محلل أسواق المال يكشف أسباب الارتفاعات الجماعية في البورصة
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
علق الدكتور محمد عبدالهادي محلل أسواق المال، على الارتفاعات الجماعية التي شهدتها البورصة المصرية بدعم صعود أسهم الإسكان والرعاية الصحية.
وقال "عبدالهادي"، في مداخلة هاتفية ببرنامج "مال وأسواق"، عبر قناة "أزهري": "في تعاملات الأسبوع، سيطرت حالة من الترقب، خاصة بعد ارتفاع أسعار الفائدة في البنك المركزي المصري يوم الخميس الماضي، حيث ارتفعت حوالي 2%".
وتابع محلل أسواق المال: "وبالتالي، كان هناك ترقب في معاملات الأسبوع بخصوص إمكانية ترقب انخفاض أسعار الدولار مع أخبار خاصة برأس الحكمة والتعاون المثمر بين مصر والإمارات في تعمير مساحة كبيرة في الساحل الشمالي، وكان لذلك تأثير سلبي على سعر الدولار، حيث انخفض في الأسبوع الماضي عبر 3 جلسات ثم عاود الثبات مرة أخرى في جلستي يوم الأربعاء، وكان لذلك تأثير سلبي على البورصة المصرية في بداية تعاملات الأحد".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: سعر الفائدة كأس الأمم الإفريقية أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 أسواق المال البورصة المصرية محمد عبدالهادي طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
«معلومات الوزراء» يكشف عن أسباب تآكل السواحل وكيفية مواجهته
نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء تقريرًا على الصفحة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» عن كيفية مواجهة تآكل السواحل؟، والمخاطر التي تؤدي إليها.
عملية الانحسار التدريجي للكتلة الأرضية على السواحلوأضاف المركز، أن عملية تآكل السواحل تعني عملية الانحسار التدريجي للكتلة الأرضية على السواحل بفعل الأمواج وتيارات الهواء والرياح وحركات المد والجزر، وكذلك تفاعل العمليات البحرية والنهرية والانهيارات الأرضية الناتجة عن التفاعل بين المياه الجوفية والتربة أو الصخور مع السواحل.
تتسبب تأثيرات تغير المناخ مثل ارتفاع مستوى سطح البحر وارتفاع الأمواج والظواهر الجوية الحادة في تسريع عملية تأكل السواحل، كما تتفاقم بسبب الأنشطة البشرية المختلفة، لا سيما استخراج الرمال بغرض استخدامها في البناء، وإزالة أشجار المانجروف.
المخاطر التي تؤدي إلى تآكل السواحلوتابع المركز، أنه بالنسبة للمخاطر التي تؤدي إلى تآكل السواحل جاءت كما يلي:
- حسب تقديرات الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ، فإن نحو 11% من سكان العالم، أي ما يقرب من 896 مليون شخص يعيشون في المناطق الساحلية منخفضة الارتفاع، يقل ارتفاعها عن 10 أمتار فوق مستوى سطح البحر، التي ترتبط هيدرولوجيا بالبحر.
- تقلصت مساحة الأراضي الرطبة عالميا بنحو 50% مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية نتيجة للاحتباس الحراري وارتفاع مستوى سطح البحر والأحداث المناخية المتطرفة وغيرها من التأثيرات البشرية المختلفة.
- أشارت وكالة ناسا إلى أن 96% من البلدان ذات السواحل شهدت ارتفاع مستوى سطح البحر في الفترة من 1970 إلى 2023 كما تسارع معدل هذا الارتفاع العالمي، إذ تضاعف من 0.21 سنتيمتر سنويا عام 1993 إلى حوالي 0.45 منتيمتر سنويا عام 2023.