استشهاد معاذ بني شمسة في نابلس
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
استشهد فتى فلسطيني وأصيب 3 آخرون اليوم الجمعة 9 فبراير 2024 ، برصاص الجيش الإسرائيلي خلال مواجهات شمالي الضفة الغربية.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، في بيان مقتضب وصل وكالة سوا الإخبارية "استشهاد الطفل معاذ أشرف فالح بني شمسة (17 عاما) بعد إصابته برصاصة في الصدر، أطلقها عليه جيش الاحتلال في بلدة بيتا، جنوب محافظة نابلس (شمال)".
وقبيل بيان وزارة الصحة، أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، أن طواقم الإسعاف التابعة لها "تعاملت مع 4 إصابات خلال مواجهات في بيتا، إحداها بالرصاص الحي في الظهر، نقل (المصاب) إلى مستشفى رفيديا (في نابلس) وخضع لمحاولة إنعاش القلب والرئتين".
وبذلك ترتفع حصيلة الضفة الغربية منذ 7 أكتوبر/ تشرين أول الماضي، إلى 388 قتيلا و4 آلاف و440 مصابا، وفق بيانات وزارة الصحة الفلسطينية.
ومع بدء الحرب المدمرة على قطاع غزة في 7 أكتوبر الماضي، صعدت إسرائيل عملياتها بالضفة مخلفة قتلى وجرحى وقرابة 6940 معتقلا. المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
تقرير أممي: سلطات الاحتلال تكثّف عمليات الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة
المناطق_واس
كشف تقرير أصدرته اليوم مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية كثّفت عمليات الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية خلال العام الماضي، حيث نقلت سكانها الفلسطينيين وهدمت منازلهم بشكل غير مشروع، في ظل تفاقم عنف المستوطنين وإفلات مستمر من العقاب.
وقال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك: “إن سياسة إسرائيل الاستيطانية وأعمال الضم التي تنفذها والتشريعات والتدابير التمييزية ذات الصلة، تنتهك القانون الدولي تمامًا كما أكدت محكمة العدل الدولية، وتنتهك حق الفلسطينيين في تقرير المصير”، مطالبًا سلطات الاحتلال الإسرائيلية بالتوقف الفوري وبشكل كامل عن جميع الأنشطة الاستيطانية، وإخلاء جميع المستوطنين، ووقف الترحيل القسري للسكان الفلسطينيين، ومنع المعاقبة على الاعتداءات التي يشنها كل من قوات الأمن والمستوطنين.
أخبار قد تهمك قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 30 فلسطينيًا من الضفة الغربية 6 مارس 2025 - 6:10 مساءً “الخارجية الفلسطينية” تدين اعتماد الاحتلال الإسرائيلي تسمية “يهودا والسامرة” بدلًا من الضفة الغربية 9 فبراير 2025 - 11:34 مساءًوشدد المفوض السامي أن نقل سلطات الاحتلال الإسرائيلية سكانها المدنيين إلى الأرض التي تحتلها، يرقى إلى جريمة حرب، داعيًا إلى الالتزام بقرار محكمة العدل الدولية، والوقف الفوري لجميع الأنشطة الاستيطانية، وتعويض الضحايا الفلسطينيين.