عبدالباسط حموده يحيي حفلًا غنائيًا بمناسبة عيد الحب
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
يستعد حكمدار الأغنية الشعبية عبدالباسط حموده، لإحياء حفلًا غنائيًا بمناسبة عيد الحب، وذلك يوم 14 فبراير في ساقية الصاوي بالزمالك.
ويقدم عبدالباسط حموده، خلال حفل عيد الحب مجموعة من أغانيه الشهيرة والتي يتفاعل معها الجمهور بشكل كبير.
آخر أغاني عبدالباسط حموده
وسبق وطرح عبدالباسط حمودة، أغنية جديدة بعنوان السخان، مع المطرب عمر كمال، وحققت صدى واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي.
وتعتبر المرة الأولي التي يتعاونان فيها مع الكاتب أيمن بهجت قمر، والملحن محمد يحيى، والموزع وسام عبد المنعم.
وكانا قد التقيا من قبل مرتين الأولى فى أغنية "ضيعنا" والثانية فى أغنية "حلوين" والأغنيتان حققا نجاحًا كبيرًا بعد طرحهما.
وكان طرح النجم عبد الباسط حمودة أغنيته الجديدة “خدت بالك” الدعائية لفيلم البطة الصفرا.
عبد الباسط حمودة وفريق عمل الأغنية
الأغنية من كلمات مصطفى البرنس وألحان بلال سرور وتوزيع هاني ربيع وهندسة صوتية ماهر صلاح.
الفيلم يلعب بطولته النجوم محمد عبد الرحمن وغادة عادل بالإشتراك مع الفنانين محمود حافظ و فرح الزاهد وابرام سمير و حسن أبو الروس واحمد طلعت.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حفلات عيد الحب ساقية الصاوي الفن بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أغنية الجواز لـ شاهيناز تكتسح السوشيال ميديا بـ 8 ملايين مشاهدة
قالت المطربة شاهيناز، إن بعض أغانيها تحقق نجاحًا كبيرًا دون الحاجة إلى حملات دعائية مكثفة، موضحة: "أغنيتي 'الجواز'، التي طرحتها منذ شهرين، حصدت ملايين المشاهدات على مختلف المنصات، رغم أنني لم أقم بالترويج لها بشكل كبير، وهذا يؤكد أن المحتوى الجيد يصل للجمهور دون الحاجة إلى أساليب مفتعلة."
وأضافت خلال لقائها في الجزء الثاني من حلقتها ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها لا تعتمد على أساليب الترويج غير النزيهة التي أصبحت شائعة في الوسط الفني، مشيرة إلى أنها ترفض اللجوء إلى "اللجان الإلكترونية" التي تستخدم لشراء التفاعلات الوهمية أو للهجوم على الفنانين المنافسين.
تابعت: "أنا لم ألجأ يومًا لهذا النوع من الدعاية، ولن أفعل ذلك أبدًا، لأنني أؤمن بأن العمل الجيد يفرض نفسه."
وتطرقت شاهيناز إلى التغيرات في الذوق العام، مشيرة إلى أن المشكلة الحقيقية ليست في الجمهور، بل في صُنّاع المحتوى الذين يفرضون أشكالًا فنية معينة بحجة أنها المطلوبة.
وأوضحت: "الناس ليست كما يُقال عنها، هناك جمهور كبير لا يزال يقدّر الفن الجيد، والأمور بدأت تعود إلى مسارها الطبيعي تدريجيًا."
وأكدت أن الفن الحقيقي بحاجة إلى دعم قوي لمواجهة موجة الإسفاف التي طغت على الساحة الفنية، قائلة: "زمان، الأغاني كانت تتميز باللحن الجميل والصوت القوي والكلمات الراقية، أما الآن، فبعض الأغاني لا تحتوي على أي من هذه العناصر.. مجرد ضوضاء بلا معنى."