الرعاية الصحية بأسوان تُعلن اعتماد 7 وحدات جديدة لطب الأسرة
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
أعلنت الهيئة العامة للرعاية الصحية، برئاسة الدكتور أحمد السبكي، رئيس مجلس إدارة الهيئة والمشرف العام على مشروعي التأمين الصحي الشامل وحياة كريمة بوزارة الصحة والسكان، عن اعتماد 7 منشآت صحية جديدة تابعة للهيئة في أسوان، ثاني محافظات الصعيد، لتطبيق منظومة التأمين الصحي الشامل.
حيث صرح الدكتور إيهاب حنفي مدير فرع الهيئة العامة للرعاية الصحية بأسوان، أن المنشآت الصحية المعتمدة هم وحدات طب أسرة "الشراونة قبلي، حاجر البصيلية، الكلح غرب، الشرفا، العلاقي وقرشة، قسطل، الخزان غرب ".
لافتة إلى حصولهم على درجة الاعتماد المبدئي وفقًا للمعايير القومية GAHAR المعترف بها دوليًا من منظمة الإسكوا العالمية، ليصل إجمالي الوحدات التي إعتمادها في أسوان لعدد 21 وحدة طب أسرة ومركز طبي.
ويُعد الإعتماد المبدئي للمنشآت الصحية خطوة رئيسية نحو إعداد المنشأة الصحية للاعتماد النهائي، والذي يُعد شهادة دولية ُتمنح للمنشآت الصحية التي تتوافق مع معايير الجودة العالمية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار أسوان أخبار المحافظات الرعاية الصحية بأسوان محافظ أسوان وحدة طب الأسرة
إقرأ أيضاً:
منحة كويتية جديدة لدعم خدمات الرعاية الصحية في اليمن
قدمت الحكومة الكويتية، منحة جديدة لمعالجة التحديات الصحية في اليمن الغارق بالحرب منذ عشر سنوات.
وذكر الصندوق الكويتي للتنمية في بيان صحفي، إنه وقع يوم أمس، اتفاقية منحة مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة (UNICEF)، يقدم بمقتضاها مبلغ 1.5 مليون دولار أمريكي للمساهمة في دعم مشروع خدمات الرعاية الصحية الأولية الحيوية اليمن.
ويهدف المشروع، لتقديم الدعم التشغيلي لمراكز الرعاية الصحية الأولية، بما في ذلك الصيانة والنفقات الإدارية والتجهيزات والأدوية واللقاحات، وضمان توفير الحد الأدنى من الموارد البشرية لمتطلبات عملها، في اليمن.
وبحسب البيان، فإن التمويل سيضمن إبقاء 290 مركزاً صحياً في بالأدوية واللقاحات والرعاية الأساسية، في مجالات صحة الأم والرضيع والطفل، والتغذية، والأمراض غير المعدية، والصحة العقلية، والوقاية من الأمراض، والتغيير الاجتماعي والسلوكي، وإدارة النفايات الطبية.
وأوضح البيان أن المشروع يأتي ضمن إطار مذكرة التفاهم التي أبرمت بين الصندوق الكويتي ووزارة الخارجية والكومنولث والتنمية لبريطانيا وإيرلندا الشمالية في سبتمبر الماضي، لتقديم مساعدات إنسانية طارئة مشتركة للمتضررين من النزاع في اليمن، والتي سوف يقدم البلدان بمقتضاها منحة إنسانية بقيمة 3 ملايين دولار أمريكي، وبواقع 1.5 مليون دولار لكل منهما، للمساهمة في تمويل المشروع الذي يتوقع أن يستفيد منه بشكل مباشر حوالي 1,450 مليون شخص.