا نريد ان نستكمل تمثيل المراة بنسبة 25% في المحليات كما جاء في الدستور .
وأكدت أن المراة تناضل من اجل حقوقها السياسية والاقتصادية والاجتماعية في مواجهة مجتمع مازال يسيطر علي جزء كبير منه الفكر الذكوري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب التجمع المحليات الدستور الجمهوریة الجدیدة الشباب التقدمی
إقرأ أيضاً:
الأهرام: الجمهورية الجديدة تضع الأولوية للطاقة النووية كمحرك لإنجاز التنمية الشاملة
ذكرت صحيفة الأهرام، أن الدولة المصرية في جمهوريتها الجديدة، تضع الأولوية للطاقة النووية كمحرك لإنجاز التنمية الشاملة في السنوات المقبلة.
وأضافت الصحيفة في افتتاحية عددها الصادر، اليوم الخميس، بعنوان «حتمية التحول للطاقة النووية» أن مصر تسير الآن بخطى متسارعة نحو التحول إلى إنتاج الكهرباء باستخدام الطاقة النووية السلمية، هذا التحول سيمثل نقلة نوعية هائلة، ليس فقط في مجال إنتاج الكهرباء، وإنما وبالأساس نحو إدخال التكنولوجيا في كل مجالات الصناعة الوطنية.
وتابعت، وكما هو معروف فإن كل الدول المتقدمة اقتصاديا قد تحولت، ومنذ سنوات طويلة، إلى هذه الطاقة النووية في إنتاج الكهرباء، نظرا إلى نظافتها، وانخفاض تكلفتها قياسا إلى الطاقة الأحفورية.
وأشارت إلى أن المهتمين بقضية التنمية في مصر يعرفون أن الطاقة النظيفة هي محور إقامة صرح التنمية، وأن نسبة الطاقة النظيفة المساهمة في إنجاز التنمية سترتفع إلى 42% بحلول عام 2030.
وتابعت: أن الخبراء يشيرون إلى أن الطاقة الكهربائية، التي سيتم توليدها من محطة الضبعة، يمكن استخدامها في تطبيقات عديدة، منها تحلية مياه البحر، وإنتاج الهيدروجين، والمشروعات الزراعية المتطورة، وفي الطب للتخلص من الخلايا السرطانية دون المساس بالخلايا السليمة، وكذلك في استكشاف الفضاء، وهو المجال الذي تتجه إليه مصر بقوة في السنوات القليلة المقبلة.
اقرأ أيضاًمستقبل وطن: الشائعات لن تُثني الدولة من استكمال بناء الجمهورية الجديدة
الرئيسان السيسي وبن زايد يشهدان عرض الفيلم التسجيلي «الجمهورية الجديدة»