رد مصري ناري على تصريحات بايدن حول معبر رفح.. غائب عن الوعي وعنده زهايمر
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
الرئيس الأمريكي جو بايدن (وكالات)
توالت ردود الأفعال المصرية على تصريحات الرئيس الأمريكي جو بايدن حول معبر رفح في غزة.
وفي هذا الصدد، كتب النائب المصري، مصطفى بكري، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "إكس" قبل قليل: تصريحات الرئيس الأمريكي بايدن، الغائب عن الوعي، والتي قال فيها إن مصر كانت ترفض في بداية الحرب علي غزه فتح معبر رفح، وإنه هو الذي أقنع الرئيس السيسي بفتح المعبر لإدخال المساعدات، هي تصريحات تعكس كما قال رئيس مجلس النواب الأمريكي، عدم صلاحيته البدنية والعقلية.
وأضاف بكري: مسكين كما خلط بين مصر والمكسيك، خلط بين السيسي والنتن ياهو.
وتابع: مصر لم تغلق المعبر قط، ومصر هي التي رفضت السماح بعبور الأمريكيين والأجانب عبر معبر رفح، مالم يتم إدخال المساعدات إلي غزه، فاضطر بايدن إلى الضغط علي النتن ليقبل بالموقف المصري.
وختم حديثه بالقول: مسكين، الراجل ضايع، اعذروه يا إخوانا، ده مريض زهايمر وعنده عمي ألوان. ترامب عمله لخبطه في دماغه.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: اسرائيل السيسي المكسيكي بايدن رفح غزة مصر معبر رفح معبر رفح
إقرأ أيضاً:
نائب الرئيس الأمريكي يهدد بإجراء عسكري ضد روسيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس إلى أن الولايات المتحدة قد تتخذ إجراءات صارمة ضد روسيا إذا فشل الرئيس فلاديمير بوتين في التوصل إلى اتفاق سلام يضمن استقلال أوكرانيا.
كما أشار “فانس” إلى أن العقوبات الاقتصادية تشكل جزءاً من الأدوات المتاحة للضغط على موسكو، وأن خيار التدخل العسكري الأمريكي في أوكرانيا لا يزال قائماً في حال فشل المفاوضات.
يتناقض هذا التصريح مع تصريحات وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث الذي أكد سابقاً على عدم نية إرسال قوات أمريكية إلى أوكرانيا.
وفي سياق المفاوضات، أكد فانس أن المناقشات حول تقسيم الأراضي الأوكرانية لم تُحسم بعد، وأن تحديد الحدود سيكون جزءاً من محادثات السلام المستقبلية، ورغم ذلك، شدد على ضرورة الحفاظ على استقلال وسيادة أوكرانيا، معتبراً أن التفاوض مع بوتين قد يوفر لروسيا مكاسب سياسية أكبر من تلك التي يمكن أن تحققها عبر المواجهة العسكرية.
من جهة أخرى، سلط فانس الضوء على التحديات التي قد تواجهها روسيا في حال استمرار عزلة موسكو الدولية، وأشار إلى أن هذا العزل قد يدفعها إلى أن تصبح حليفاً ثانوياً للصين، وهو ما يعتبره فانس ضرراً لمصلحة روسيا، ورغم أن المواقف قد تتغير بناءً على سير المفاوضات، إلا أن فانس أشار إلى أن إدارة ترامب تعمل على إقناع بوتين بأن التفاوض سيكون أكثر فائدة لروسيا من التصعيد العسكري.